تجبرني ظروف الطباعة على كتابة المقالة مبكراً وهذا يحرمني “أحياناً” الحديث عن حدث “مهم” كنهائي خليجي 24 الذي سأعود للحديث عنه في مقالة الغد.
ـ سأبقى في ذات الموضوع “الشأن الرياضي الخليجي” وسأخرج من كرة القدم لأتحدث بشكل عام عن العديد من الرياضات.
ـ كتبت مراراً ومازلت أعيد رؤيتي وفكرتي “الأولمبياد الخليجي”.
ـ دورة كأس الخليج بقيت 50 عاماً ومازالت تحظى باهتمام ومتابعة الكثيرين من الخليجيين وغيرهم، وطالما أن هذه الدورة بتعاقب نسخها قد ساهمت بشكل كبير في تطوير “كل” أجزاء منظومة كرة القدم في المنطقة، فلماذا لا نستثمر ذلك في كل الألعاب الرياضية ولا نقصرها على كرة القدم؟
ـ اقترحت “وأعيد المقترح” المتمثل بأولمبياد خليجي يقام في السنوات الفردية “مثلاً النسخة المقبلة تكون عام 2023” على اعتبار أن الأولمبياد الصيفي العالمي يقام في السنوات الزوجية “النسخة المقبلة طوكيو 2020 والتي تليها ستكون باريس 2024”.
ـ البارحة اختتمت دورة كأس الخليج لكرة القدم “خليجي 24” في الدوحة وقبل عدة أيام اختتمت في الكويت بطولة مجلس التعاون لكرة السلة وفاز بلقبها المنتخب السعودي.. بطولتان في لعبتين مختلفتين أقيمتا “في نفس التوقيت” في دولتين خليجيتين مختلفتين!
ـ كيف ننتظر نجاحاً أو متابعة جماهيرية أو إعلامية لمباريات كرة السلة إذا كانت تقام في نفس توقيت مباريات كرة القدم؟
ـ لا يمكن للألعاب “المختلفة” أن تنجح ما لم تحظ بتغطية إعلامية جيدة، وهذه التغطية لا يمكن أن تحدث طالما “الأغلبية” مشغولين بكرة القدم وهذه حقيقة ليس هنا في الخليج فقط بل في كل دول العالم.
ـ في الألعاب الأولمبية تحظى “كل” الألعاب بتغطية إعلامية واسعة ومتابعة جماهيرية عالمية لأن “كل” المنافسات تقام في “مدينة رياضية واحدة” تسمى عادة “القرية الأولمبية”.
ـ تخيلوا أن دورة كأس الخليج 24 كانت أولمبياداً خليجياً شاملاً لكل الألعاب بمشاركة “ليس فقط دول مجلس التعاون” بل أيضاً بوجود العراق واليمن.
ـ كانت ستكون تنافساً مثيراً بين رياضيي الخليج في كافة الألعاب والرياضات، وستكون الإعداد الأمثل لأولمبياد طوكيو 2020 الصيفي.
ـ لماذا لا نفكر في إقامة أولمبياد الخليج المقبل عام 2023 استعداداً لأولمبياد باريس 2024 وندعو في كل نسخة من الأولمبياد الخليجي “ضيوف شرف” من الأبطال العالميين والمنتخبات المتميزة للمشاركة والاحتكاك معهم سواء في ألعاب القوى أو الكرة الطائرة أو السلة واليد؟
ـ سأبقى في ذات الموضوع “الشأن الرياضي الخليجي” وسأخرج من كرة القدم لأتحدث بشكل عام عن العديد من الرياضات.
ـ كتبت مراراً ومازلت أعيد رؤيتي وفكرتي “الأولمبياد الخليجي”.
ـ دورة كأس الخليج بقيت 50 عاماً ومازالت تحظى باهتمام ومتابعة الكثيرين من الخليجيين وغيرهم، وطالما أن هذه الدورة بتعاقب نسخها قد ساهمت بشكل كبير في تطوير “كل” أجزاء منظومة كرة القدم في المنطقة، فلماذا لا نستثمر ذلك في كل الألعاب الرياضية ولا نقصرها على كرة القدم؟
ـ اقترحت “وأعيد المقترح” المتمثل بأولمبياد خليجي يقام في السنوات الفردية “مثلاً النسخة المقبلة تكون عام 2023” على اعتبار أن الأولمبياد الصيفي العالمي يقام في السنوات الزوجية “النسخة المقبلة طوكيو 2020 والتي تليها ستكون باريس 2024”.
ـ البارحة اختتمت دورة كأس الخليج لكرة القدم “خليجي 24” في الدوحة وقبل عدة أيام اختتمت في الكويت بطولة مجلس التعاون لكرة السلة وفاز بلقبها المنتخب السعودي.. بطولتان في لعبتين مختلفتين أقيمتا “في نفس التوقيت” في دولتين خليجيتين مختلفتين!
ـ كيف ننتظر نجاحاً أو متابعة جماهيرية أو إعلامية لمباريات كرة السلة إذا كانت تقام في نفس توقيت مباريات كرة القدم؟
ـ لا يمكن للألعاب “المختلفة” أن تنجح ما لم تحظ بتغطية إعلامية جيدة، وهذه التغطية لا يمكن أن تحدث طالما “الأغلبية” مشغولين بكرة القدم وهذه حقيقة ليس هنا في الخليج فقط بل في كل دول العالم.
ـ في الألعاب الأولمبية تحظى “كل” الألعاب بتغطية إعلامية واسعة ومتابعة جماهيرية عالمية لأن “كل” المنافسات تقام في “مدينة رياضية واحدة” تسمى عادة “القرية الأولمبية”.
ـ تخيلوا أن دورة كأس الخليج 24 كانت أولمبياداً خليجياً شاملاً لكل الألعاب بمشاركة “ليس فقط دول مجلس التعاون” بل أيضاً بوجود العراق واليمن.
ـ كانت ستكون تنافساً مثيراً بين رياضيي الخليج في كافة الألعاب والرياضات، وستكون الإعداد الأمثل لأولمبياد طوكيو 2020 الصيفي.
ـ لماذا لا نفكر في إقامة أولمبياد الخليج المقبل عام 2023 استعداداً لأولمبياد باريس 2024 وندعو في كل نسخة من الأولمبياد الخليجي “ضيوف شرف” من الأبطال العالميين والمنتخبات المتميزة للمشاركة والاحتكاك معهم سواء في ألعاب القوى أو الكرة الطائرة أو السلة واليد؟
