|


العقيل: قطعت سفري

2020.02.27 | 11:02 pm

يزخر السفر بفوائد وذكريات عدة، وينطوي على قدر من التحديات. في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع أحمد العقيل، رئيس نادي الشباب السابق.
01
أول رحلة دولية في حياتك، أين كانت الوجهة وبرفقة من؟ وماذا تتذكر عنها؟
نظرًا لارتباطات الوالد العملية، كنا نقضي غالبية فصل الصيف في مصر. وما شد انتباهي في الصغر اختلاف طرق العيش بين الرياض والقاهرة.
02
بعض الناس يعشق السفر إلى درجة الإدمان، ما السبب؟
وجهة نظري أن كل شيء يزيد عن حده ينقلب إلى ضده. وفي هذه الحالة، قد يوقع صاحبه في فخ الاستدانة.
03
حينما تقطع تذكرة بغرض السياحة، من تختار لمرافقتك؟
سابقاً، كنت أفضل السفر مع بدر الحميد أو نايف العنزي. وبعد انشغالهما، أصبحت أفضّل السفر وحيدًا.
04
مدينة من العالم قررت ألا تعود إليها مرة أخرى. ولماذا؟
لن أعود إلى دكا عاصمة بنجلاديش، إلا لحاجة أو عمل.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة، ماذا حدث لك فيها؟
تلقيت أثناء إحدى الرحلات نبأ وفاة خالد أخي رحمه الله، فقطعت سفري وعدت إلى الرياض.
06
أهم ما تحمله في حقيبة سفرك، وأهم ما تعود به من رحلة سياحية؟
أهم ما أحمله الآيباد لاحتوائه على نسخة إلكترونية من المصحف، والكتب، ومواد الترفيه. وأهم ما أعود به التذكارات والهدايا.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء، ما الفرق؟
لا يوجد فرق كبير.
08
المسافرون في صالات السفر، بماذا تنصحهم؟
أنصح المسافرين بالسير على الأقدام قدر المستطاع بعد إتمام إجراءات السفر.