** تعتبر مصر وتونس والمغرب والجزائر الدول (العربية) الأكثر تقدمًا وسجلًا تاريخيًا على صعيد كرة القدم (الإفريقية) بينما تأتي دول عربية أخرى كالسودان وليبيا وجزر القمر وموريتانيا وجيبوتي في مواقع (أقل).
** المنتخب المصري هو المنتخب العربي (الوحيد) الذي ظهر بمستوى لافت في نهائيات أمم إفريقيا التي تختتم منافساتها اليوم في الكاميرون، بينما بقية المنتخبات العربية لم تظهر بالمستوى المقنع باستثناء منتخب جزر القمر الذي (تفوق على ظروفه) وتجاوز العقبات وقدم ما يستطيع وفقًا لإمكاناته.
** المنتخب المصري جاء إلى الكاميرون (كأقل) المنتخبات العربية الإفريقية الأربعة (مصر وتونس والمغرب والجزائر) ترشيحًا للمنافسة ولم (يتوقع) منه الكثيرون (مصريون وغير مصريين) أن يذهب بعيدًا في النهائيات عطفًا على ما قدمه في بطولة كأس العرب في قطر، حيث كان المنتخب محل انتقادات (حادة) من المصريين وتوقع (أشد) المتفائلين أن يتجاوز المنتخب (فقط) دور المجموعات.
** تطور المنتخب المصري من مباراة لأخرى بدءًا من دور المجموعات وازداد تطوره وتألقه في الأدوار الإقصائية حتى وصل إلى المباراة النهائية التي تقام اليوم ويأمل (كل) العرب (قبل المصريين) أن يحقق المنتخب المصري اللقب الثامن له في تاريخ هذه النهائيات.
** هناك في الكاميرون (تألق) المصريون بينما (خفت) توهج منتخبات تونس والمغرب والجزائر وقدمت هذه المنتخبات مستويات باهتة للغاية (أدخلت) القلق في نفوس عشاق وأنصار هذه المنتخبات قبل خوض المشوار (الأهم) وهو الدور الحاسم في تصفيات مونديال كأس العالم قطر 2022.
** إذا كان لقب نهائيات أمم افريقيا (حلمًا) لكل المنتخبات العربية (فرصة تحقيقه في هذه النسخة ما زالت قائمة للمنتخب المصري فقط) فإن الفرصة مازالت قائمة للمنتخبات العربية الثلاثة تونس والمغرب والجزائر (بالإضافة للمنتخب المصري) في تحقيق (الحلم الأكبر) وهو التأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة.
** لم يعد أمام المنتخبات الإفريقية الثلاثة بكامل عناصرها فرصة لإرضاء ومصالحة جماهيرها سوى تجاوز الدور (الحاسم) ومن ثم التأهل لنهائيات كأس العالم وهو أمر في المتناول (بشرط) أن (يستفيق) نجوم هذه المنتخبات من (سباتهم) و (كبريائهم) إلتي تحولت في (بعض) الأحيان إلى غرور!
** أما المنتخب المصري فلديه فرصة تحقيق (حلمين).. حلم اللقب الإفريقي (الليلة) وحلم التأهل لمونديال قطر 2022.. منافس المنتخب المصري نحو الحلمين هو منتخب السنغال.. (الليلة في نهائي إفريقيا) ومن ثم (شهر مارس المقبل) مواجهتا ذهاب وإياب (في تصفيات كأس العالم) من أجل تحقيق (الحلمين).
** المنتخب المصري هو المنتخب العربي (الوحيد) الذي ظهر بمستوى لافت في نهائيات أمم إفريقيا التي تختتم منافساتها اليوم في الكاميرون، بينما بقية المنتخبات العربية لم تظهر بالمستوى المقنع باستثناء منتخب جزر القمر الذي (تفوق على ظروفه) وتجاوز العقبات وقدم ما يستطيع وفقًا لإمكاناته.
** المنتخب المصري جاء إلى الكاميرون (كأقل) المنتخبات العربية الإفريقية الأربعة (مصر وتونس والمغرب والجزائر) ترشيحًا للمنافسة ولم (يتوقع) منه الكثيرون (مصريون وغير مصريين) أن يذهب بعيدًا في النهائيات عطفًا على ما قدمه في بطولة كأس العرب في قطر، حيث كان المنتخب محل انتقادات (حادة) من المصريين وتوقع (أشد) المتفائلين أن يتجاوز المنتخب (فقط) دور المجموعات.
** تطور المنتخب المصري من مباراة لأخرى بدءًا من دور المجموعات وازداد تطوره وتألقه في الأدوار الإقصائية حتى وصل إلى المباراة النهائية التي تقام اليوم ويأمل (كل) العرب (قبل المصريين) أن يحقق المنتخب المصري اللقب الثامن له في تاريخ هذه النهائيات.
** هناك في الكاميرون (تألق) المصريون بينما (خفت) توهج منتخبات تونس والمغرب والجزائر وقدمت هذه المنتخبات مستويات باهتة للغاية (أدخلت) القلق في نفوس عشاق وأنصار هذه المنتخبات قبل خوض المشوار (الأهم) وهو الدور الحاسم في تصفيات مونديال كأس العالم قطر 2022.
** إذا كان لقب نهائيات أمم افريقيا (حلمًا) لكل المنتخبات العربية (فرصة تحقيقه في هذه النسخة ما زالت قائمة للمنتخب المصري فقط) فإن الفرصة مازالت قائمة للمنتخبات العربية الثلاثة تونس والمغرب والجزائر (بالإضافة للمنتخب المصري) في تحقيق (الحلم الأكبر) وهو التأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة.
** لم يعد أمام المنتخبات الإفريقية الثلاثة بكامل عناصرها فرصة لإرضاء ومصالحة جماهيرها سوى تجاوز الدور (الحاسم) ومن ثم التأهل لنهائيات كأس العالم وهو أمر في المتناول (بشرط) أن (يستفيق) نجوم هذه المنتخبات من (سباتهم) و (كبريائهم) إلتي تحولت في (بعض) الأحيان إلى غرور!
** أما المنتخب المصري فلديه فرصة تحقيق (حلمين).. حلم اللقب الإفريقي (الليلة) وحلم التأهل لمونديال قطر 2022.. منافس المنتخب المصري نحو الحلمين هو منتخب السنغال.. (الليلة في نهائي إفريقيا) ومن ثم (شهر مارس المقبل) مواجهتا ذهاب وإياب (في تصفيات كأس العالم) من أجل تحقيق (الحلمين).
