ونحن على مشارف انطلاق مونديال قطر تداعت لذاكرتي بعض المواقف لرئيس هيئة الرياضة السابق معالي الأستاذ تركي آل الشيخ، التي من خلال استرجاعي لها قلت محدثًا نفسي “الله يذكرك بالخير يابو ناصر”.
ـ هذه المواقف المشرفة لا تخص منسوبي الإعلام فحسب إنما الرياضيين من لاعبين معتزلين وجمهور حظوا بكل الرعاية والتقدير، ولا أبالغ إن قلت منذ عرفت نفسي صحفيًا لم تجد كل الفئات الثلاث المشار إليها آنفًا من الاهتمام والتقدير مثلما وجدوه من حبيبنا أبو ناصر، كلمة “حق” يجب أن تقال وكما يقولون في الأثر “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”.
ـ حينما وجدت نفسي منقادًا مع ذكريات بطولة كأس العالم التي أقيمت بروسيا، مستعرضًا تلك الصور والمواقف التي لا تنسى لهذا الرجل الكبير بأقواله وأفعاله بدعم من قيادتنا الرشيدة، وهو يخص الإعلاميين والرياضيين والجمهور السعودي بكل وسائل الراحة التي تعينهم على إقامة مريحة جدًّا بتوفير رحلات طيران والمواصلات والإقامة بأفخم الفنادق وتذاكر مباريات الأخضر لدعمه ومؤازرته، كان لا بد لي في لحظة صدق القول “الله يذكرك بالخير يابو ناصر”.
ـ أنا هنا لا أقصد المقارنة بمن سبقوه من رؤساء للرئاسة العامة لرعاية الشباب والاتحاد السعودي لكرة القدم، ولا الوزير الحالي الأمير “المحبوب” عبد العزيز بن تركي، فلكل مسؤول ظروفه وأيضًا سياسته “بقدر ما هي “لمسة وفاء” تجاه شخصية حبيب القلب بروحه “الشعبوية” وجرأته في اتخاذ القرار وقوة شخصيته وإنسانيته وقدرته الفائقة في احتواء الجميع بمدلولات “النجاح”، بقربه منهم ومعرفته بمدى حجم تأثيرهم في منظومة متكاملة تعطي عبر وفد سعودي موجود في محفل عالمي قيمة ومكانة كبيرة وعظيمة للمملكة العربية السعودية”.
ـ في الوقت نفسه لا أنكر على المستوى الشخصي أنني حظيت بكل الاحترام والتقدير والاهتمام من الرؤساء السابقين للرئاسة العامة لرعاية الشباب واتحاد القدم، وفي مقدمتهم الأمير الراحل فيصل بن فهد يرحمه الله، ولكن تركي آل الشيخ كانت له “بصمة” مختلفة تمامًا بقي أثرها البليغ جدًّا في نفسي وخالدة في ذاكرة صحفي مخضرم يقدم اليوم أولى ذكرياته لتجربتين عشتهما، الأولى كانت في عهد الأمير فيصل بن فهد بأمريكا عام 94م، والثانية في روسيا في عهد أبو ناصر، الذي أعاد للرياضة السعودية هيبتها ومكانتها قاريًّا ودوليًّا وعالميًّا، والثالثة ستكون في قطر، بعدما تم ترشيحي من قبل مدير عام قنوات 24 سلطان الجوفي، وفق آلية تنظيمية اعتمدها اتحاد القدم.
- لي عودة قريبًا مع قامات رياضية وذكريات عنوانها “الله يذكرهم الله بالخير”.
ـ هذه المواقف المشرفة لا تخص منسوبي الإعلام فحسب إنما الرياضيين من لاعبين معتزلين وجمهور حظوا بكل الرعاية والتقدير، ولا أبالغ إن قلت منذ عرفت نفسي صحفيًا لم تجد كل الفئات الثلاث المشار إليها آنفًا من الاهتمام والتقدير مثلما وجدوه من حبيبنا أبو ناصر، كلمة “حق” يجب أن تقال وكما يقولون في الأثر “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”.
ـ حينما وجدت نفسي منقادًا مع ذكريات بطولة كأس العالم التي أقيمت بروسيا، مستعرضًا تلك الصور والمواقف التي لا تنسى لهذا الرجل الكبير بأقواله وأفعاله بدعم من قيادتنا الرشيدة، وهو يخص الإعلاميين والرياضيين والجمهور السعودي بكل وسائل الراحة التي تعينهم على إقامة مريحة جدًّا بتوفير رحلات طيران والمواصلات والإقامة بأفخم الفنادق وتذاكر مباريات الأخضر لدعمه ومؤازرته، كان لا بد لي في لحظة صدق القول “الله يذكرك بالخير يابو ناصر”.
ـ أنا هنا لا أقصد المقارنة بمن سبقوه من رؤساء للرئاسة العامة لرعاية الشباب والاتحاد السعودي لكرة القدم، ولا الوزير الحالي الأمير “المحبوب” عبد العزيز بن تركي، فلكل مسؤول ظروفه وأيضًا سياسته “بقدر ما هي “لمسة وفاء” تجاه شخصية حبيب القلب بروحه “الشعبوية” وجرأته في اتخاذ القرار وقوة شخصيته وإنسانيته وقدرته الفائقة في احتواء الجميع بمدلولات “النجاح”، بقربه منهم ومعرفته بمدى حجم تأثيرهم في منظومة متكاملة تعطي عبر وفد سعودي موجود في محفل عالمي قيمة ومكانة كبيرة وعظيمة للمملكة العربية السعودية”.
ـ في الوقت نفسه لا أنكر على المستوى الشخصي أنني حظيت بكل الاحترام والتقدير والاهتمام من الرؤساء السابقين للرئاسة العامة لرعاية الشباب واتحاد القدم، وفي مقدمتهم الأمير الراحل فيصل بن فهد يرحمه الله، ولكن تركي آل الشيخ كانت له “بصمة” مختلفة تمامًا بقي أثرها البليغ جدًّا في نفسي وخالدة في ذاكرة صحفي مخضرم يقدم اليوم أولى ذكرياته لتجربتين عشتهما، الأولى كانت في عهد الأمير فيصل بن فهد بأمريكا عام 94م، والثانية في روسيا في عهد أبو ناصر، الذي أعاد للرياضة السعودية هيبتها ومكانتها قاريًّا ودوليًّا وعالميًّا، والثالثة ستكون في قطر، بعدما تم ترشيحي من قبل مدير عام قنوات 24 سلطان الجوفي، وفق آلية تنظيمية اعتمدها اتحاد القدم.
- لي عودة قريبًا مع قامات رياضية وذكريات عنوانها “الله يذكرهم الله بالخير”.
