أصبح من السهل جدًا قراءة أحداث أي مواجهة تجمع النصر بالهلال دون الخوض في النواحي الفنية، وهذا أمر في غاية “الخطورة” على عدالة المنافسات الرياضية لاستمرار تكرار الأخطاء التحكيمية التي تُصب لصالح فريق الهلال بشكل مستمر عند مواجهته النصر في الأربعة مواسم الأخيرة بمساهمة فعالة ناتجة عن أخطاء من القائمين على تقنية الـ “VAR”، أما لضعف الإمكانيات التقنية أو البشرية أو قلة الخبرة لدى هؤلاء المؤتمنين على تصحيح أخطاء حكام المباراة إن حدثت.
قبل المباراة كان مقالي السابق قراءة لما يتوقع أن تسير عليه المباراة وأكثر ما كان يقلق الجماهير الرياضية بشكل عام والنصراوية بشكلٍ خاص تواصل الأخطاء التحكيمية في مواجهة الديربي في ظل تكليف طواقم حكام متواضعين من أمريكا الجنوبية وتجاهل الطواقم التحكيمية الأوروبية، وحدث ما كنت أخشاه ويخشاه الجميع، وحسم الديربي لصالح الهلال بأخطاء تحكيمية مشتركة ما بين الحكم والفار!.
في المقال الماضي كتبت ما نصه: “المتتبع لإحصائيات الفريقين آخر سبعة مواسم نجد الهلال متفوقًا بالانتصارات وكان للأخطاء التحكيمية الفادحة دور رئيسي في حسم ما لا يقل عن أربع مواجهات للهلال بشكل مستفز وتحدث عنه كثير من المحللين”، هذه القراءة لم تأتِ من فراغ إلا أن المسؤولين للأسف لم يتدخلوا لإصلاح ما يمكن إصلاحه بتوفير أفضل الإمكانيات التقنية والبشرية في تقنية الفيديو التي أصبحت ذات تأثير مباشر على نتائج المباريات وكان يمكن استخدام تقنية soat التي تعتمد على أداتين أساسيتين هما:
- شريحة داخل الكورة.
- و12 كاميرا مثبتة تحت سقف الملعب.
ما يعني أن التقنية تصبح آلية دون تدخل بشري كما يحدث الآن في المنافسات المحلية تصيب وتخطئ لصالح طرف ضد آخر!.
الآمل ما زال كبيرًا في القيادة الرياضية بتأمين أفضل التقنيات في العالم لإكمال نجاح دوري يُعدّ من أفضل عشرة دوريات في العالم وتقديم منتج يليق بما تطمح إليه رؤية 2030م، التي تؤكد على أهمية التطوير البشري والتقني في تنفيذ رؤية المملكة.
وعلى دروب الخير نلتقي.
قبل المباراة كان مقالي السابق قراءة لما يتوقع أن تسير عليه المباراة وأكثر ما كان يقلق الجماهير الرياضية بشكل عام والنصراوية بشكلٍ خاص تواصل الأخطاء التحكيمية في مواجهة الديربي في ظل تكليف طواقم حكام متواضعين من أمريكا الجنوبية وتجاهل الطواقم التحكيمية الأوروبية، وحدث ما كنت أخشاه ويخشاه الجميع، وحسم الديربي لصالح الهلال بأخطاء تحكيمية مشتركة ما بين الحكم والفار!.
في المقال الماضي كتبت ما نصه: “المتتبع لإحصائيات الفريقين آخر سبعة مواسم نجد الهلال متفوقًا بالانتصارات وكان للأخطاء التحكيمية الفادحة دور رئيسي في حسم ما لا يقل عن أربع مواجهات للهلال بشكل مستفز وتحدث عنه كثير من المحللين”، هذه القراءة لم تأتِ من فراغ إلا أن المسؤولين للأسف لم يتدخلوا لإصلاح ما يمكن إصلاحه بتوفير أفضل الإمكانيات التقنية والبشرية في تقنية الفيديو التي أصبحت ذات تأثير مباشر على نتائج المباريات وكان يمكن استخدام تقنية soat التي تعتمد على أداتين أساسيتين هما:
- شريحة داخل الكورة.
- و12 كاميرا مثبتة تحت سقف الملعب.
ما يعني أن التقنية تصبح آلية دون تدخل بشري كما يحدث الآن في المنافسات المحلية تصيب وتخطئ لصالح طرف ضد آخر!.
الآمل ما زال كبيرًا في القيادة الرياضية بتأمين أفضل التقنيات في العالم لإكمال نجاح دوري يُعدّ من أفضل عشرة دوريات في العالم وتقديم منتج يليق بما تطمح إليه رؤية 2030م، التي تؤكد على أهمية التطوير البشري والتقني في تنفيذ رؤية المملكة.
وعلى دروب الخير نلتقي.
