ملايين موبايلي جعلت الهلاليين يخرجون عن طورهم
رفضت ملايين الهلال لأنني مستثمر أحترم العقود وصاحب كلمة
قلت لهم لا تستعجلوا فالعقد سيصل لـ100 مليون فلم يصدقوني
عندما كانت العقود غريبة قدمنا لهم درساً صحياً فغيروا نظام الاستثمار
أدخلنا الاستثمار الرياضي موسوعة (جينيس) برعاية 12 فريقاً
الهلاليون عاتبوني لأنني صاحب حق وتجاهلوني وأنا أدعمهم
لغة الاستثمار ترفض الميول وهلاليتي ليست عيباً
من أعلى هرم الرياضة حتى أدناه أصحاب ميول.. فلماذا نخشى كشفها؟
شركائي في (الخبير) أحرجوني وفضلوا المال على الجودة
كنت أنظر لمشروع النقل بأنه هدية ملك وغيري نظر له بأنه مكسب مالي
كنت مستعداً بأن أخسر لأقدم الجودة ولكنهم حاربوني بخطأ موظف
التلفزيون لم يجاملني وكسبت العقد لأنني قدمت أقل الأسعار وتحالفاً قوياً
من أدار مشروع النقل قصر كثيراً وعندي شجاعة بألا أتهرب من المسؤولية
RPM أسستها لأنني لم أعد مسيطراً على (الخبير الرياضي)
دورة كل دقيقة هي عصارة عشر سنوات في الاستثمار الرياضي بنيت بفكر شباب سعودي
= = = = = = = = = = = =
أحمد بن عبدالعزيز المقيرن أحد أبرز رجال الأعمال الذين ساهموا في صناعة الاستثمار الرياضي وتطوره في الوقت الذي كان فيه أصحاب رؤوس الأموال يتهربون من الاستثمار في الشباب والرياضة، وصاحب أكبر مجموعة شركات مستثمرة في صناعة الرياضة، وهو أول من أدخل مفهوم الرعايات للأندية السعودية عندما أسس شركة (هاتريك) التي استطاعت أن تدخل الاستثمار الرياضي السعودي لموسعة (جينيس) برعاية جميع فرق الدوري الممتاز الـ12 لصالح شركة الاتصالات السعودية، وصاحب أول أكبر عقد رعاية ناد سعودي عندما وقع عقداً مع نادي الهلال بقيمة 10 ملايين ريال والذي بعد عام وصل لـ50 مليون ريال ليفتح بذلك المجال لرعايات متعددة للأندية السعودية.
أسس شركة (هاتريك) والخبير الرياضي وشركة RPM فطور رعايات الأندية وتسويقها والنقل التلفزيوني وساهم في تطوير بيئة الملاعب من خلال التذاكر الإلكترونية، ورغم هذا فقد واجه أحمد المقيرن الكثير من الانتقادات التي طرحتها "الرياضية" أمامه ليقلب اليوم الكثير من الأوراق ويكشف حقائقها بداية بعقد الهلال مع موبايلي مروراً بالتذاكر الإلكترونية ومن ثم النقل التلفزيوني وبقية استثماراته الرياضية التي دخلت في العديد من الرياضات والألعاب المختلفة.
أحمد المقيرن الذي يلقى القبول الاجتماعي والرياضي وعرف بعلاقاته الجيدة والواسعة بكافة أطياف الوسط الرياضي ودعمه الكبير للأندية السعودية فأصبح بذلك عضو شرف في الكثير منها وداعماً لها نحاوره اليوم على جزأين جاء الجزء الأول على النحو التالي:
ـ في البداية دعني أتحدث معك في الاستثمار الرياضي أنت بعد 12 سنة هل وجدت الاستثمار في الرياضة مربحاً يستحق كل هذا العناء؟ وهل هو بيئة جاذبة وصحية تنمي رأس المال؟
في عالم الاستثمار الربح هو عامل أساسي، بل وهدف أساسي وإذا لم تكن هناك عوائد ربحية فلماذا بقيت أنا وغيري نستثمر في هذا السوق ومن دون الربح لا يكون هناك تطور حتى من تعمل وتتشارك معهم كأندية واتحادات فإذا لم يكن هؤلاء الشركاء يشعرون بالتطور والربح فلن تستمر ولن يستمروا ويستثمروا معك.
