- منذ عام 2016 وتحديدًا منذ المؤتمر الصحفي لسمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حينما كان وليًا لولي العهد، الذي أجاب فيه بكل شفافية وبكل تفصيل حول رؤية 2030، منذ ذلك الحين وأنا أتحدث كـ(طاووس أخضر) سواء في البرامج الرياضية أو حساباتي بالتواصل الاجتماعي عن مستقبل المملكة العربية السعودية الذي يخطط له هذا الشاب الحكيم، والذي يملك بعد نظر القائد لنقل السعودية لمراحل أخرى متقدمة، فقد أصبحنا مطمئنين على مستقبل أبنائنا وأحفادنا.
- نعم أعترف أنني كغيري من الناس في أنحاء العالم لم نتوقع بل لم نحلم بهذه الخطوات المتقدمة والمذهلة في جميع القطاعات وليس القطاع الرياضي فحسب، ولكن ما كنا نتحدث أنه حلم من أحلام العصر أصبح واقعًا نعيشه ويعيشه معنا العالم بأسره.
- وفي الوقت الذي نعيش الخطوات التطويرية الكبيرة، والتي حققنا جزءًا كبيرًا منها قبيل أن نصل لموعد تحقيقها كأهداف، يفاجئنا عرابها أن هذه الرؤية ليست كل شيء، وأن هناك رؤية أخرى ستنطلق خلال السنوات الثلاث القادمة تتمثل في رؤية 2040.
- كل هذه نعم أنعم الله بها علينا كسعوديين، وخصوصًا نعمة (عراب الرؤية) أطال الله في عمره ومتعه بالصحة والعافية سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان، الذي جعل ما لم يستطع الرياضي السعودي الحلم فيه لاستحالته هو واقع، ويكفي أن أذكر بأن الفرق السعودية أصبح طموحها تحقيق بطولة أندية العالم بعد أن كان جل طموحها تحقيق دوري أبطال آسيا والحصول على شرف المشاركة في بطولة أندية العالم، ليصبح تحقيق بطولة آسيا لا يتجاوز الآن إلا أن يكون مرحلة لتحقيق هدف أساسي.
وما عساني أن أفيق من هذا من خلال وصول الهلال لنهائي بطولة أندية العالم إلا وأجد نفسي أكتب مع زملائي الإعلاميين عن انضمام كريستيانو رونالدو ونيمار وبنزيما للدوري السعودي.
وفجأة أجد نفسي أتحدث عن استضافة كأس أندية العالم والآن عن استضافة كأس العالم للمنتخبات 2034، ومع مرور الوقت متأكد أننا سنتفوق كدوري على أفضل دوريات العالم فنيًا وسوقيًا، وسننتظر الإجابة بالأفعال عن متى نحقق كأس العالم؟
- نعم أعترف أنني كغيري من الناس في أنحاء العالم لم نتوقع بل لم نحلم بهذه الخطوات المتقدمة والمذهلة في جميع القطاعات وليس القطاع الرياضي فحسب، ولكن ما كنا نتحدث أنه حلم من أحلام العصر أصبح واقعًا نعيشه ويعيشه معنا العالم بأسره.
- وفي الوقت الذي نعيش الخطوات التطويرية الكبيرة، والتي حققنا جزءًا كبيرًا منها قبيل أن نصل لموعد تحقيقها كأهداف، يفاجئنا عرابها أن هذه الرؤية ليست كل شيء، وأن هناك رؤية أخرى ستنطلق خلال السنوات الثلاث القادمة تتمثل في رؤية 2040.
- كل هذه نعم أنعم الله بها علينا كسعوديين، وخصوصًا نعمة (عراب الرؤية) أطال الله في عمره ومتعه بالصحة والعافية سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان، الذي جعل ما لم يستطع الرياضي السعودي الحلم فيه لاستحالته هو واقع، ويكفي أن أذكر بأن الفرق السعودية أصبح طموحها تحقيق بطولة أندية العالم بعد أن كان جل طموحها تحقيق دوري أبطال آسيا والحصول على شرف المشاركة في بطولة أندية العالم، ليصبح تحقيق بطولة آسيا لا يتجاوز الآن إلا أن يكون مرحلة لتحقيق هدف أساسي.
وما عساني أن أفيق من هذا من خلال وصول الهلال لنهائي بطولة أندية العالم إلا وأجد نفسي أكتب مع زملائي الإعلاميين عن انضمام كريستيانو رونالدو ونيمار وبنزيما للدوري السعودي.
وفجأة أجد نفسي أتحدث عن استضافة كأس أندية العالم والآن عن استضافة كأس العالم للمنتخبات 2034، ومع مرور الوقت متأكد أننا سنتفوق كدوري على أفضل دوريات العالم فنيًا وسوقيًا، وسننتظر الإجابة بالأفعال عن متى نحقق كأس العالم؟
