|


أخوه البار

سعود قويعان
2019.06.23 | 11:08 pm

وجودي على عمري وأنا ابن أربع وعشرين
قبل تصبح الضحكة بوجهي غريبة دار
أمر الطريق ونخلتينه وبيت الطين
مثل مايمر الشايب بقبر أخوه البار
الوان ذكرياتي تجمع الشمع واليقطين
وتطاير مثل شكل الفراشات حول النار
وأنا جروح قلبي كل مايذكر الغالين
أنامل أحاسيسه من الطلح والصبار
أحبه وأنا ما أعرف أوصف شعوري زين
ولكن وراء صدري مدينة وصوت أنصار