ـ (هاتريك) أين ذهبت؟
شركة (هاتريك) كانت فكرة ابن عمي العزيز تركي المقيرن وهو السبب الذي جعلني أدخل للرياضة وأستثمر فيها خاصة وأنني كنت في صناعات واستثمارات بعيدة عن الرياضة و(هاتريك) تعتبر اسماً تجاريا مميزا وهي أول من أدخل رعاية الشركات للأندية من خلال عقد أول اتفاق كان بين شركة الاتصالات السعودية ونادي الهلال ومن بعدها استطعنا أن نجعل شركة الاتصالات السعودية ترعى كافة أندية الدوري الممتاز في ذلك الوقت وأخذت شركة الاتصالات السعودية شهادة موسوعة (جينيس) عندما سجلت اسمها كأول شركة ترعى كافة فرق الدوري وهم 12 ناديا في العالم وهذه شهادة نجاح لنا حيث شاركنا في هذا المشروع شركة (صاب) التي يملكها الأخ صلاح البلوي.
ـ أين ذهبت (هاتريك) اليوم؟
(هاتريك) ملكيتها كانت تعود لثلاثة أشخاص أحمد المقيرن وسامي الجابر وتركي المقيرن وطلب نادي الهلال من سامي الجابر في فترة معينة بالالتزام معهم وأكد سامي حينها بأن وقته لا يسمح له بالبقاء وأنا كما تعلم دخلت في استثمارات رياضية متعددة ولم يكن لدي الوقت أيضاً في متابعة (هاتريك) لذلك الأخ تركي استقل بشركة (هاتريك) بعد أن تنازلنا له بحصصنا وتخصص في وكالة أعمال اللاعبين وبعض المشاريع الأخرى.
ـ في وقت ما واجهت (هاتريك) مشاكل كبيرة في عدم احترام العقود وعدم وجود قانون يحميها ومنها عقد الهلال الذي ذهب منكم لشركة موبايلي بشكل لم يكن جيدا؟
أنت تجعلنا نعود ما يقارب 8 سنوات ماضية وكان الاستثمار في ذلك الوقت شبه جديد ولم يواكب هذا الاستثمار بأنظمة تحكمها الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبعض الجهات الحكومية الأخرى التي لها علاقة بشكل أو بآخر مثل وزارة التجارة ووزارة العمل والغرف التجارية ونحن نعلم أن أي عقود تتعلق بجهات حكومية لابد من ربطها بتلك الجهات التي تتبع لها لتوثيقها وحمايتها ونحن في ذلك الوقت وجدنا العقود الاستثمارية وكأنها غريبة على بعض الإدارات لذا نعتقد أن ما حدث في تلك الفترة نعتبره درساً صحياً قدمته (هاتريك) لنظام الاستثمار الرياضي والذي من بعده تغيرت الكثير من الأمور.
ـ كيف يكون درساً وأنت خسرت؟
العقد في ذلك الوقت كان عبارة عن شراء حقوق الهلال لمدة سنتين مقابل 10 ملايين ريال وهذا العقد كان يعتبر الأعلى في حينه وجديد على الوسط الرياضي وبعنا العقد على شركة الاتصالات السعودية وفي السنة الثانية كان هناك تحرك من الشركات المنافسة ووجدت أن هذا السوق وذلك العقد مربح ورفعت شركة موبايلي العقد بعد اتصالها بنادي الهلال إلى 50 مليون ريال وأعضاء شرف الهلال عندما شاهدوا هذا الرقم خرجوا عن طورهم رغم أنه كان من الأفضل أن يصاغ هذا العقد بشكل أفضل بالتنسيق مع الشركة التي هي مالكة للحقوق وهي (هاتريك) فحقوق الهلال في ذلك الوقت مع (هاتريك) وليس مع شركة الاتصالات السعودية التي لم يكن لها أي مدخل قانوني مع الهلال.
