حوار: أحمد الشمري
شاعر برز من خلال أكثر من برنامج تلفزيوني متخصص في مجال الأدب الشعبي، وسجل حضورًا لافتًا بواسطة قصائده عبر أكثر من منبر.. عناد الشيباني، الشاعر، تحدث إلى “الرياضية” عن البدايات والمستقبل في هذا الحوار.
01
حدثنا عن بداياتك الشعرية؟
بدايتي هي محاولة ما لم يكتب بعد، وبإذن الله أني تجاوزت بدايتي.
02
كيف تصف تجربتك في شاعر المليون؟
شاعر المليون برنامج مثل برنامج الملك عبد العزيز، تجارب جميلة وأعتز بها، لكن كما وصفتها هي تجارب فقط.
03
هل كان للشيلات دور كبير في بروزك؟
الشيلات التي لا يوجد فيها شعر ما تبرز أحدًا حتى لو وصلت مشاهداتها إلى الملايين، لكن قد تكون “وسيلة” فقط، والشاعر الذكي هو الذي يسمع الشيلة من أجل كلماتها وليس لأجل صوت مؤديها.
04
قصيدة “الجنوب” لاقت أصداءً واسعة ونالت استحسان الكثير؟
كانت قصيدتي نابعة عن حب أهل الجنوب ولهذه المنطقة وجميع مناطق السعودية.
05
ما أقرب قصائدك إلى قلبك؟
جميع قصائدي مقربة إلى قلبي، ويختلف قربها وبعدها من فترة لفترة على حسب المزاج والمواقف التي نمر بها في حياتنا اليومية.
06
انتشرت في الفترة الأخيرة قصيدتك في بنتك “فجر”.. ليس للأبناء نصيب؟
عندي ولدي فزاع الله يحفظه ويصلحه، وكان له كذلك النصيب الأكبر من قبل في عدة قصائد، ومن ضمنها البيت الذي يقول:
تشبثت فالدنيا وحبيتها بـ إصرار
على شان ورعٍ كل ما جيت عارضني
07
هل خدمت منصات وسائل التواصل الاجتماعي الشعر أم أضرت به؟
من دون شك أنها خدمت الجميع سواءً كان شاعرًا أو شخصًا عنده موهبة ويريد تقديمها للناس بشكل أسرع وأبسط.
08
في أي مستوى يصنف عناد الشيباني نفسه من بين شعراء الجيل الحالي؟
أثق تمام الثقة أنني في الصفوف المتقدمة.
09
هل لديك أعمال غنائية في المستقبل القريب؟
لو عُرض عليَّ التعاون مع فنانين معروفين سيكون لكل حادثٍ حديث.