بدون مبالغة أو تقليل من فرق دوري روشن لا زال فريق النصر صاحب الأداء الأمتع والأكثر جمالًا بين الفرق، صاحب ذلك تكامل فني ووجود مدرب كبير نجح في توظيف اللاعبين وتفجير طاقاتهم.
فالفريق الأصفر أصبح مثقلًا بالمباريات واحدة تلو الأخرى وفي ظرف زمني لا يتجاوز ثلاثة أيام، وهو أمر يدرك عواقبه الجهاز الفني والطبي في عملية الاستشفاء وتناول جرعات تدريبية توازي طبيعة الجهد المبذول، وأعطت المباراة الأخيرة بين النصر والأهلي انطباعًا أن الفريق الأصفر يمكنه السير بعيدًا ولولا ظروف الإعياء والإرهاق من جراء توالي المباريات والسفر المتكرر التي اتضحت ملامحه على أداء بعض اللاعبين في دقائق اللعب وخاصة في الشوط الثاني لربما كانت النتيجة تتجاوز رقم المباراة.
نعم النصر يمتلك لاعبين بجودة فنية، ودكة احتياط قوية، ومدربًا أخذ من اللاعبين كل ما لديهم، لكن في الوقت نفسه قد تأتي بعض الظروف التي تتغير الأمور إلى الأسوأ سواء في نتائج الفريق أو في مستويات بعض اللاعبين، وهذا أمر متوقع، وقد يطول الأمر أو يقصر فليس هناك فريق يمكنه السير على وتيرة واحدة وليس هناك لاعبين قادرين على اللعب بنفس الرتم والأداء الفني واللياقي طوال مباريات الموسم، خاصة أن المباريات لا تفصل بينا سوى أيام قلائل سواء محلية أو قارية أو دولية من خلال مشاركات لاعبي النصر مع منتخبات بلدانهم.
السؤال الذي يجب أن يفكر به مسيرو النصر عند حصول ذلك الموقف وتقلب النتائج وهبوط الفريق أفرادًا أو مجموعة في كيفية التعامل مع تلك الإشكالية سواء طالت المدة أو قصرت والإصابات قد تكون عائقًا كبيرًا وهبوط المستوى، فكيف بالإمكان إيجاد حلول سريعة لتجاوز تلك الأزمة، فالجمهور النصراوي عليه أن يعي ذلك ويكون عونًا للفريق في المرحلة القادمة أكثر مما هو عليه الآن ويدرك أن احتمالية هبوط المستوى الفردي أو الجماعي آتية والجميل في الأمر الذي قد يخفف من تلك الهزة المحتملة امتلاك النصر مدربًا لديه قدرات فائقة في العمل على الجانب النفسي والفني ويمكنه اختصار المدة إلى أقصى وقت ممكن.
فالفريق الأصفر أصبح مثقلًا بالمباريات واحدة تلو الأخرى وفي ظرف زمني لا يتجاوز ثلاثة أيام، وهو أمر يدرك عواقبه الجهاز الفني والطبي في عملية الاستشفاء وتناول جرعات تدريبية توازي طبيعة الجهد المبذول، وأعطت المباراة الأخيرة بين النصر والأهلي انطباعًا أن الفريق الأصفر يمكنه السير بعيدًا ولولا ظروف الإعياء والإرهاق من جراء توالي المباريات والسفر المتكرر التي اتضحت ملامحه على أداء بعض اللاعبين في دقائق اللعب وخاصة في الشوط الثاني لربما كانت النتيجة تتجاوز رقم المباراة.
نعم النصر يمتلك لاعبين بجودة فنية، ودكة احتياط قوية، ومدربًا أخذ من اللاعبين كل ما لديهم، لكن في الوقت نفسه قد تأتي بعض الظروف التي تتغير الأمور إلى الأسوأ سواء في نتائج الفريق أو في مستويات بعض اللاعبين، وهذا أمر متوقع، وقد يطول الأمر أو يقصر فليس هناك فريق يمكنه السير على وتيرة واحدة وليس هناك لاعبين قادرين على اللعب بنفس الرتم والأداء الفني واللياقي طوال مباريات الموسم، خاصة أن المباريات لا تفصل بينا سوى أيام قلائل سواء محلية أو قارية أو دولية من خلال مشاركات لاعبي النصر مع منتخبات بلدانهم.
السؤال الذي يجب أن يفكر به مسيرو النصر عند حصول ذلك الموقف وتقلب النتائج وهبوط الفريق أفرادًا أو مجموعة في كيفية التعامل مع تلك الإشكالية سواء طالت المدة أو قصرت والإصابات قد تكون عائقًا كبيرًا وهبوط المستوى، فكيف بالإمكان إيجاد حلول سريعة لتجاوز تلك الأزمة، فالجمهور النصراوي عليه أن يعي ذلك ويكون عونًا للفريق في المرحلة القادمة أكثر مما هو عليه الآن ويدرك أن احتمالية هبوط المستوى الفردي أو الجماعي آتية والجميل في الأمر الذي قد يخفف من تلك الهزة المحتملة امتلاك النصر مدربًا لديه قدرات فائقة في العمل على الجانب النفسي والفني ويمكنه اختصار المدة إلى أقصى وقت ممكن.