ـ أحرجكم ذلك التصرف مع شركة الاتصالات السعودية؟
في الحقيقة نعم ولكني كنت صاحب كلمة حتى عندما عرضت علي إدارة الهلال أن أتسلم مبلغ 5ملايين ريال لكي أوقع على تنازل عن الحقوق وإلغاء عقد السنة الثانية اعتذرت عن التوقيع والموافقة على التنازل لأنك عندما تعمل في الاستثمار فلابد أن تكون صاحب كلمة وقلت لهم أنا ملتزم بهذا العقد ولا يمكن أن أتنازل عنه لأننا أمام مبادئ وحينها واجهت اتصالات كثيرة من أعضاء شرف الهلال والبعض عاتبنا كيف أحرم الهلال من هذا العقد الكبير وقلت لهم أنا مسوق سواء للاتصالات السعودية أو موبايلي أو غيرها وبالعكس أنا الرابح كل ما زاد مبلغ الرعاية وأنا فوق هذا عضو شرف في نادي الهلال وأتمنى كل الخير لنادي الهلال ولكن لابد أن يمر هذا العقد عبر قنواته القانونية ولايمكن أن أتجاوز العمل القانوني وقلت لهم عدم الاستعجال أمر طيب فالعقد بعد عام قد يصل لـ100 مليون وليس 50 مليونا وما حدث في ذلك الوقت كان خطأ قانونيا فادحا فيفترض أن يعطى الأمر لصاحب الشأن ومع احترامي لمن أدار هذا العقد فهو لم يدره بالشكل الصحيح.
ـ ألم يفترض أن يقال لأي شركة تفاوضهم اذهبوا لمن يملك الحق في التسويق والرعاية كيف يفاوضون بشكل مباشر؟
هذا هو المفروض والعتب موجود على الهلال ومن كان موجودا في ذلك الوقت.
ـ ألم تكن هناك شروط جزائية؟ أم أن الثقة خانتكم هناك؟
لم تكن هناك شروط جزائية والاستثمار كان شبه حديث و(هاتريك) كانت شركة لم تكمل سنتين ولأول مرة ينفذ عقد بهذا الحجم وعتبنا أن الهلال ورجالاته ومن أدار ذلك العقد كان يفترض عليهم قبل الالتزام بأي كلمة مع شركة موبايلي أن يعودوا للشركة التي لديها الحقوق في ظل أن العقد موثق من الإدارة نفسها.
ـ ألم تحصل بينك وبين شركة الاتصالات السعودية مشاكل من أجل ذلك؟
لا بالعكس الإخوان في شركة الاتصالات السعودية تفهموا هذا الأمر وقدروا وضعنا ووقفتنا بعدم الإخلال بالعقد ورفضنا للـ5 ملايين ريال للتنازل عن العقد.
هل كان هناك من يريد المفاوضات مع موبايلي بشكل مباشر دون وسيط لأن المبلغ كبير؟
لا أريد الدخول في هذا الأمر ولكن عتبي كبير على من أدار المفاوضات في ذلك الوقت وقلت لهم أنا من بيت الهلال ولست بغريب عليكم ولست مقيماً في منطقة نائية عنكم فأنا شخص عضو شرف داعم للهلال فلماذا تعاملتم بهذا الشكل وتلك الطريقة؟
ـ عندما تقول إنك من بيت الهلال وعضو شرف داعم للهلال ألا تعتقد أن ذلك يؤثر عليك وأنت تتعامل وتستثمر مع كل الأندية؟
لا بالعكس عندما تتحدث بلغة الاستثمار فأنت تقدم عملا ومنتجاً والأمر يحسم بمستوى العمل والمنتج وليس بلغة الميول، ولعلك تعرف أن كل شخص موجود في الرياضة من أعلى الهرم إلى أدناه له ميول رياضية وأنا أستغرب أن هناك من يتحفظ ويرفض الكشف عن ميوله ففي لغة الاستثمار لابد أن تقدم الأفضل وليس الميول.
