القاهرة ـ الرياضية

أكد مقدم البرامج بقناة النيل الرياضية المصرية طارق رضوان لمنتدى الرياضة المصرية أن العام 98 شهد انطلاقته الفعلية بعد اجتيازه اختبارات شارك فيها أكثر من 300 شاب. كاشفاً أنه عمل بتحليل مونديال كأس العالم 1998 بفرنسا، مبيناً أن التلفزيون المصري كان له الفضل في تقديم أكثر من 90% من نجوم الإعلام في القنوات الفضائية العربية.. بقية إفادات المذيع رضوان في المساحة التالية:
ـ أولاً عرفنا على بداياتك؟
بدأت بالعمل في صحف (الجمهورية والمساء وحريتي والكورة والملاعب) إضافة لإعداد بعض البرامج للراحل الكبير فايز الزمر إلى أن انتقلت لنيل سبورت عند افتتاحها عام 98.
ـ ما هي أول قناة عملت بها؟ وكيف كانت تجربتها معك؟
القناة الثانية في التلفزيون ثم القناة الثالثة وقمت بإعداد بعض البرامج كما كنت أظهر أحياناً كمتحدث لتقديم بعض المعلومات الرياضية.
ـ كيف انتقلت لقناة النيل الرياضية؟
مع بدايتها عام 98 ومن خلال اختبارات شارك بها أكثر من 300 شاب وفتاة وكانت هناك لجنة لاختبارهم واجتزت الاختبارات وبدأت العمل كمذيع عام 98 بتحليل مونديال كأس العالم بفرنسا.
ـ ما رأيك في العمل في التلفزيون المصري؟
التلفزيون المصري له الفضل في تقديم أكثر من 90 % من نجوم الإعلام في القنوات الفضائية.
ـ كيف تنظر للقنوات الرياضية المصرية الآن؟
للأسف القنوات الرياضية في مصر اندثرت ولم يعد هناك غير نيل سبورت وأيضا قناة الأهلي والتي خفضت كثيرا من برامجها لأن لديها صعوبات مالية
ـ وهل تعاني النيل الرياضية من صعوبات مالية؟
الأمر لن يصل في يوم ما لوقف البرامج أو الاحتجاب عن الظهور لأنها تابعة للدولة وليس لشخص ما.
ـ هل معنى ذلك بان القنوات الرياضية التابعة للدولة أفضل من القنوات الخاصة؟
المشكلة عندنا مش المقارنة ما بين الإعلام الحكومي والإعلام الخاص المشكلة في المقارنة خارج مصر وتحديدا مع بعض الزملاء في شمال أفريقيا.
ـ هل لديك عروض انتقال لقنوات أخرى؟
تلقيت عروضاً كثيرة بدءا بقناة lbc اللبنانية في نهاية التسعينات ثم دريم سبورت والتي كنت مكلفاً فيها قبل انطلاق إرسالها بمنصب هام وقنوات أخرى.
ـ تفضل النيل الرياضية؟
في بعض الفرق العالمية قد تكون شعبيتها أقل من فرق وأندية كبيرة لكن تلك الفرق يلعب بها نجوم لديهم سمعة جيدة والجمهور بيحب يتابعهم.
ـ ما أفضل البرامج التي قدمتها؟
أعتز كثيرا بتقديم حلقات برنامج (الكرة الأفريقية) خاصة وأنه يتميز بكونه قناة للتواصل مع جماهير اللعبة في شتى أنحاء القارة السمراء.