جالس بجوار مسافر مزعج في رحلة طويلة.. وسألك من أنت.. فماذا تقول؟
أنا مسافر مثلك أنتظر الهبوط لأنسى إزعاجك.
كيف تلخص شخصيتك في سطر واحد؟
إنسان طموحه كبير ومهمل في الواقع.
الطفوليون والفضوليون الذين يريدون معرفة كل شيء عنك.. كيف تتعاطى معهم؟
أراوغهم.
الغربة التي يحكون عنها.. متى وأين شعرت بمرارتها؟
كل يوم أكون فيه بعيدا عن والدتي ووالدي.
تضع الفنادق أعلام بعض الدول أمام أبوابها.. أي رسالة تريد إيصالها بهذه الحركة؟!
دائماً أسأل نفسي هذا السؤال وما عرفت تفسيره.
في زمن المتنبي والبحتري وأبي تمام.. هل كان الشعر يباع ويشترى أم هذه من خصوصيات زمن الطيبين؟
طبعاً.. لكن ما فيه تويتر ينشر.
الحب الذي نشاهده في الأفلام والمسلسلات ونقرأه في الروايات.. هل جربته حقاً؟
حب غير حقيقي.. أجد في الحياة مشاعر حقيقية أجمل من سيناريوهات الدراما
الصديق الوحيد الذي ستوصيه على أبنائك بعد وفاتك.. ما اسمه؟
رب العالمين.
هل تصدق من يقول إن تويتر أظهر أسوأ ما فينا؟
تويتر لا يظهر أسوأ ما فينا أو أفضله.. تويتر يظهر الشخص على حقيقته.
برأيك المتواضع.. لماذا يصر مضيفو الطائرات على الركاب في ربط أحزمة المقاعد رغم يقينهم أن الطائرة إذا سقطت فلن ينجو أحد تقريباً؟
هم فكروا في المطبات الهوائية. أما السقوط له ترتيبات ثانية.
لماذا يغار أناس كثيرون من ثروة وشهرة لاعبي كرة القدم.. حسداً هو أم اعتراضاً على الأموال التي تصرف على اللعبة؟!
هم من صنعوا لهم الشهرة والثراء، فإن كانوا يجدون في أنفسهم أن اللاعب لا يستحق الشهرة والثروة عليهم التوقف عن التصفيق للاعبين.
منذ أعوام طويلة هناك حملات مرجفة تلوح بنهاية الصحافة.. هل تضم صوتك لها.. أم لك موقف آخر؟!
الصحافة الذكية هي التي تعمل على الجانب الرقمي لأن الورقي حتى الطائرات توقفت عن تقديمه.
تزدحم معارض الكتب في العالم العربي بالمرتادين والمشترين والزائرين.. هل جاءوا يتنزهون ويستعرضون.. أم هم رد على من اتهمنا بشعوب لا تقرأ؟
تمشايه .. لا أصدق أننا نستطيع الجمع بين القراءة واللهو في منصات التواصل الاجتماعي.
غير الفقر.. ستقتل من لو كان رجلاً؟!
الجهل وحده الذي يجب أن يحارب وبعده لن تكون هناك مشكلات.
طفولتك وصباك ومراهقتك.. هل تصلح أن تتحول إلى فيلم سينمائي؟
ما أظنها تستحق حتى تكون فقرة في إحدى حلقات سيلفي.
بعد أن تتقاعد ويشتعل رأسك شيباً وتبلغ من العمر عتياً.. أين ستستقر وكيف ستقضي حياتك؟
أفكر دائماً بأن يكون لدي مصادر دخل تسمح لي بالتنقل بين عواصم العالم.
لم يعد أحد يقف للمعلم تبجيلاً.. من السبب.. الطالب أم المدرسة أم المجتمع أم هو المدرس نفسه؟
القيم.
الآن من السهل جدأً أن تصبح شهيراً ومشهوراً.. أيجرحك ويؤلمك هذا؟
أبداً الفضاء يسع الجميع.
