- يرتكز الدور الرئيس للإعلام على نقل المعلومات ونشر الأخبار إضافة إلى القيام بدور (إيجابي) من خلال نشر (كل ما هو إيجابي) سواء عن هذه المنشأة أو تلك أو حتى عن الدولة بشكل عام.
- هكذا هو الإعلام (على مستوى العالم) لكنه (أي الإعلام) يقوم بدور وربما أدوار أكثر من ذلك خصوصًا في الدول المتقدمة والمنفتحة والديموقراطية والمملكة العربية السعودية (اليوم) واحدة من هذه الدول، لذلك باتت تتمتع بإعلام متقدم ينال مساحة واسعة من الحرية مع (الإلمام) الجيد بحدود هذه المساحة عندما يفهم الإعلام والإعلاميون (جيدًا) حدود هذه المساحة إذا تعلق الأمر بأمن ومصلحة الوطن.
- يتمتع الإعلام (الرياضي) السعودي بمساحة واسعة جدًا من حرية الطرح والتعبير عن الرأي، وهذا أمر يجعلنا (كإعلاميين رياضيين) فخورين بما نناله من مساحة، وعلينا أن (نقدر) ذلك ونحمل رسالة الإعلام بكل أمانة من أجل (رياضة) وطن ناجحة متميزة كجزء من منظومة وطن غال.
- ومن أجل تحقيق الهدف (رياضة سعودية متميزة) يجب علينا (كإعلاميين) أن نقوم بالدور (الصحيح) للإعلام (الرياضي) ليس (فقط) من خلال نقل المعلومات ونشر الأخبار (والإشادة) بكل عمل (رياضي) إيجابي سواء يتعلق (بمنشأة) رياضية أو برياضي أو رياضية أو بقرار (يصب) في مصلحة الرياضة السعودية، بل يجب أن نسير بخطين متوازيين هما (نقل المعلومات ونشر الأخبار والإشادة)، والخط الثاني هو (النقد والرقابة)، وهذا الخط الأخير هو الأهم (كونه متى كان بشكل ناجح) يقود إلى مضاعفة الخط الأول وهو زيادة مساحة النجاح ونسبة الإشادة.
- هناك الكثير من الجوانب (الإيجابية) الجميلة في الرياضة السعودية والتي تحظى بتغطية إعلامية واسعة عبر البرامج الرياضية المتعددة التي (أي البرامج) في نفس الوقت تطرح آراء (نقدية) للكثير من الزملاء الإعلاميين.
- هناك (بعض) الأطروحات التي تنطلق من (تعصب مقيت) للأندية لكن هذه (محدودة) وتنتهي سريعًا لأنها (غير هادفة) ولا تصب في مصلحة رياضة وطن.
- بينما هناك (الكثير) من الرؤى (النقدية والرقابية) التي يتم طرحها عبر البرامج الرياضية والمقالات الصحفية تتناول العديد من الجوانب النقدية والرقابية (لبعض) ما يحدث في الرياضة السعودي بحثًا عن الإصلاح والتقويم وليس من أجل (تصيد) أخطاء تحدث في أي مجال عمل.
- ننتظر من القائمين على المؤسسات الرياضية المختلفة (تقبل) الدورين (النقدي والرقابي) للإعلام الرياضي السعودي مثلما (أتوقع) من الزملاء كافة (تقدير) مساحة الحرية وصولًا (لمصلحة) وطن.
- هكذا هو الإعلام (على مستوى العالم) لكنه (أي الإعلام) يقوم بدور وربما أدوار أكثر من ذلك خصوصًا في الدول المتقدمة والمنفتحة والديموقراطية والمملكة العربية السعودية (اليوم) واحدة من هذه الدول، لذلك باتت تتمتع بإعلام متقدم ينال مساحة واسعة من الحرية مع (الإلمام) الجيد بحدود هذه المساحة عندما يفهم الإعلام والإعلاميون (جيدًا) حدود هذه المساحة إذا تعلق الأمر بأمن ومصلحة الوطن.
- يتمتع الإعلام (الرياضي) السعودي بمساحة واسعة جدًا من حرية الطرح والتعبير عن الرأي، وهذا أمر يجعلنا (كإعلاميين رياضيين) فخورين بما نناله من مساحة، وعلينا أن (نقدر) ذلك ونحمل رسالة الإعلام بكل أمانة من أجل (رياضة) وطن ناجحة متميزة كجزء من منظومة وطن غال.
- ومن أجل تحقيق الهدف (رياضة سعودية متميزة) يجب علينا (كإعلاميين) أن نقوم بالدور (الصحيح) للإعلام (الرياضي) ليس (فقط) من خلال نقل المعلومات ونشر الأخبار (والإشادة) بكل عمل (رياضي) إيجابي سواء يتعلق (بمنشأة) رياضية أو برياضي أو رياضية أو بقرار (يصب) في مصلحة الرياضة السعودية، بل يجب أن نسير بخطين متوازيين هما (نقل المعلومات ونشر الأخبار والإشادة)، والخط الثاني هو (النقد والرقابة)، وهذا الخط الأخير هو الأهم (كونه متى كان بشكل ناجح) يقود إلى مضاعفة الخط الأول وهو زيادة مساحة النجاح ونسبة الإشادة.
- هناك الكثير من الجوانب (الإيجابية) الجميلة في الرياضة السعودية والتي تحظى بتغطية إعلامية واسعة عبر البرامج الرياضية المتعددة التي (أي البرامج) في نفس الوقت تطرح آراء (نقدية) للكثير من الزملاء الإعلاميين.
- هناك (بعض) الأطروحات التي تنطلق من (تعصب مقيت) للأندية لكن هذه (محدودة) وتنتهي سريعًا لأنها (غير هادفة) ولا تصب في مصلحة رياضة وطن.
- بينما هناك (الكثير) من الرؤى (النقدية والرقابية) التي يتم طرحها عبر البرامج الرياضية والمقالات الصحفية تتناول العديد من الجوانب النقدية والرقابية (لبعض) ما يحدث في الرياضة السعودي بحثًا عن الإصلاح والتقويم وليس من أجل (تصيد) أخطاء تحدث في أي مجال عمل.
- ننتظر من القائمين على المؤسسات الرياضية المختلفة (تقبل) الدورين (النقدي والرقابي) للإعلام الرياضي السعودي مثلما (أتوقع) من الزملاء كافة (تقدير) مساحة الحرية وصولًا (لمصلحة) وطن.
