ما من شك أن كل الدعوات بالتوفيق للأخضر السعودي الذي سيواجه يوم الثلاثاء المقبل أقوى المنتخبات المرشحة لنيل لقب بطل كأس العالم “الأرجنتين” في أولى مواجهاته بنهائيات مونديال قطر والأمل كبير جدًا بأن “يبيض الوجه” بصفة عامة في جميع المباريات الثلاث التي سيلعبها في هذه البطولة العالمية.
- يبيض الوجه هذه جديدة دائمًا نسمع مقولة يقدم مستوى مشرفًا بصرف النظر إن تأهل إلى الدور الثاني أم لا فالمهم والأهم “يبيض الوجه” وهو الوصف الذي ينبغي استبداله عن كلمة “مشرف” فقد مللنا من هذه الكلمة التي عادة ما نكررها في مثل هذه المناسبات والمنافسات التي تسيطر على مشاعرنا من منظور فيه اعتراف صريح وصادق بأن كرتنا السعودية لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تضاهي منتخبات لها خبرتها الطويلة في مجال لعبة كرة القدم ونجومها في بطولة كأس العالم.
- المواجهة الأولى أمام الأرجنتين “المرعب” لن نلغي حجم “تأثيرها” العميق في بلورة قدرات مدرب منتخبنا رينارد لتأتي انطلاقة الأخضر “تبيض الوجه” تتوافق مع رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التي اهتمت بـ “المتعة” الكروية دون أي “رهبة” تفقد سلمان الفرج وزملاءه التركيز وإن كنت أخاف من “اختراعات” رينارد الذي في كل مواجهاته “التجريبية” لم يستقر على تشكيلة واحدة واختياراته من الواضح تجاهله التأمل في اللاعب “الأجهز” وهذا ما يجعلنا كسعوديين في حالة “قلق” شديد جدًا.
- ربما للمدرب العالمي “فلسفته” التدريبية التي قد نستوعبها أمام ميسي وزملائه ويجب علينا كمحللين ونقاد احترامها وتقبلها ولكن من خلال قراءة لفكر مدربنا العالمي منذ توليه تدريب منتخبنا الكل يتفق على أن لديه “قناعات” متمسكة بها حول “توليفة” لاعبين بصرف النظر عن “جاهزيتهم” ليقدم لنا “نظرية” جديدة في علم هذه “الساحرة” والتدريب وأكبر دليل على ذلك إصراره الشديد على اللاعب فهد المولد الذي استبعد بقرار “احترازي” والشيء ذاته ينطبق على كنو والشهراني وعبد الإله المالكي دون الاهتمام بمن كان لهم حضور قوي ونجومية في مباريات الدوري السعودي ناهيكم عن مشاركة لاعبين في غير مراكزهم المعروفة.
- لن أذكر أسماءهم الآن فلكل حادث حديث مفضلًا ممارسة حقي الأدبي من “التفاؤل” وحقي الإعلامي كناقد بتوجيه النقد البناء مع دعواتي القلبية أن “تعدي” بداية “الأخضر يوم الثلاثاء” على خير “سواء رضينا أو لم نرض بـ “اختراعات” رينارد ونستمتع بمواجهة كروية يبيض لاعبو منتخبنا السعودي الوجه بعون الله وتوفيقه.
- يبيض الوجه هذه جديدة دائمًا نسمع مقولة يقدم مستوى مشرفًا بصرف النظر إن تأهل إلى الدور الثاني أم لا فالمهم والأهم “يبيض الوجه” وهو الوصف الذي ينبغي استبداله عن كلمة “مشرف” فقد مللنا من هذه الكلمة التي عادة ما نكررها في مثل هذه المناسبات والمنافسات التي تسيطر على مشاعرنا من منظور فيه اعتراف صريح وصادق بأن كرتنا السعودية لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تضاهي منتخبات لها خبرتها الطويلة في مجال لعبة كرة القدم ونجومها في بطولة كأس العالم.
- المواجهة الأولى أمام الأرجنتين “المرعب” لن نلغي حجم “تأثيرها” العميق في بلورة قدرات مدرب منتخبنا رينارد لتأتي انطلاقة الأخضر “تبيض الوجه” تتوافق مع رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التي اهتمت بـ “المتعة” الكروية دون أي “رهبة” تفقد سلمان الفرج وزملاءه التركيز وإن كنت أخاف من “اختراعات” رينارد الذي في كل مواجهاته “التجريبية” لم يستقر على تشكيلة واحدة واختياراته من الواضح تجاهله التأمل في اللاعب “الأجهز” وهذا ما يجعلنا كسعوديين في حالة “قلق” شديد جدًا.
- ربما للمدرب العالمي “فلسفته” التدريبية التي قد نستوعبها أمام ميسي وزملائه ويجب علينا كمحللين ونقاد احترامها وتقبلها ولكن من خلال قراءة لفكر مدربنا العالمي منذ توليه تدريب منتخبنا الكل يتفق على أن لديه “قناعات” متمسكة بها حول “توليفة” لاعبين بصرف النظر عن “جاهزيتهم” ليقدم لنا “نظرية” جديدة في علم هذه “الساحرة” والتدريب وأكبر دليل على ذلك إصراره الشديد على اللاعب فهد المولد الذي استبعد بقرار “احترازي” والشيء ذاته ينطبق على كنو والشهراني وعبد الإله المالكي دون الاهتمام بمن كان لهم حضور قوي ونجومية في مباريات الدوري السعودي ناهيكم عن مشاركة لاعبين في غير مراكزهم المعروفة.
- لن أذكر أسماءهم الآن فلكل حادث حديث مفضلًا ممارسة حقي الأدبي من “التفاؤل” وحقي الإعلامي كناقد بتوجيه النقد البناء مع دعواتي القلبية أن “تعدي” بداية “الأخضر يوم الثلاثاء” على خير “سواء رضينا أو لم نرض بـ “اختراعات” رينارد ونستمتع بمواجهة كروية يبيض لاعبو منتخبنا السعودي الوجه بعون الله وتوفيقه.
