ماذا يعني أن يقول رئيس نادي الوحدة لإذاعة مكس إف إم بحسب ما نقلته عكاظ عنها أن القضية كانت تسير بشكل كبير لصالح ناديه إلا أن محامي الاتحاد السعودي ضغطوا على المحكمين من أجل تأجيل النطق بالحكم إلى نهاية هذا الشهر.
وهل بالفعل المحكمين في المحكمة الدولية قابلين للضغط ، ولديهم استجابة سريعة لأي نوع من الضغوط إلى هذا الحد من التراجع ؟ ولماذا وما مصلحتهم في ذلك ؟ ثم لماذا فضل رئيس نادي الوحدة خيار المحكمة الدولية على فيفا طالما أنه رأى وسمع وأقر بأن المحكمين تعرضوا للضغط من قبل محامي الاتحاد السعودي وكيف سيثق في نزاهتهم طالما هم بهذه الصفة ؟ أم أن استخدام جملة (ضغطوا على المحكمين) هي مجرد تمهيد ابتدائي لخطاب تبريري جديد وطويل وعريض سيتبناه جمال تونسي فيما لو أن المحكمة الدولية حكمت بعدم الاختصاص أو أيدت موقف الاتحاد السعودي.
شخصيا لست مع طرف ضد طرف في هذه القضية فالاتحاد السعودي اتحاد بلادي والوحدة فريقي المفضل لكنني قطعا ضد استخدام هذا النوع من الجمل الأحادية التفسير سواء كان الهدف من تمريرها التغرير بالرأي العام أم لا، فجمهور الوحدة منذ اندلاع الشرارة الأولى لهذه القضية وغيرها من القضايا الساخنة التي أصبح ناديه طرفا فيها لا يعرف أين هي الحقيقة ولا يعرف من هو المتسبب في هبوط الفريق على وجه الدقة قرار لجنة الانضباط أم من اختار مختار مختار مدربا للفريق أم من ضرب بالتعليمات المشددة عرض الحائط في مباراة التعاون و تأخر فترة زمنية غير مبررة أم من وضع اللاعبين تحت ضغط نفسي عال قبل نهائي كأس ولي العهد وأهمل المباريات المتبقية في الدوري أم من تعاقد مع لاعبين مفلسين أدائيا أم من تجاهل رئيس هيئة أعضاء الشرف في كثير من المواقف التي كانت تستوجب المشورة والتشاور ومعرفة ماهي الحلول الممكنة أم من رفض التعاون مع اللجنة القانونية والأسئلة ستطول وقد نضطر للاستعانة بوصفة دقيقة من وصفات الدكتور الرياضي الأنيق فهد العوفي لضبط الضغط في المحكمة الدولية ولضبط الضغط في المدرج الوحداوي فأنا شخصيا أحب جمال تونسي وأقدره و قد دافعت عنه في مواقف لم يدافع عنه سواي وأقدر جهوده لكنني اليوم أخشى عليه من فورة الجمهور وأعضاء الجمعية العمومية بعدما أصبح صبرهم لا يحتمل مزيدا من الضغوط مثل المحكمين في المحكمة الدولية فكل شيء أصبح واضحا إلا لمن يريد أن يبقي الدموع في عينيه أو لا يريد أن يؤمن بالحقيقة، ووينك يادكتور ماجد قاروب كي تضبط جملة (ضغطوا على المحكمين) فضغط أطراف كلا القضيتين مرتفع.
وهل بالفعل المحكمين في المحكمة الدولية قابلين للضغط ، ولديهم استجابة سريعة لأي نوع من الضغوط إلى هذا الحد من التراجع ؟ ولماذا وما مصلحتهم في ذلك ؟ ثم لماذا فضل رئيس نادي الوحدة خيار المحكمة الدولية على فيفا طالما أنه رأى وسمع وأقر بأن المحكمين تعرضوا للضغط من قبل محامي الاتحاد السعودي وكيف سيثق في نزاهتهم طالما هم بهذه الصفة ؟ أم أن استخدام جملة (ضغطوا على المحكمين) هي مجرد تمهيد ابتدائي لخطاب تبريري جديد وطويل وعريض سيتبناه جمال تونسي فيما لو أن المحكمة الدولية حكمت بعدم الاختصاص أو أيدت موقف الاتحاد السعودي.
شخصيا لست مع طرف ضد طرف في هذه القضية فالاتحاد السعودي اتحاد بلادي والوحدة فريقي المفضل لكنني قطعا ضد استخدام هذا النوع من الجمل الأحادية التفسير سواء كان الهدف من تمريرها التغرير بالرأي العام أم لا، فجمهور الوحدة منذ اندلاع الشرارة الأولى لهذه القضية وغيرها من القضايا الساخنة التي أصبح ناديه طرفا فيها لا يعرف أين هي الحقيقة ولا يعرف من هو المتسبب في هبوط الفريق على وجه الدقة قرار لجنة الانضباط أم من اختار مختار مختار مدربا للفريق أم من ضرب بالتعليمات المشددة عرض الحائط في مباراة التعاون و تأخر فترة زمنية غير مبررة أم من وضع اللاعبين تحت ضغط نفسي عال قبل نهائي كأس ولي العهد وأهمل المباريات المتبقية في الدوري أم من تعاقد مع لاعبين مفلسين أدائيا أم من تجاهل رئيس هيئة أعضاء الشرف في كثير من المواقف التي كانت تستوجب المشورة والتشاور ومعرفة ماهي الحلول الممكنة أم من رفض التعاون مع اللجنة القانونية والأسئلة ستطول وقد نضطر للاستعانة بوصفة دقيقة من وصفات الدكتور الرياضي الأنيق فهد العوفي لضبط الضغط في المحكمة الدولية ولضبط الضغط في المدرج الوحداوي فأنا شخصيا أحب جمال تونسي وأقدره و قد دافعت عنه في مواقف لم يدافع عنه سواي وأقدر جهوده لكنني اليوم أخشى عليه من فورة الجمهور وأعضاء الجمعية العمومية بعدما أصبح صبرهم لا يحتمل مزيدا من الضغوط مثل المحكمين في المحكمة الدولية فكل شيء أصبح واضحا إلا لمن يريد أن يبقي الدموع في عينيه أو لا يريد أن يؤمن بالحقيقة، ووينك يادكتور ماجد قاروب كي تضبط جملة (ضغطوا على المحكمين) فضغط أطراف كلا القضيتين مرتفع.
