النكهة الأولى: النكهة الملكية التي اكتملت بتشريف خادم الحرمين الشريفين نهائي البطولة التي تحمل اسمه حفظه الله والتكريم الذي شمل كل الرياضيين برعايته الكريمة للمباراة النهائية وتسليمه كأس البطولة للنادي الراقي وأبطاله.
النكهة الثانية: النكهة الآسيوية التي تحقق من خلالها تأهل النادي الراقي لبطولة دوري أبطال آسيا للموسم 2012م وإقصائه الشباب وهذه المرة لم تكن من خلال المكتب بل كانت من خلال الملعب.
النكهة الثالثة: النكهة الجماهيرية التي اثبت من خلالها جمهور الراقي أنه الوقود الأوحد الذي يستطيع أن يحرك القلوب والأرواح إضافة إلى الأقدام التي قادت الفريق إلى بطولة غالية اسماً ووزناً.
النكهة الرابعة: نكهة إنقاذ موسم بتحقيق بطولة بعد أن حققت أغلب فرق النادي المختلفة بدرجاتها السنية بطولات مختلفة باستثناء الفريق الأول لكرة القدم.
النكهة الخامسة: النكهة الديربية التي تحققت من خلالها البطولة من أمام فريق نادي الاتحاد الجار والمنافس العنيد، المنتشي بإقصائه لفريق الهلال بطل الدوري وبطل كأس ولي العهد، في نصف نهائي البطولة.
كل ما قدمه الأهلي في تلك المباراة كان راقياً. ولكن أبرزه كان الانضباط التكتيكي والتركيز الذهني العالي الذي التزم به اللاعبون خلال مجريات الأشواط الأربعة. الأهلي كان الأفضل في تلك المباراة والأجدر بتحقيق البطولة لأنه قدم أفضل مستوى له خلال الموسم.
أبارك للجماهير الأهلاوية ولرئيس وأعضاء مجلس الإدارة واللاعبين وللجهازين الفني والإداري حصول الفريق على كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، والعودة مجدداً للبطولات.
النكهة الثانية: النكهة الآسيوية التي تحقق من خلالها تأهل النادي الراقي لبطولة دوري أبطال آسيا للموسم 2012م وإقصائه الشباب وهذه المرة لم تكن من خلال المكتب بل كانت من خلال الملعب.
النكهة الثالثة: النكهة الجماهيرية التي اثبت من خلالها جمهور الراقي أنه الوقود الأوحد الذي يستطيع أن يحرك القلوب والأرواح إضافة إلى الأقدام التي قادت الفريق إلى بطولة غالية اسماً ووزناً.
النكهة الرابعة: نكهة إنقاذ موسم بتحقيق بطولة بعد أن حققت أغلب فرق النادي المختلفة بدرجاتها السنية بطولات مختلفة باستثناء الفريق الأول لكرة القدم.
النكهة الخامسة: النكهة الديربية التي تحققت من خلالها البطولة من أمام فريق نادي الاتحاد الجار والمنافس العنيد، المنتشي بإقصائه لفريق الهلال بطل الدوري وبطل كأس ولي العهد، في نصف نهائي البطولة.
كل ما قدمه الأهلي في تلك المباراة كان راقياً. ولكن أبرزه كان الانضباط التكتيكي والتركيز الذهني العالي الذي التزم به اللاعبون خلال مجريات الأشواط الأربعة. الأهلي كان الأفضل في تلك المباراة والأجدر بتحقيق البطولة لأنه قدم أفضل مستوى له خلال الموسم.
أبارك للجماهير الأهلاوية ولرئيس وأعضاء مجلس الإدارة واللاعبين وللجهازين الفني والإداري حصول الفريق على كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، والعودة مجدداً للبطولات.
