اختتمت الأسبوع الماضي منافسات دورة الألعاب العربية الرياضية التي استضافتها الجزائر بمشاركة عدد كبير من الرياضيين والرياضيات العرب في مختلف الألعاب.
خلال حفل الختام تم تسليم علم الدورة للدولة المستضيفة للنسخة المقبلة (المملكة العربية السعودية) حيث ستقام الدورة عام 2027.
لن أتحدث عن فرص نجاح المملكة في استضافة فعاليات الدورة، فقد عودتنا السعودية على تحقيق النجاح في استضافة العديد من اللقاءات في (مختلف المجالات) منها السياسي والديني والثقافي وبحضور يتجاوز (أحيانًا) الملايين كما هو في موسم الحج.
فرص (نجاح) التنظيم أمر (مفروغ منه ومؤكد) إنما سأذهب لما هو (أهم) وهو أهداف الدورة وضرورة الانتقال إلى (مرحلة جديدة) على صعيد (الأهداف).
اعتدنا هنا في وطننا الغالي (السعودية) أن يكون دومًا هدفنا الأول هو (لم الشمل) إقليميًا وعربيًا وإسلاميًا وعالميًا، وحمل قادة هذا الوطن (المتعاقبين) هذه المسئولية وصولًا للقيادة السياسية الحالية ممثلة في الملك سلمان وولي عهده الشاب الأمير محمد بن سلمان الذي يقوم بجهود كبيرة ويتحرك على كل الأصعدة سعيًا إلى لم الشمل وتحقيق السلم والأمن والأمان على مستوى العالم حتى باتت (السعودية) حديث العالم في كل المجالات.
أعود لمجالنا (الرياضي) وأواصل الحديث عن استضافتنا للنسخة المقبلة من دورة الألعاب العربية الرياضية وأقول (يجب) أن (تتغير) أهدافنا أو بمعنى (أدق) أن تتطور أهدافنا بدءًا من هذه النسخة.
لا أطالب (بالتخلي) عن (هدف) لم الشمل ولقاء شباب ورياضيي العرب بل (يجب) أن يبقى هذا الهدف (أولًا) وهدفًا رئيسًا لكن علينا أن ننتقل إلى هدف آخر (هام) للغاية وهو المنافسة في هذه الدورة (والتقدم) في سلم الميداليات في مختلف الرياضات خصوصًا أن الدورة تقام عام 2027 أي قبل منافسات أولمبياد لوس أنجلوس 2028.
باتت الرياضة السعودية (اليوم) مختلفة بشكل كبير عن عقود مضت، وسنشارك في الدورة العربية المقبلة في كل الرياضات (غالبًا) برياضيين (من الجنسين) يجب أن تضع لهم اللجنة الأولمبية السعودية (من خلال الاتحادات الرياضية) أهدافًا يجب تحقيقها في الدورة المقبلة.
تحقيق الأهداف (المحددة) يتطلب (ومن وقت مبكر) وضع برامج إعداد لهذه الدورة ويتم (تقييم) عملية تنفيذ الأهداف خلال برامج الإعداد التي سيتم وضعها بدقة متناهية.
علينا أن (نغير ونطور) أهدافنا في مثل هذه المنافسات لكي نكون في مقدمة الدول العربية (رياضيًا) مثلما نحن في مقدمة دول العالم (سياسيًا).
خلال حفل الختام تم تسليم علم الدورة للدولة المستضيفة للنسخة المقبلة (المملكة العربية السعودية) حيث ستقام الدورة عام 2027.
لن أتحدث عن فرص نجاح المملكة في استضافة فعاليات الدورة، فقد عودتنا السعودية على تحقيق النجاح في استضافة العديد من اللقاءات في (مختلف المجالات) منها السياسي والديني والثقافي وبحضور يتجاوز (أحيانًا) الملايين كما هو في موسم الحج.
فرص (نجاح) التنظيم أمر (مفروغ منه ومؤكد) إنما سأذهب لما هو (أهم) وهو أهداف الدورة وضرورة الانتقال إلى (مرحلة جديدة) على صعيد (الأهداف).
اعتدنا هنا في وطننا الغالي (السعودية) أن يكون دومًا هدفنا الأول هو (لم الشمل) إقليميًا وعربيًا وإسلاميًا وعالميًا، وحمل قادة هذا الوطن (المتعاقبين) هذه المسئولية وصولًا للقيادة السياسية الحالية ممثلة في الملك سلمان وولي عهده الشاب الأمير محمد بن سلمان الذي يقوم بجهود كبيرة ويتحرك على كل الأصعدة سعيًا إلى لم الشمل وتحقيق السلم والأمن والأمان على مستوى العالم حتى باتت (السعودية) حديث العالم في كل المجالات.
أعود لمجالنا (الرياضي) وأواصل الحديث عن استضافتنا للنسخة المقبلة من دورة الألعاب العربية الرياضية وأقول (يجب) أن (تتغير) أهدافنا أو بمعنى (أدق) أن تتطور أهدافنا بدءًا من هذه النسخة.
لا أطالب (بالتخلي) عن (هدف) لم الشمل ولقاء شباب ورياضيي العرب بل (يجب) أن يبقى هذا الهدف (أولًا) وهدفًا رئيسًا لكن علينا أن ننتقل إلى هدف آخر (هام) للغاية وهو المنافسة في هذه الدورة (والتقدم) في سلم الميداليات في مختلف الرياضات خصوصًا أن الدورة تقام عام 2027 أي قبل منافسات أولمبياد لوس أنجلوس 2028.
باتت الرياضة السعودية (اليوم) مختلفة بشكل كبير عن عقود مضت، وسنشارك في الدورة العربية المقبلة في كل الرياضات (غالبًا) برياضيين (من الجنسين) يجب أن تضع لهم اللجنة الأولمبية السعودية (من خلال الاتحادات الرياضية) أهدافًا يجب تحقيقها في الدورة المقبلة.
تحقيق الأهداف (المحددة) يتطلب (ومن وقت مبكر) وضع برامج إعداد لهذه الدورة ويتم (تقييم) عملية تنفيذ الأهداف خلال برامج الإعداد التي سيتم وضعها بدقة متناهية.
علينا أن (نغير ونطور) أهدافنا في مثل هذه المنافسات لكي نكون في مقدمة الدول العربية (رياضيًا) مثلما نحن في مقدمة دول العالم (سياسيًا).
