ـ بات فريق الاتحاد لكرة القدم قريبًا (أكثر من أي وقت مضى) من تحقيق لقب دوري المحترفين وأعتقد أن اللقب (بنسبة 95%) أصبح اتحاديًا.
.. اللقب (رسميًا وحسابيًا) ما زال في الملعب لكنه (منطقيًا) أصبح (أقرب) إلى الاتحاد أكثر من أي فريق آخر وهذا الرأي ينطلق من (واقع) فريق الاتحاد وبقية منافسيه إذ يتقدم الاتحاد (نقطيًا) بفارق جيد إلى جانب تفوقه (فنيًا) لذلك أقول إن الاتحاد (الأقرب).
ـ فريق الاتحاد الحالي (القريب من لقب الدوري وحامل لقب كأس السوبر) ليس وليد (الصدفة) بل نتاج (عمل إداري مكثف) انتشل الفريق من أخطار (الهبوط) ليصل إلى ما هو عليه الآن.. عندما تتحقق المنجزات (في أي مجال) فابحث عن الإدارة والعكس صحيح.
ـ إدارة الاتحاد (تحملت) الانتقادات التي وجهت إليها (بعضها كان قاسيًا وصل للإساءة والتجريح) وهذا (التحمل) من الإدارة لم يكن فقط من أجل (البقاء) بل من أجل (تصحيح) المسار وهو ما حدث على صعيد المحترفين (الأجانب والمحليين) وعلى صعيد الجهاز الفني.
ـ فريق الاتحاد الحالي (القوي) لم يحقق كأس السوبر ويقترب من لقب الدوري فقط، بل بات قريبًا من طريق (مختصر جدًا) للمشاركة في مونديال الأندية (مستضيفًا) نهاية العام الجاري (شرط) تحقيق لقب الدوري القريب جدًا.
ـ لن أكون (أكثر) حرصًا على فريق الاتحاد من الاتحاديين (تحديدًا مجلس الإدارة) لكنني (كناقد) أطرح رؤيتي من أجل (استمرار) هذا الفريق قويًا ممتعًا لافتًا للأنظار وكذلك لظهور قوي ومشرف وتاريخي في مونديال الأندية.
ـ من المفترض (استمرار) الجهاز الفني بقيادة نونو سانتو الذي قدم عملًا متميزًا طيلة الموسم وبات لديه (صورة كاملة) عن حاجة الفريق للموسم المقبل ولا أعتقد أن فريق الاتحاد بحاجة إلى تغيير (جذري وكبير) لأن هذا لو حدث قد تهتز صورة الفريق الفنية.
ـ استمرار السداسي (جروهي وحجازي وطارق وكورنادو ورومارينيو وحمد الله) يمثل الخطوة الأولى لاستمرار الفريق بصورته الفنية القوية مع رحيل كوستا (المتواضع المستوى) وهنريكي الذي لا يحظى بارتياح (جماهيري وإعلامي) رغم أنني أراه يقوم بدور جيد في المحور المتقدم.
ـ فريق الاتحاد (من وجهة نظري) يحتاج في الموسم المقبل إلى محترفين أجنبيين اثنين أحدهما يلعب على الطرفين والثاني في المحور المتقدم (بشرط) أن يكون الثنائي بالقيمة الفنية ذاتها للسداسي المستمر (في حال استمرارهم طبعًا).
ـ دكة البدلاء في الاتحاد أراها (مقنعة) ولا أرى لاعبين (محليين) بإمكان الاتحاد التعاقد معهم (كبدلاء) يتفوقون (فنيًا) على اللاعبين الحاليين.
.. اللقب (رسميًا وحسابيًا) ما زال في الملعب لكنه (منطقيًا) أصبح (أقرب) إلى الاتحاد أكثر من أي فريق آخر وهذا الرأي ينطلق من (واقع) فريق الاتحاد وبقية منافسيه إذ يتقدم الاتحاد (نقطيًا) بفارق جيد إلى جانب تفوقه (فنيًا) لذلك أقول إن الاتحاد (الأقرب).
ـ فريق الاتحاد الحالي (القريب من لقب الدوري وحامل لقب كأس السوبر) ليس وليد (الصدفة) بل نتاج (عمل إداري مكثف) انتشل الفريق من أخطار (الهبوط) ليصل إلى ما هو عليه الآن.. عندما تتحقق المنجزات (في أي مجال) فابحث عن الإدارة والعكس صحيح.
ـ إدارة الاتحاد (تحملت) الانتقادات التي وجهت إليها (بعضها كان قاسيًا وصل للإساءة والتجريح) وهذا (التحمل) من الإدارة لم يكن فقط من أجل (البقاء) بل من أجل (تصحيح) المسار وهو ما حدث على صعيد المحترفين (الأجانب والمحليين) وعلى صعيد الجهاز الفني.
ـ فريق الاتحاد الحالي (القوي) لم يحقق كأس السوبر ويقترب من لقب الدوري فقط، بل بات قريبًا من طريق (مختصر جدًا) للمشاركة في مونديال الأندية (مستضيفًا) نهاية العام الجاري (شرط) تحقيق لقب الدوري القريب جدًا.
ـ لن أكون (أكثر) حرصًا على فريق الاتحاد من الاتحاديين (تحديدًا مجلس الإدارة) لكنني (كناقد) أطرح رؤيتي من أجل (استمرار) هذا الفريق قويًا ممتعًا لافتًا للأنظار وكذلك لظهور قوي ومشرف وتاريخي في مونديال الأندية.
ـ من المفترض (استمرار) الجهاز الفني بقيادة نونو سانتو الذي قدم عملًا متميزًا طيلة الموسم وبات لديه (صورة كاملة) عن حاجة الفريق للموسم المقبل ولا أعتقد أن فريق الاتحاد بحاجة إلى تغيير (جذري وكبير) لأن هذا لو حدث قد تهتز صورة الفريق الفنية.
ـ استمرار السداسي (جروهي وحجازي وطارق وكورنادو ورومارينيو وحمد الله) يمثل الخطوة الأولى لاستمرار الفريق بصورته الفنية القوية مع رحيل كوستا (المتواضع المستوى) وهنريكي الذي لا يحظى بارتياح (جماهيري وإعلامي) رغم أنني أراه يقوم بدور جيد في المحور المتقدم.
ـ فريق الاتحاد (من وجهة نظري) يحتاج في الموسم المقبل إلى محترفين أجنبيين اثنين أحدهما يلعب على الطرفين والثاني في المحور المتقدم (بشرط) أن يكون الثنائي بالقيمة الفنية ذاتها للسداسي المستمر (في حال استمرارهم طبعًا).
ـ دكة البدلاء في الاتحاد أراها (مقنعة) ولا أرى لاعبين (محليين) بإمكان الاتحاد التعاقد معهم (كبدلاء) يتفوقون (فنيًا) على اللاعبين الحاليين.