ـ دعني أدخل في شركة الخبير الرياضي وما واكبها من أحداث ففي الوقت الذي استطعتم أن تقفزوا بجودة النقل التلفزيوني إلا أنك هوجمت وبشكل شخصي وأنت لديك شركاء لماذا أنت من يهاجم؟
تعلم أن الدخول في مجال الرياضة والإعلام دخول يصاحبه الكثير من الصخب ودخول الخبير الرياضي كان مفاجئا للوسط الرياضي لأنها لأول مرة تدخل في مجال الإنتاج الإعلامي في ظل وجود شركات موجودة في السوق ولكن ما خدم الخبير الرياضي في الفوز من بين 12 شركة أنها قدمت تحالف مع شريك أجنبي قوي ومعروف في هذا المجال وهذا كان من ضمن الشروط في ظل أن السعر الذي تقدمنا به كان أقل.
ـ البعض كان يحاول أن يقول إنك جوملت في هذا العقد بل البعض قال بأنك لم تقدم أقل عرض؟
هذا غير صحيح وأي شخص يستطيع الدخول لموقع الوزارة وسيجد أن أقل عرض قدم كان من الخبير الرياضي.
ـ لماذا الهجوم كان على أحمد المقيرن دون غيره رغم وجود شركاء نحن نعلم أنهم أحرجوا أحمد المقيرن كثيراً؟
الخبير الرياضي كمؤسسة معروفة في الإعلام أنها مملوكة لمجموعة أحمد المقيرن لعدد من المشاريع التي نفذتها ومن خلال رعايتها لبعض المناسبات ولكن عندما أردنا الدخول في النقل التلفزيوني وبعد تحالفنا مع شركة أجنبية أردنا تحويل الخبير الرياضي من مؤسسة لشركة وقدم لنا عرض من شركة محلية لها خبرة في المجال الإلكتروني دخلت معنا كشريك مشغل فقط ولكن خطأ أو دعني أسميه اجتهادا من موظف لدي رأى أن تدخل هذه الشركة كشراكة وأن تقدمنا لوزارة الإعلام بعقد شركة سيكون ذلك مصدر قوة للخبير الرياضي في كسب العقد وبالفعل تم ذلك ورغبتي في تقديم أعلى تقنية ممكن أن تنفذ لهذا المشروع لسبب واحد أن هذا المشروع هو يعتبر بالنسبة لي مكرمة من خادم الحرمين الشريفين للشباب وللمجتمع السعودي فكنت أبحث عن تقديم كل ما يمكن تقديمه وأنا كمستثمر صحيح أنني أبحث عن الربح في أي مشروع وهذا لا أحد يختلف عليه ولكن مع هاجس الربح كنت مصراً على المحافظة على أن يكون هذا المنتج من أفضل ما يقدم وبما يليق مع هذه المكرمة لأنك عندما تقدم الجودة العالية للمنتج مع هامش ربح جيد هذا أمر جيد يعكس حجم الاحترافية في الفكر والعمل والاستثمار حتى لو تفقد جزءا من الربحية ولكن المهم أن تقدم منتجاً عالي الجودة وهذه رؤيتي وهدفي الذي كنت أسعى لتنفيذه ولكن للأسف شريكي لم تكن لديه هذه الرؤية وكان يهدف للربح العالي أكثر من الجودة مما جعل هناك عدم توازن وتوافق بين الطرفين وأدى لما أدى إليه.
ـ ولكن في الفترات الأخيرة كان النقل على مستوى عال هل هذا يعود لأنكم توليتم زمام الادارة؟
في أول سنة من عمر المشروع تعرض للعديد من الحملات خاصة أننا كنا لأول مرة ننفذ مثل هذا المشروع وعندما تقوم بإدخال شركات لأول مرة تدخل السعودية وتعمل على دمج تحالف مكون من 300 أجنبي مع مجموعة من الكوادر السعودية فإن هذا التحالف يحتاج لوقت لكي يوجد توافق بين المجموعتين كفريق عمل واحد ولا تنس أن البنية التحتية كانت شبه معدومة وعملنا على تأسيسها ونحن كنا نحاسب على غياب لقطات فما بالك بما هو غيره فبيئة الملاعب السعودية لم تتغير منذ 30 سنة وكنا نجد صعوبة في إيجاد أماكن مناسبة لبعض الكاميرات الحديثة ولكن مع هذا أوجدنا ما يمكن إيجاده وتحملنا التحدي ونفذنا وأحضرنا أفضل التقنيات.
