الكثافة الجماهيرية في لقاء النصر والهلال وبحث الكثيرين عن تذاكر المباراة التي نفدت مبكرًا يؤكدان ضرورة سرعة تجهيز استاد الملك فهد.
ـ لا يمكن أن يلتقي النصر والهلال في "دوري فخم" في ملعب سعته الجماهيرية قرابة 22 ألفًا ولدينا ملعب سعته 60 ألفًا!
ـ كتبت في هذه المساحة وتحدثت عبر التلفزيون في أكثر من مناسبة أن إدارات نادي النصر المتعاقبة لم توفق بإدارة قانونية متميزة أو مستشار قانوني مؤهل.
ـ يكشف ذلك "ضعف" موقف النصر في احتجاجات عديدة قدمتها إدارات النصر وخسرتها!
ـ كان الحكم الأرجنتيني نيستور بيتانا أحد أبرز نجوم لقاء النصر والهلال، ليس فقط بقراراته الصائبة إنما أيضًا بأسلوب تعامله مع لاعبي الفريقين.
ـ شكرًا لمن كان وراء حضور هذا الحكم، ومن الظلم أن ينال هذا الحكم المكافأة المالية نفسها التي يحصل عليها "بعض" الحكام الأجانب الذين يقودون مباريات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ـ مَن يصدق أن عدد الحضور الجماهيري لمباراة الاتحاد والفيصلي تفوق على عدد حضور لقاء النصر والهلال!
ـ إنها جماهير الاتحاد "ظاهرة الكرة السعودية".. الجماهير التي لا تستحق ما يحدث لعشقها.
ـ محزن للغاية ما يحدث من "بعض" الزملاء الإعلاميين الرياضيين! من هاجم "أمس" تقنية "VAR" لأن فريقه "تضرر" منها بات "اليوم" يدافع عنها لأن فريقه استفاد!
ـ ومن دافعوا "أمس" تحولوا إلى الهجوم "اليوم"!
ـ لن تصلح حالنا حتى "نتحد" بعيدًا عن الميول والانتماء في "نقد ورفض" التصرفات السلبية من "VAR" أو غير ذلك.
ـ أي متحدث رسمي لأي جهة كانت يجب ألا يظهر للحديث في الإعلام إلا ويكون "ملمًا" ويملك "كل" مستندات الموضوع الذي سيتحدث عنه لكي يعطي الصورة الحقيقية والكاملة.
ـ أما ما يحدث من "بعض" المتحدثين الرسميين فهو أقرب "للاجتهاد" الذي يحرج الجهة "ناديًا كانت أو اتحادًا".
ـ لا أعلم مَن كان وراء ترشيح الحكم خالد الطريس لقيادة لقاء كاظمة والكويت ضمن مسابقة كأس ولي العهد الكويتي؟
ـ لم يوفق الطريس في قيادة المباراة وتعرض لانتقادات واسعة وقاسية لم نكن بحاجة إليها لو تم ترشيح حكم أفضل.
ـ إذا كانت تذاكر المباريات "بالفعل" تربط بين رقم المقعد والهوية الوطنية لصاحب التذكرة، فمن السهل جدًّا الوصول إلى مَن خرج عن النص وحطم مقاعد ملعب جامعة الملك سعود في لقاء الهلال والنصر.
ـ لا يمكن أن يلتقي النصر والهلال في "دوري فخم" في ملعب سعته الجماهيرية قرابة 22 ألفًا ولدينا ملعب سعته 60 ألفًا!
ـ كتبت في هذه المساحة وتحدثت عبر التلفزيون في أكثر من مناسبة أن إدارات نادي النصر المتعاقبة لم توفق بإدارة قانونية متميزة أو مستشار قانوني مؤهل.
ـ يكشف ذلك "ضعف" موقف النصر في احتجاجات عديدة قدمتها إدارات النصر وخسرتها!
ـ كان الحكم الأرجنتيني نيستور بيتانا أحد أبرز نجوم لقاء النصر والهلال، ليس فقط بقراراته الصائبة إنما أيضًا بأسلوب تعامله مع لاعبي الفريقين.
ـ شكرًا لمن كان وراء حضور هذا الحكم، ومن الظلم أن ينال هذا الحكم المكافأة المالية نفسها التي يحصل عليها "بعض" الحكام الأجانب الذين يقودون مباريات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ـ مَن يصدق أن عدد الحضور الجماهيري لمباراة الاتحاد والفيصلي تفوق على عدد حضور لقاء النصر والهلال!
ـ إنها جماهير الاتحاد "ظاهرة الكرة السعودية".. الجماهير التي لا تستحق ما يحدث لعشقها.
ـ محزن للغاية ما يحدث من "بعض" الزملاء الإعلاميين الرياضيين! من هاجم "أمس" تقنية "VAR" لأن فريقه "تضرر" منها بات "اليوم" يدافع عنها لأن فريقه استفاد!
ـ ومن دافعوا "أمس" تحولوا إلى الهجوم "اليوم"!
ـ لن تصلح حالنا حتى "نتحد" بعيدًا عن الميول والانتماء في "نقد ورفض" التصرفات السلبية من "VAR" أو غير ذلك.
ـ أي متحدث رسمي لأي جهة كانت يجب ألا يظهر للحديث في الإعلام إلا ويكون "ملمًا" ويملك "كل" مستندات الموضوع الذي سيتحدث عنه لكي يعطي الصورة الحقيقية والكاملة.
ـ أما ما يحدث من "بعض" المتحدثين الرسميين فهو أقرب "للاجتهاد" الذي يحرج الجهة "ناديًا كانت أو اتحادًا".
ـ لا أعلم مَن كان وراء ترشيح الحكم خالد الطريس لقيادة لقاء كاظمة والكويت ضمن مسابقة كأس ولي العهد الكويتي؟
ـ لم يوفق الطريس في قيادة المباراة وتعرض لانتقادات واسعة وقاسية لم نكن بحاجة إليها لو تم ترشيح حكم أفضل.
ـ إذا كانت تذاكر المباريات "بالفعل" تربط بين رقم المقعد والهوية الوطنية لصاحب التذكرة، فمن السهل جدًّا الوصول إلى مَن خرج عن النص وحطم مقاعد ملعب جامعة الملك سعود في لقاء الهلال والنصر.
