|


2013.09.29 | 06:00 am

توريس دفع فيه الشباب اكثر من عشرين مليونا وهو لاعب اساسي في منتخب كولومبيا وصاحبت مجيئه فرحة من الادارة والاعلام السعودي حتى ان البعض قال إنه افضل من نيفز واختلفت الاراء بين من يقول انه مصاب وبين من يقول انه ذهب لاحضار عائلته لكننا نلاحظ ان مصيره اقترب من مصير جيباروف ويتارا بعد أن ظل حبيس الدكة ويظل الليث هو الخاسر الاكبر خاصة وان توريس حتى عندما يلعب يقول البعض أنه يلعب على الواقف وكأن عمره تجاوز33عامآ. ومعلوم انه لاعب تم استقدامه ليصنع الفارق ولهذا لا يستغربون وضعه على الدكة لأنه على حد تصورهم لم يثبت وجوده بل وطالبوا بعقد مقارنه بين توريس او رافينها من حيث السرعه والحركه والروح مع العلم ان رافينها اكبر منه بعامين.



(مشجع شبابي)