نعم كان هناك قصور ولكن هذا لا يمنع أننا تجاوزنا نسبة 80% من النجاح ولكن هناك من لا ينظر إلا للجزء الفارغ.
ـ هل تعرضتم للهجوم لأنك حصلت على أول عقد وتفوقت على شركات لها عشرات السنين؟
لم أكن أنظر لذلك ولن أنظر له مهما حدث ولن أتحدث عن مثل ذلك ولكن لابد أن نعرف أن الجميع لديهم طموحات عالية ونحن نحترم هذه الطموحات ونقدرها خاصة أن الرياضة وكرة القدم هي هاجس لدينا ومحل اهتمام الكثير ولكن ثق تماماً أننا كنا نستفيد من النقد الذي كان يكتب وينشر فهناك مباريات لا نتواجد فيها لبعدها وبعض الإداريين قد لا يرغبون في نقل المعلومة ولكن الإعلام كان يوصلها لنا ونعمل على معالجتها وتطوير الأداء.
ـ هل تعتقد أنك راض على ما تم تقديمه من الخبير الرياضي؟
صدقني لو كانت إدارة المشروع بيدي لقدمت أفضل مما شاهده الجميع ولكن من كان يدير المشروع قصر كثيراً في الجودة لذلك لا ألوم الإعلام وأنا عندي الشجاعة والاستعداد أن أتحمل هذا التقصير ولا أتهرب منه ولكن الشريك للأسف كان يفكر في الربح ونسي الجودة ونحن عدلنا هذه النظرية وتلافيناها واستطعنا أن نقدم الأفضل.
ـ دعني أتحدث عن شركة RPM فأنت لديك الخبير الرياضي و(هاتريك) فماذا تريد ب RPM؟
(هاتريك) استقلت للأخ تركي المقيرن والخبير الرياضي تغير عقد التأسيس وأصبح فيها شريكاً فلم أعد أستطيع السيطرة عليها إلا بانتهاء عقد النقل التلفزيوني ومن ثم تعود لصاحبها الأساسي لذا جاءت فكرة إنشاء شركة دورة كل دقيقة والتي هي RPM مع عدد من الشباب الذي يملك الفكر الجيد في صناعة الرياضة وخصصناها لجميع الأنشطة الرياضية أياً كانت وفي كل المجالات بالإضافة لوكالة اللاعبين والرعايات والتسويق وغيرها فاليوم أصبحنا نعرف السوق الرياضية في كل شيء وأصبح لدينا أفق أعلى للعمل الاستثماري الرياضي وأنا أعتبر RPM هي عصارة للعشر السنوات الماضية وأسسنا هذه الشركة بمركز مالي قوي وتم استقطاب أشخاص يملكون الخبرة كلاً فيما يوكل له من مهام، وهي أيضاً دعم للشباب والفكر السعودي الذي لابد أن نعطيهم الفرصة للإبداع.
ـ ترى بأنها تسير بشكل جيد الآن؟
نحن يهمنا رأيكم أنتم في هذا الجانب ولكن RPM عمرها لا يتجاوز السنة وهي تعمل في السوق الرياضي بقوة ولها حضور إعلامي واستطاعت أن تنفذ وتستحوذ على عدد من المشاريع الهامة وتقدمها بشكل جيد فهذا بالنسبة لي يعد نجاحاً وفي عمر زمني بسيط وهذا يعود لأنها بدأت بعناصر خبرة وبمجهود كبير لذلك لا أستغرب أن تبدأ بهذه القوة.