يلتقي الفريق الشبابي اليوم مع شقيقه الفريق الاتحادي ضمن بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال في أول لقاء بعد أن تم إلغاء عقد مدربه البرتغالي (باتشيكو) الذي أجمع الكثير من الشبابيين بأنه لم يكن موفقاً مع الفريق الشبابي رغم الظروف الصعبة التي مرت على الفريق وخاصة كثرة الإصابات وقد تم إسناد الإدارة الفنية للفريق لمدرب درجة الشباب البرازيلي ( إدجار) وأعتقد أن هذا القرار كان قراراً شجاعاً وصائباً من الإدارة الشبابية.
ـ حيث أجمع الكثير من النقاد الرياضيين بأن قرب رئيس النادي الناجح خالد البلطان من الفريق ووجود إداري متمكن مثل خالد المعجل ساعد المدرب (باتشيك) على تجاوز العديد من العقبات وهذا الأمر لا ينكره الكثير من المتابعين والقريبين من الفريق الشبابي وليس ذلك تقليلا من العمل الذي قدمه هذا المدرب خلال المرحلة الماضية من عمر المسابقات التي شارك فيها الليث الأبيض في هذا الموسم الرياضي.
ـ نجوم الفريق الشبابي سيكونون على الموعد مع الجمهور الشبابي وسيقدمون بإذن الله مستوياتهم المعروفة عنهم وخاصة بعد أن تحرروا من أسلوب المدرب باتشيكو الذي أفقد الفريق الشبابي هويته والكل يعرف المواقف الإيجابية لفريق الليث أمام الفريق الاتحادي ولهذا فإن الكثير من محبي وعشاق الفريق الشبابي متفائلون بأنهم سيكونون الطرف الأول في نهائي الكأس الغالية وأن نجوم الفريق لن يتنازلوا بسهولة عن لقبهم المسجل باسمهم لموسمين متتاليين.
مهرجــان الـبراعـم
ـ مهرجان البراعم الحلم الذي تحقق والذي سيكون له مردود فني كبير على كرة القدم السعودية وسيساهم بإذن الله في الاكتشاف المبكر لنجوم المستقبل في حال استمراره وتطوير أسلوب العمل إلى الأفضل كما هو مخطط له من قبل اللجنة الفنية في الاتحاد السعودي لكرة القدم وبدعم ومساندة ورعاية كاملة من هيئة دوري المحترفين التي وقفت بجانب هذا المشروع الجبار بتوجيه كريم من رئيس هيئة دوري المحترفين الأمير نواف بن فيصل بن فهد ومتابعة وإشراف كامل من المدير التنفيذي لهيئة دوري المحترفين محمد النويصر.
ـ ويجب ألا ننسى الجنود المجهولين في هذا المهرجان خلال المرحلتين الماضيتين والمراحل القادمة وعلى رأسهم المدير الفني لشئون ودورات المدربين محمد الخراشي وسكرتير شئون المدربين أحمد الزهراني وكافة العاملين في هذا المهرجان من مدربين وطنيين ومسؤلي اللعبة في المكاتب التابعة للرئاسة العامة لرعاية الشباب وهم ( يحي القرني ـ سمير بادويلان ـ نايف البخيت ـ علي المقبل ـ هادي الدوسري ـ رشاد أحمد سالم ) وذلك في المناطق التي تم اختيارها لإقامة هذا المهرجان الحلم وهي ( جده ـ الرياض ـ الدمام ـ الإحساء ـ القصيم ـ جازان )
ولا شك أن هذه البرامج والأفكار هي ما تساهم في تقدم وتطور كرة القدم السعودية ولهذا أقترح أن يستفاد من هذا المشروع في إنشاء قاعدة بيانات خاصة بلاعبي هذه المرحلة العمرية للاستفادة منها مستقبلا. وختاما لا يسعني كمحب ومتابع للكرة السعودية إلا أن أقول: شكراً من القلب لكل من له بصمة في هذا المشروع الجبار .
ـ حيث أجمع الكثير من النقاد الرياضيين بأن قرب رئيس النادي الناجح خالد البلطان من الفريق ووجود إداري متمكن مثل خالد المعجل ساعد المدرب (باتشيك) على تجاوز العديد من العقبات وهذا الأمر لا ينكره الكثير من المتابعين والقريبين من الفريق الشبابي وليس ذلك تقليلا من العمل الذي قدمه هذا المدرب خلال المرحلة الماضية من عمر المسابقات التي شارك فيها الليث الأبيض في هذا الموسم الرياضي.
ـ نجوم الفريق الشبابي سيكونون على الموعد مع الجمهور الشبابي وسيقدمون بإذن الله مستوياتهم المعروفة عنهم وخاصة بعد أن تحرروا من أسلوب المدرب باتشيكو الذي أفقد الفريق الشبابي هويته والكل يعرف المواقف الإيجابية لفريق الليث أمام الفريق الاتحادي ولهذا فإن الكثير من محبي وعشاق الفريق الشبابي متفائلون بأنهم سيكونون الطرف الأول في نهائي الكأس الغالية وأن نجوم الفريق لن يتنازلوا بسهولة عن لقبهم المسجل باسمهم لموسمين متتاليين.
مهرجــان الـبراعـم
ـ مهرجان البراعم الحلم الذي تحقق والذي سيكون له مردود فني كبير على كرة القدم السعودية وسيساهم بإذن الله في الاكتشاف المبكر لنجوم المستقبل في حال استمراره وتطوير أسلوب العمل إلى الأفضل كما هو مخطط له من قبل اللجنة الفنية في الاتحاد السعودي لكرة القدم وبدعم ومساندة ورعاية كاملة من هيئة دوري المحترفين التي وقفت بجانب هذا المشروع الجبار بتوجيه كريم من رئيس هيئة دوري المحترفين الأمير نواف بن فيصل بن فهد ومتابعة وإشراف كامل من المدير التنفيذي لهيئة دوري المحترفين محمد النويصر.
ـ ويجب ألا ننسى الجنود المجهولين في هذا المهرجان خلال المرحلتين الماضيتين والمراحل القادمة وعلى رأسهم المدير الفني لشئون ودورات المدربين محمد الخراشي وسكرتير شئون المدربين أحمد الزهراني وكافة العاملين في هذا المهرجان من مدربين وطنيين ومسؤلي اللعبة في المكاتب التابعة للرئاسة العامة لرعاية الشباب وهم ( يحي القرني ـ سمير بادويلان ـ نايف البخيت ـ علي المقبل ـ هادي الدوسري ـ رشاد أحمد سالم ) وذلك في المناطق التي تم اختيارها لإقامة هذا المهرجان الحلم وهي ( جده ـ الرياض ـ الدمام ـ الإحساء ـ القصيم ـ جازان )
ولا شك أن هذه البرامج والأفكار هي ما تساهم في تقدم وتطور كرة القدم السعودية ولهذا أقترح أن يستفاد من هذا المشروع في إنشاء قاعدة بيانات خاصة بلاعبي هذه المرحلة العمرية للاستفادة منها مستقبلا. وختاما لا يسعني كمحب ومتابع للكرة السعودية إلا أن أقول: شكراً من القلب لكل من له بصمة في هذا المشروع الجبار .
