- انتهى شهر رمضان المبارك بكل ما فيه من خيرات وبركات، بل إنه شهر (تتفق عليه وتحترمه) كل الأديان السماوية تقديرًا لقداسته واحترامًا لمشاعر المسلمين لدرجة أنك (في العالم العربي) لا تعرف المسلم من غيره، فالجميع يعيش (روحانية) الشهر الكريم.
- لن أتحدث عن الجانب (الديني) في شهر رمضان لأنني لست بعالم دين إلى جانب أن (الكثيرين) يعرفون جيدًا الجوانب الدينية لهذا الشهر.. ولن أتحدث عن الجانب (الاجتماعي والإنساني) لأنني لست بعالم اجتماع رغم أنني أعلم (كغيري) كيف (يزيد) هذا الشهر الفضيل من (الترابط) الاجتماعي والإنساني.
- سأتحدث عن جانب يتعلق (سنويًا) بشهر رمضان المبارك ولعل (كثير) من العرب (مسلمين وغير مسلمين) يهتمون بهذا الجانب ويرون أنه (يرتبط) بشكل كبير بحلول شهر رمضان.. المسلسلات العربية.
- تحظى هذه المسلسلات بمشاهدة كبيرة في (معظم) المنازل العربية، ويكون الحديث عن المسلسلات (أفضلها وأكثرها إثارة) محور حديث (كثير) من مجالس رمضان (رجال ونساء).
- ومع انتشار (العديد) من التطبيقات بات بإمكان (عشاق) المسلسلات متابعة (الكثير) منها سواء من خلال بث مباشر أو أوقات أخرى منعًا (لتعارض) مواعيد العرض.
- خلال سنوات مضت (قبل ما يقرب من 5 سنوات) لم يكن هناك تطبيقات (ويضطر) المشاهدون لمتابعة البث (المباشر) للمسلسلات، وهو ما (تغير) كثيرًا من ظهور التطبيقات، وبات الناس يتابعون مسلسلات أجنبية (أمريكية وتركية وكورية) إلى جانب المسلسلات العربية.
- تناقش (معظم) المسلسلات (في كل دول العالم) الحياة الاجتماعية لشعوب تلك الدول، وهذا أمر لا يعنينا في الدول (غير العربية)، إذ علينا أن نهتم (بشعوبنا) وكيف يمكن (الارتقاء) بها من خلال (رفع) حجم التوعية والتثقيف وهو (يحدث) في (قليل) من المسلسلات العربية بينما يحضر في (كثير) منها (الوجه الأسود) للمجتمعات العربية، وهو أمر (يجب) أن يتوقف، وننتظر من (كتاب المسلسلات) تغيير أسلوب الكتابة (انتقالًا) لوجه أكثر إيجابية وإشراق وتوعية وتثقيف.
- إلى متى يكون الانتصار في (معظم) المسلسلات العربية (للعصابات والبلطجية) ويأكل (القوي الضعيف)!! ويكون لتجار المخدرات حضورًا (بهيًا) وسط مجتمعاتهم!
- نريد مسلسلات عربية (تنظف وتنقي) مجتمعاتنا من هذه النوعية من البشر وتنشر (المسلسلات) ثقافة وواقع (اليوم) وبناء مجتمعات (مثقفة متطورة) تواكب العصر والتقنية الحديثة.
- طوروا (فكرة) المسلسلات العربية من أجل أن (نرتقي) بالمواطن العربي ليعيش (راقيًا ومثقفًا) بعيدًا عن وحل (المخدرات والعصابات) مع (ضرورة) وجود مسلسلات (تحذر) من خطر هذه الأخيرة.
- لن أتحدث عن الجانب (الديني) في شهر رمضان لأنني لست بعالم دين إلى جانب أن (الكثيرين) يعرفون جيدًا الجوانب الدينية لهذا الشهر.. ولن أتحدث عن الجانب (الاجتماعي والإنساني) لأنني لست بعالم اجتماع رغم أنني أعلم (كغيري) كيف (يزيد) هذا الشهر الفضيل من (الترابط) الاجتماعي والإنساني.
- سأتحدث عن جانب يتعلق (سنويًا) بشهر رمضان المبارك ولعل (كثير) من العرب (مسلمين وغير مسلمين) يهتمون بهذا الجانب ويرون أنه (يرتبط) بشكل كبير بحلول شهر رمضان.. المسلسلات العربية.
- تحظى هذه المسلسلات بمشاهدة كبيرة في (معظم) المنازل العربية، ويكون الحديث عن المسلسلات (أفضلها وأكثرها إثارة) محور حديث (كثير) من مجالس رمضان (رجال ونساء).
- ومع انتشار (العديد) من التطبيقات بات بإمكان (عشاق) المسلسلات متابعة (الكثير) منها سواء من خلال بث مباشر أو أوقات أخرى منعًا (لتعارض) مواعيد العرض.
- خلال سنوات مضت (قبل ما يقرب من 5 سنوات) لم يكن هناك تطبيقات (ويضطر) المشاهدون لمتابعة البث (المباشر) للمسلسلات، وهو ما (تغير) كثيرًا من ظهور التطبيقات، وبات الناس يتابعون مسلسلات أجنبية (أمريكية وتركية وكورية) إلى جانب المسلسلات العربية.
- تناقش (معظم) المسلسلات (في كل دول العالم) الحياة الاجتماعية لشعوب تلك الدول، وهذا أمر لا يعنينا في الدول (غير العربية)، إذ علينا أن نهتم (بشعوبنا) وكيف يمكن (الارتقاء) بها من خلال (رفع) حجم التوعية والتثقيف وهو (يحدث) في (قليل) من المسلسلات العربية بينما يحضر في (كثير) منها (الوجه الأسود) للمجتمعات العربية، وهو أمر (يجب) أن يتوقف، وننتظر من (كتاب المسلسلات) تغيير أسلوب الكتابة (انتقالًا) لوجه أكثر إيجابية وإشراق وتوعية وتثقيف.
- إلى متى يكون الانتصار في (معظم) المسلسلات العربية (للعصابات والبلطجية) ويأكل (القوي الضعيف)!! ويكون لتجار المخدرات حضورًا (بهيًا) وسط مجتمعاتهم!
- نريد مسلسلات عربية (تنظف وتنقي) مجتمعاتنا من هذه النوعية من البشر وتنشر (المسلسلات) ثقافة وواقع (اليوم) وبناء مجتمعات (مثقفة متطورة) تواكب العصر والتقنية الحديثة.
- طوروا (فكرة) المسلسلات العربية من أجل أن (نرتقي) بالمواطن العربي ليعيش (راقيًا ومثقفًا) بعيدًا عن وحل (المخدرات والعصابات) مع (ضرورة) وجود مسلسلات (تحذر) من خطر هذه الأخيرة.