في السوشال ميديا كثير من المشاهير التافهين، هل يجب أن نقول للتافه يا تافه؟
إذا كنا سنقول للتافه يا تافه!! لن يبقى هناك مشاهير تافهين.
في ذاك النفق الذي مشيت فيه ولم تجد في آخره ضوءاً.. هل ستعود إليه مرة أخرى؟
سأكون مشغولاً عنه في الضوء الذي وجدته.
يقف عبد الحسين عبد الرضا على سفح الكوميديا الخليجية.. من ترشح أن يأتي بعده مباشرة؟
ناصر القصبي في حال اجتهد.
ما الذي برأيك جعل التافهين والسطحيين يتمددون ويتكاثرون في هذه الأيام؟
عدم استثمار الوقت.
هناك من يقول إن أكثر ما هدد الصحافة هو غياب الكوادر والمواهب وليس السوشال ميديا.. أتوافقه؟
جداً الصحافة تقليدية ما فيها ابتكار إلا ما ندر.. وليس مجاملةً ولكن حراك "الرياضية" أخيراً ملفت وغردت عنه قبل حواركم هذا.
"الفهلوة" هل أصبحت مهارة تساهم في الصعود على سلالم المجتمع والترقي دون سقوط؟
طول عمرها سلم للناس التي لا تمتلك المهارة الكافية في مجال عملها.
من الفنانين الأحياء محمد عبده وفيروز فقط.. والبقية يتشابهون.. أتؤيد هذه النظرة؟
لا.. فيه عبد الكريم عبد القادر وأبو بكر سالم وعبدالله الرويشد.
كتابة الشعر سهلة وبسيطة بدليل الكم الهائل من كتاب القصائد.. الصعب هو الإبداع فيها.. أم هذا قول جائز؟
المعلقات تم الاختلاف في عددها سبع أو عشر معلقات وعلى أية حال لم تتجاوز العشر قصائد التي تقع تحت هذا التصنيف.. لهذا لا يحفظ أو ينتشر إلا القليل مهما كثر الكتاب.
لماذا نحن العرب مهووسون بالألقاب.. ألا تكفينا أسماؤنا وصفاتنا ووجهنا؟!
ضعف العمل يغطيه لقب مبهر.
ترامب فاجأنا وفاجأ العالم برده السريع على كيماوي الأسد.. ما الذي جعله يفعلها؟ ولماذا خدعنا ورحبنا وفرحنا بقدوم أوباما؟
الأمور السياسية تدار في مطبخ خفي مهما وضعنا تفسيرات لها ستبقى مجرد نظريات لا تمت للواقع بصلة.
"فيفا" أقوى من مجلس الأمن.. أهو جبروت كرة القدم أم ضعف القرار الدولي؟
"فيفا" يدير كرة القدم بمصداقية أكبر من إدارة مجلس الأمن لسلامة وأمن العالم.
يقال إن أولئك الذين يفضلون الحديث على كرسي الحلاقة يعانون من عزلة حقيقية.. هل تتحدث كثيراً مع الحلاقين؟
أبداً من أسوأ الأوقات عندي الجلوس على كرسي الحلاق.. الآن أجيب وأنا متردد في موضوع الذهاب للحلاق لأنه يسرق وقتي.
هل فكرت يوماً بحل ناجع لمشكلة الزحمة المزعجة في الرياض ونيويورك وإسطنبول؟
أفكر فيها بجنون أن يوضع طوابق من الطرقات.
تبدو طموحات بعض الناس في نظرنا وضيعة وغير جديرة بالاحترام.. لم نقسو على أحلامهم؟
كل إنسان يجب أن تحترم آراءه وأن يترك يعيش أحلامه بسلام طالما أنها لا تضر المجتمع.. بذلك نصنع مجتمعاً حيوياً ومتسامحاً.
