يستمر الممثل الإيرلندي ذو الواحد والسبعين عامًا “ليام نيسون” في تأدية أفلام الأكشن والإثارة، ولكن هذه المرة يقضي ساعة كاملة على مقعد سيارة، حيث يبدو أنه أصبح أكبر من أن يقوم بالقفز من الحواجز أو استخدام المسدسات. حيث إن الفيلم الجديد “قصاص” يؤدي دوره فيه وهو جالس بكل راحة، والسيناريو والملامح التعبيرية من “المفترض” أن تكون كافية.. أو هذا على الأقل ما يعتقده المخرج نمرود أنطال صاحب الخمسين سنة.
نمرود أنطال عمل على عدد من الأفلام التي شاهدتها مثل Armored في عام 2009 وفيلم Predators في العام الذي يليه 2010.. كلا العملين لم يتخطيا حاجز الـ “عادي” وهذا الفيلم للأسف لا يرتقي حتى لمستوى “العادي”، بل هو دون ذلك للأسف.
نيسون رشح لأوسكار أفضل ممثل رئيسي في فيلم قائمة شندلر ورشح أيضًا للقولدن جلوب، ووضعته مجلة إمباير ضمن قائمة 100 نجم الأكثر جاذبية في تاريخ السينما، ولكن القائمة لا تفيد الممثل في ميلان المشاهدين لقبول أعماله الرديئة في الفترة الماضية.
القصاص هو فيلم مصنف بالأكشن والإثارة والدراما، يعرض حتى اليوم في دور عرض السينما السعودية، ويتحدث عن رجل تنفيذي في أحد البنوك يتلقى تهديدًا بوجود قنبلة في سيارته أثناء نقل أطفاله إلى المدرسة، والأوامر بعد ذلك من المفجر تأتي بشكل غامض لا يكشف فيها هويته.
وعلى الرغم من أن السيناريو غالبًا مقتبس من النسخة الإسبانية والنسخة الكورية كذلك ـ ولا أعرف أيهما تسبق الأخرى ـ إلا أن العمل مع ذلك لم يستفد من النسختين ويظهر بالشكل المطلوب. قضية مملة بسيناريو يعلم فيه الجميع بأن السيارة لن تنفجر وأطفال الممثل فيها، في سذاجة أمريكية هدفها إنهاء علبة الفشار وتخمين لهوية المفجر لنصطدم بعد ذلك بهويته السطحية. وللأسف العمل لم يحز على إعجابي، بل وزاد من غضبي تجاه ما يرتكبه الممثل من تشويه لاسمه فيلمًا بعد الآخر.
نمرود أنطال عمل على عدد من الأفلام التي شاهدتها مثل Armored في عام 2009 وفيلم Predators في العام الذي يليه 2010.. كلا العملين لم يتخطيا حاجز الـ “عادي” وهذا الفيلم للأسف لا يرتقي حتى لمستوى “العادي”، بل هو دون ذلك للأسف.
نيسون رشح لأوسكار أفضل ممثل رئيسي في فيلم قائمة شندلر ورشح أيضًا للقولدن جلوب، ووضعته مجلة إمباير ضمن قائمة 100 نجم الأكثر جاذبية في تاريخ السينما، ولكن القائمة لا تفيد الممثل في ميلان المشاهدين لقبول أعماله الرديئة في الفترة الماضية.
القصاص هو فيلم مصنف بالأكشن والإثارة والدراما، يعرض حتى اليوم في دور عرض السينما السعودية، ويتحدث عن رجل تنفيذي في أحد البنوك يتلقى تهديدًا بوجود قنبلة في سيارته أثناء نقل أطفاله إلى المدرسة، والأوامر بعد ذلك من المفجر تأتي بشكل غامض لا يكشف فيها هويته.
وعلى الرغم من أن السيناريو غالبًا مقتبس من النسخة الإسبانية والنسخة الكورية كذلك ـ ولا أعرف أيهما تسبق الأخرى ـ إلا أن العمل مع ذلك لم يستفد من النسختين ويظهر بالشكل المطلوب. قضية مملة بسيناريو يعلم فيه الجميع بأن السيارة لن تنفجر وأطفال الممثل فيها، في سذاجة أمريكية هدفها إنهاء علبة الفشار وتخمين لهوية المفجر لنصطدم بعد ذلك بهويته السطحية. وللأسف العمل لم يحز على إعجابي، بل وزاد من غضبي تجاه ما يرتكبه الممثل من تشويه لاسمه فيلمًا بعد الآخر.