من رحم المعاناة الاتحادية تمكن الفريق الكبير من بلوغ النهائي للمرة الثالثة على التوالي ومواجهة غريمه الهلال في لقاء الكلاسيكو السعودي بحضور القائد الوالد الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ الهلال صاحب الظهور الأول في نهائي دوري الأبطال يعيش أفضل مواسمه الكروية وتوجها بالفوز بدوري زين للمحترفين ولقب كأس ولي العهد في الوقت الذي اخفق نجوم العميد في تحقيق اي انجاز في هذا الموسم ولذا أتوقع ان يخوض الإتي المباراة بنفس الروح التي ظهرت في موقعة الخمسة الشهيرة في كوريا وعادوا منها باللقب القاري التاريخي.
ـ إذا أراد نجوم العميد تحقيق اللقب الحلم وتعويض ضياعه في الموسمين الماضيين أمام الشباب فان عليهم البعد عن التوتر والتركيز على الكرة والتخلص من الأخطاء البدائية في التمرير والتصويب وافتكاك الكرة من اقدام الفريق المقابل فحدوثها لا تليق بمجموعة تضم زيايه ونور وحديد وكريري والمنتشري وبقية كوكبة النمور فهذا التركيز الذي اطلبه هو الذي قاد الأصفر لحسم لقب بطولة الدوري في العام الماضي عندما نجح هزازي وبوشروان في هز شباك الدعيع مرتين.
ـ الهلال فريق لا يستهان به لكن الفوز عليه وهزيمته ليس بالأمر الصعب مثلما يصوره البعض فالأزرق قدم مستويات جيده في مراحل طويلة من عمر المسابقات الكروية لكنه اليوم يعاني من تراجع مستوى بعض لاعبيه وخاصة الثنائي الأجنبي ويلي ونفيز أما رادوي فانه سيكون الغائب الأكبر لنيله الكرت الأصفر الثاني.
ـ لا أتوقع نتيجة معينه لكنني أؤكد أن الاتحاد الأقرب لنيل اللقب الغالي فالمعطيات الفنية التي أمام الجميع تكشف ارتفاع المستوى الأدائي عند معظم نجومه المليئة بالخبرة والإرث التاريخي البطولي ويكفي أن يعرف المتابع إن نور صاحب الرقم القياسي في الحصول على بطولة الدوري بسبعة ألقاب متفوقا على ماجد وسامي والعويران.
واخيرا اقول ان الجمهور الرياضي يتطلع لمشاهدة لقاء من العيار الثقيل بقيادة الحكم السويسري بوساكا الذي يملك حضورا مميزا في المناسبات الكروية المحلية
الي اللقاء يوم الاثنين المقبل
ـ الهلال صاحب الظهور الأول في نهائي دوري الأبطال يعيش أفضل مواسمه الكروية وتوجها بالفوز بدوري زين للمحترفين ولقب كأس ولي العهد في الوقت الذي اخفق نجوم العميد في تحقيق اي انجاز في هذا الموسم ولذا أتوقع ان يخوض الإتي المباراة بنفس الروح التي ظهرت في موقعة الخمسة الشهيرة في كوريا وعادوا منها باللقب القاري التاريخي.
ـ إذا أراد نجوم العميد تحقيق اللقب الحلم وتعويض ضياعه في الموسمين الماضيين أمام الشباب فان عليهم البعد عن التوتر والتركيز على الكرة والتخلص من الأخطاء البدائية في التمرير والتصويب وافتكاك الكرة من اقدام الفريق المقابل فحدوثها لا تليق بمجموعة تضم زيايه ونور وحديد وكريري والمنتشري وبقية كوكبة النمور فهذا التركيز الذي اطلبه هو الذي قاد الأصفر لحسم لقب بطولة الدوري في العام الماضي عندما نجح هزازي وبوشروان في هز شباك الدعيع مرتين.
ـ الهلال فريق لا يستهان به لكن الفوز عليه وهزيمته ليس بالأمر الصعب مثلما يصوره البعض فالأزرق قدم مستويات جيده في مراحل طويلة من عمر المسابقات الكروية لكنه اليوم يعاني من تراجع مستوى بعض لاعبيه وخاصة الثنائي الأجنبي ويلي ونفيز أما رادوي فانه سيكون الغائب الأكبر لنيله الكرت الأصفر الثاني.
ـ لا أتوقع نتيجة معينه لكنني أؤكد أن الاتحاد الأقرب لنيل اللقب الغالي فالمعطيات الفنية التي أمام الجميع تكشف ارتفاع المستوى الأدائي عند معظم نجومه المليئة بالخبرة والإرث التاريخي البطولي ويكفي أن يعرف المتابع إن نور صاحب الرقم القياسي في الحصول على بطولة الدوري بسبعة ألقاب متفوقا على ماجد وسامي والعويران.
واخيرا اقول ان الجمهور الرياضي يتطلع لمشاهدة لقاء من العيار الثقيل بقيادة الحكم السويسري بوساكا الذي يملك حضورا مميزا في المناسبات الكروية المحلية
الي اللقاء يوم الاثنين المقبل