أولئك الذين يملكون السمعة الطيبة.. ماذا يحتاجون أكثر من الدنيا؟
السؤال هل الناس يحترمون ما يملكه هؤلاء؟
شكلت الأفلام المصرية القديمة رؤيتنا لبعض معالم الحياة.. ما الفيلم الذي ترك في نفسك بصمة؟
للأسف ما شفت فيلماً درامياً مصرياً يجذبني.
انقرض الذين يتناولون ثلاث وجبات في اليوم.. هل ما زلت صامداً أمام التغيير؟
متفاوت.
لو دخلت فجأة قائمة الأثرياء العرب.. ماذا ستفعل بالملايين والمليارات؟
أجبت عن ذلك سأجوب الكرة الأرضية.
مجموعات الواتس آب لا تختلف كثيراً عن مجلس النواب في العالم العربي.. هل تشبع هذه القروبات غرورك وفضولك ولسانك؟
الحمد لله ما أسمح لأي قروب إضافتي.. ومرتاح من اللوك لوك.
مذيعة الأخبار الجميلة التي تنقل الأحداث السيئة... هل تستحق الشفقة والتعاطف؟
طالما أنها اختارت هذا الطريق لماذا أتعاطف معها؟
في كل زاوية من هذا العالم المضطرب حروب وأزمات وبلاوي.. ما السبب وهل أصبح السلام مجرد شعارات واهية؟
هذه طبيعة البشر من أيام هابيل وقابيل.
التحدي الكبير في حياتك.. انتصرت أمامه أم تقبلت الخسارة بروح رياضية؟
بصراحة ما خسرت ولا فزت بالتحدي المباراة شغالة الآن.
فكرة البرجر.. رائعة فهي تعتمد على السرعة والإنجاز والبساطة... لماذا يحاولون تشويه سمعتها بقولهم إنها مضرة بالصحة؟
أنا من أنصار الشاورما عشان كذا اعتبرني جندياً في خدمتها للقضاء على البرجر.
تعكس السيارات المتنوعة المتوقفة عند الإشارة الحمراء أمزجة الناس واختياراتهم.. كيف يمكننا معرفة مزاجك أنت؟
أنا مشغول في طلال مداح على البلوتوث.
بعد الأربعين من عمره كتب ماركنز رواية "مئة عام من العزلة" وبيع منها ثلاثون مليون نسخة.. هل تعتبرها إنجازاً إنسانياً عبقرياً؟
جداً.
في أي وقت ومع من تصاب بشهية الكلام؟
مع من أشعر بأنه منطقي في حديثه.
هل تؤمن بالإبداع والموهبة لدرجة التأكيد على أن الملحن أهم مئة مرة من المغني والشاعر؟
اللحن والقصيدة والصوت الجميل مكملين لبعضهم.
تراجع مستوى الأغنية اليوم سببه كلمات بنادول وحنتور.
أي لحن هذا الذي سيسعف الكلمات البائسة.
إذا قرر ذلك الشخص المتأخر أن يصبح حضارياً بطريقة مفاجئة... ماذا عليه أن يفعل أولاً؟
كل اللي يعجبك، والبس اللي يعجب الناس.
القرار الأخطر في عمرك كله.. ما هو وهل ندمت عليه بعد فوات الأوان؟
توقفت عن الجامعة للانتقال للتعليق، ولم أندم لأنني لحقت بالجامعة فيما بعد.
النوايا العدوانية.. لماذا تنتصر وبجدراة بين الحين والآخر؟
مصيرها الانكسار.
هل تعرف جيرانك عز المعرفة.. أم أن الزمن أنشأ جداراً عازلاً بينكم؟
بصراحة حتى أسماءهم ما أعرفها لكن اللي أعرفه إنه مفروض علي احترامهم وأتجنب إيذاءهم.
يكسب القلب مواجهته مع العقل.. يكسبها حتى بالضربات الترجيحية.. ألم تعش تجربة العقل المنتصر؟
والله عندي أهداف كثيرة للطرفين ويصعب تحديد الفائز.
