لم ولن أستغرب رفض بعض مشجعي الأندية الأخرى وفي مقدمتهم ذوو الميول الهلالية والاتحادية تقديم مباركة لنادي النصر بمناسبة تعاقده مع النجم “العالمي” رونالدو، والسبب يعود من وجهة نظرهم إلى أن هذه الصفقة تمت وفق سيناريو ساهم بشكل كبير في استبعاد أهم ناديين منافسين من المنافسة “الشرائية” لعقد لاعب عقب صدور قرارات “تأديبية” منعتهما من التسجيل.
هذا الموقف الصريح لم يقتصر على رفضهم تقديم التهنئة للنصراويين، إنما كان لهم موقف آخر عقب تغريدة غرد بها وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي حملت في مضامينها بشرى سارة لبقية الأندية فُهمت على إنها أشبه بـ “ترضية” ستأتي لاحقًا من وزارة الرياضة دون الإفصاح عن اسم النادي، ليبقى “مجهولاً” حتى إشعار آخر وموعد جديد مع هدية أخرى لن تقل في فخامتها وقيمتها عن التي حصل عليها نادي النصر.
ـ هذا التميز الذي حصل عليه نادي النصر لم يأت بـ”الصدفة” إنما بناء على مؤشرات واضحة “سهلت” مهمة التعاقد مع كريستيانو، وبالتالي شكلت “شفافية” سؤال عندي وعند آخرين ألا وهو “لماذا النصر دون غيره ساعدته الظروف لإتمام هذه الصفقة؟ وسؤال آخر هل هذا الحدث الكروي المفرح جاء عفويًا من غير تخطيط ولا ميعاد؟ أم أن هناك من جهز لهذه الصفقة على نار هادئة لها نكهتها المميزة؟.
هذه النكهة المميزة أثمرت عن تغريدة لوزير الرياضة ليكون “سباقًا” في توضيح من كان خلف إتمام هذه الصفقة ودعمها ليمنع أي اجتهادات خبرية لمعلومات مفبركة لا تخدم مصلحة الوطن لأهداف “ذاتية” تسيطر عليها “الأنا” القاتلة والمدمرة لتشويه صورة من صور الدعم الذي تقدمه الدولة ضمن رؤية رسم خطوطها العريضة سمو ولي العهد.
نادي النصر ليس لوحده من حظي بهذا التميز والهدية الفاخرة فحسب، إنما يشترك اللاعب نفسه فيها بما يفرض سؤال مهم لماذا اختار رونالدو ناديًا سعوديًا؟ على الرغم من عروض تلقاها من أوروبا وأستراليا؟ الإجابة على هذا السؤال “الماكر” تتلخص في “ذكاء” لاعب يدرك أن لياقته البدنية “استوت” ولن يستطيع مجاراة أندية كبيرة في أوروبا بها لاعبين يعرف قدراتهم الفنية والبدنية، حيث وجد ضالته في أحد أندية آسيا والتي بإمكانه مجاراة لاعبيها وبلياقة بدنية تسمح له باستعراض مهاراته ونجوميته، ناهيكم عن عرض مادي “خيالي” رحب به، وعوضه عن حزنه الشديد بمونديال قطر.
هذا الموقف الصريح لم يقتصر على رفضهم تقديم التهنئة للنصراويين، إنما كان لهم موقف آخر عقب تغريدة غرد بها وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي حملت في مضامينها بشرى سارة لبقية الأندية فُهمت على إنها أشبه بـ “ترضية” ستأتي لاحقًا من وزارة الرياضة دون الإفصاح عن اسم النادي، ليبقى “مجهولاً” حتى إشعار آخر وموعد جديد مع هدية أخرى لن تقل في فخامتها وقيمتها عن التي حصل عليها نادي النصر.
ـ هذا التميز الذي حصل عليه نادي النصر لم يأت بـ”الصدفة” إنما بناء على مؤشرات واضحة “سهلت” مهمة التعاقد مع كريستيانو، وبالتالي شكلت “شفافية” سؤال عندي وعند آخرين ألا وهو “لماذا النصر دون غيره ساعدته الظروف لإتمام هذه الصفقة؟ وسؤال آخر هل هذا الحدث الكروي المفرح جاء عفويًا من غير تخطيط ولا ميعاد؟ أم أن هناك من جهز لهذه الصفقة على نار هادئة لها نكهتها المميزة؟.
هذه النكهة المميزة أثمرت عن تغريدة لوزير الرياضة ليكون “سباقًا” في توضيح من كان خلف إتمام هذه الصفقة ودعمها ليمنع أي اجتهادات خبرية لمعلومات مفبركة لا تخدم مصلحة الوطن لأهداف “ذاتية” تسيطر عليها “الأنا” القاتلة والمدمرة لتشويه صورة من صور الدعم الذي تقدمه الدولة ضمن رؤية رسم خطوطها العريضة سمو ولي العهد.
نادي النصر ليس لوحده من حظي بهذا التميز والهدية الفاخرة فحسب، إنما يشترك اللاعب نفسه فيها بما يفرض سؤال مهم لماذا اختار رونالدو ناديًا سعوديًا؟ على الرغم من عروض تلقاها من أوروبا وأستراليا؟ الإجابة على هذا السؤال “الماكر” تتلخص في “ذكاء” لاعب يدرك أن لياقته البدنية “استوت” ولن يستطيع مجاراة أندية كبيرة في أوروبا بها لاعبين يعرف قدراتهم الفنية والبدنية، حيث وجد ضالته في أحد أندية آسيا والتي بإمكانه مجاراة لاعبيها وبلياقة بدنية تسمح له باستعراض مهاراته ونجوميته، ناهيكم عن عرض مادي “خيالي” رحب به، وعوضه عن حزنه الشديد بمونديال قطر.
