ـ فاز النجم المصري الكبير “محمد صلاح” بلقب أفضل لاعب إفريقي للعام الثاني على التوالي..
ـ في مثل هذه الأيام من العام الماضي صعد النجم صلاح على المنصة في العاصمة الغانية “أكرا” كأفضل لاعب إفريقي للعام 2017، متفوقاً على منافسيه القادمين من إفريقيا السمراء..
ـ لم يتوقف عطاؤه عند ذلك المنجز “كعادة الكثيرين”، بل كان “كالقلة” طموحاً، باحثاً عن المزيد من المنجزات “الشخصية” التي تصب في النهاية في سمعة إيجابية لوطنه..
ـ استمر في التألق والإبداع حتى جاء قبل عدة أيام ليصعد على المنصة في العاصمة السنغالية “داكار”، مدافعاً عن لقبه ومنافساً نجوم إفريقيا “السمراء” على لقب أفضل لاعب للعام 2018..
ـ توقع كثيرون أن تحضر “المجاملات” وتذهب الجائزة للسنغالي “ساديو ماني”، بحكم أن حفل الجوائز يقام على أرض بلاده..
ـ ساديو ماني حل ثالثاً في جائزة أفضل لاعب إفريقي للعام 2016 ثم وصيفاً للعام 2017 وتوقع “هو وغيره” أن ينال اللقب عن العام 2018..
ـ لم تحضر “المجاملات” فذهبت الجائزة للعام الثاني على التوالي لمن يستحقها، وهو النجم المصري العربي محمد صلاح..
ـ بعد أن تسلم الجائزة تحدث صلاح أمام الحضور “بينهم النجم العالمي السابق جورج ويا رئيس جمهورية ليبريا حاليًا”.. قال صلاح: “عندما كنت طفلاً كنت أشاهد جوائز الأفضل إفريقيًّا، وأحلم بأن أكون يوماً في هذه الاحتفالات، وفجأة لم أجد الحلم يتحقق فقط، بل وجدتني أفوز بالجائزة لعامين متتالين”..
ـ انتهى حديث صلاح ليبدأ حديثنا ونقول إن الأحلام ليست بالمستحيلات ولا المعجزات.. تحقيقها “أي الأحلام” يحتاج للإيمان بالقدرات والثقة بالنفس والعمل والجد والاجتهاد؛ وهو ما قام به صلاح؛ فكانت هذه الجائزة من نصيبه..
ـ محمد صلاح بدأ ممارسة الكرة في قريته “نجريج التابعة لمدينة بسيون”، ولصعوبة ظروفه المالية لم يستطع الدراسة الثانوية والجامعية، واضطر للالتحاق بالمعهد اللاسلكي وانتقل للقاهرة “لعشقه لكرة القدم”، ولعب للفئات السنية لنادي المقاولون بعد أن رفضته إدارة الزمالك “برئاسة ممدوح عباس آنذاك” لصغر سنه وضآلة جسمه..
ـ برز صلاح بصفوف المقاولون وانتقل عام 2012 إلى صفوف بازل السويسري نظير مليوني يورو، ولعب لعدة أندية أوروبية منها تشيلسي وفيورنتينا وروما، حتى استقر في ليفربول نظير 42 مليون يورو..
ـ مسيرة محمد صلاح “فخر العرب” ومنجزاته رسالة لمن يريد أن يتعلم..
ـ متى نرى لاعباً سعودياً على خطى صلاح أو يتفوق عليه؟
ـ في مثل هذه الأيام من العام الماضي صعد النجم صلاح على المنصة في العاصمة الغانية “أكرا” كأفضل لاعب إفريقي للعام 2017، متفوقاً على منافسيه القادمين من إفريقيا السمراء..
ـ لم يتوقف عطاؤه عند ذلك المنجز “كعادة الكثيرين”، بل كان “كالقلة” طموحاً، باحثاً عن المزيد من المنجزات “الشخصية” التي تصب في النهاية في سمعة إيجابية لوطنه..
ـ استمر في التألق والإبداع حتى جاء قبل عدة أيام ليصعد على المنصة في العاصمة السنغالية “داكار”، مدافعاً عن لقبه ومنافساً نجوم إفريقيا “السمراء” على لقب أفضل لاعب للعام 2018..
ـ توقع كثيرون أن تحضر “المجاملات” وتذهب الجائزة للسنغالي “ساديو ماني”، بحكم أن حفل الجوائز يقام على أرض بلاده..
ـ ساديو ماني حل ثالثاً في جائزة أفضل لاعب إفريقي للعام 2016 ثم وصيفاً للعام 2017 وتوقع “هو وغيره” أن ينال اللقب عن العام 2018..
ـ لم تحضر “المجاملات” فذهبت الجائزة للعام الثاني على التوالي لمن يستحقها، وهو النجم المصري العربي محمد صلاح..
ـ بعد أن تسلم الجائزة تحدث صلاح أمام الحضور “بينهم النجم العالمي السابق جورج ويا رئيس جمهورية ليبريا حاليًا”.. قال صلاح: “عندما كنت طفلاً كنت أشاهد جوائز الأفضل إفريقيًّا، وأحلم بأن أكون يوماً في هذه الاحتفالات، وفجأة لم أجد الحلم يتحقق فقط، بل وجدتني أفوز بالجائزة لعامين متتالين”..
ـ انتهى حديث صلاح ليبدأ حديثنا ونقول إن الأحلام ليست بالمستحيلات ولا المعجزات.. تحقيقها “أي الأحلام” يحتاج للإيمان بالقدرات والثقة بالنفس والعمل والجد والاجتهاد؛ وهو ما قام به صلاح؛ فكانت هذه الجائزة من نصيبه..
ـ محمد صلاح بدأ ممارسة الكرة في قريته “نجريج التابعة لمدينة بسيون”، ولصعوبة ظروفه المالية لم يستطع الدراسة الثانوية والجامعية، واضطر للالتحاق بالمعهد اللاسلكي وانتقل للقاهرة “لعشقه لكرة القدم”، ولعب للفئات السنية لنادي المقاولون بعد أن رفضته إدارة الزمالك “برئاسة ممدوح عباس آنذاك” لصغر سنه وضآلة جسمه..
ـ برز صلاح بصفوف المقاولون وانتقل عام 2012 إلى صفوف بازل السويسري نظير مليوني يورو، ولعب لعدة أندية أوروبية منها تشيلسي وفيورنتينا وروما، حتى استقر في ليفربول نظير 42 مليون يورو..
ـ مسيرة محمد صلاح “فخر العرب” ومنجزاته رسالة لمن يريد أن يتعلم..
ـ متى نرى لاعباً سعودياً على خطى صلاح أو يتفوق عليه؟