كزجاجة مغلقة تبدو أفكار كثيرين يعيشون حولك.. كيف تتعايش أنت معهم؟
أترك لهم أفكارهم لأنها ما تعنيني.
في رمضان تغير السيدات المخمليات أثاث بيوتهن وقصورهن.. هل بقيت منهن واحدة؟
هذا العالم ما أعرف عنه شيئا إلا سياراتهم بالطرقات.
الأطفال في هذا الوقت محاصرون من كل الاتجاهات بالألعاب والترفيه والمسليات.. أتتحسر على طفولتك الغابرة؟
أبداً أتحسر على الجيل الحالي اللي ما يقنعه ولا يرضيه شيء.
كل عشرة أعوام يتحول الإنسان إلى شخص آخر.. تطوراً أو تورطاً.. ماذا عنك وهل يحتاج من مثلك إلى عشرة أعوام كاملة للتحول؟
إذا كنت تقصد تحول أفكار فعندي المدة أقصر من عشر سنوات، أما إذا قصدك واقع معيشي فأنا زي ما أنا كل عشر سنوات.
يمكث بعض النائمين على أسرتهم أكثر من 12 ساعة يومياً.. قضوا نصف حياتهم نائمين.. ماذا تراهم يفعلون في النصف الآخر؟
يستوعبون الحاصل في نصف اليوم اللي فاتهم.
حرب ضروس بين الخبرة والموهبة.. مع أي فصيل تقف؟
مع الموهبة لأنها قادرة على اكتساب الخبرة.
في سيرة عنترة بن شداد الكثير من المبالغة والتضليل ما لا يمكن للمنطق قبوله.. هل توافق إذا اعتبرناها من أكاذيب التاريخ؟
من الصعب الوقوف على حقائق التاريخ.. حتى الحديث مصنف منه الصحيح ومنه الحسن ومنه الضعيف ومنه الموضوع.
تنتج لنا هوليود أفلام الأكشن والرومانسية والرعب والمطاردات والدراما.. ماذا تختار في ليلة دافئة؟
الدراما أولاً ثم الكوميديا.
الحلم حق مشروع لك ولها وللناس أجمعين.. بماذا تحلم كل يوم؟
يكون عندي مشروع تجاري أغطي فيه متطلبات أهلي وما يكون عليهم قاصر.
من الذي أشاع أن الكتب لا تقرأ إلا مع فنجان القهوة.. ألا يمكن قراءتها مع عصير مانجا مثلاً؟
أنا أقرأها مع شاي أخضر أنصحك تجرب الشعور.
ذاكرتك الحزينة.. والذاكرة الجمالية في رأسك.. على ماذا تحتوي؟
الذكريات الحزينة أهرب منها والجميلة أبحث عنها.
بين الوهم والألم والحقيقة المريرة انتهى الربيع العربي.. هل لديك أقوال أخرى؟
لا يا فندم.
تُعلمنا الصحراء الشدة ويعلمنا البحر الصبر.. ماذا تعلمنا الحدائق الخالية على عروشها؟
أن الحياة تتطلب منا العمل لإعادة إحياء الحديقة وبناء السعادة.
ألا ليتنـي كنـت الطبيـب المداويا.. بربك متى قلتها من كل قلبك ومن أجل من؟
في أزمة مرض والدتي قبل سنوات ـ الله يحفظها.
على رمال الشواطئ الناعمة والقمر يشع ضياءً ونوراً.. من تتمنى أن يمشي معك لمدة ساعة؟
زوجتي.
المتعصبون الرياضيون.. ما أسهل الطرق وأسرعها لإذابة جليدهم المتراكم منذ أمد؟
إشغالهم فيما ينفعهم.
لماذا يهوى البشر سماع المشاكل.. والعيش بهدوء؟
لأنهم يريدون وضع حد للمشاكل دون جدوى.
الحظ موجود.. فهل أنت ممن يقال عنه ذو حظ عظيم؟
أشكر الله على نعمه.
البرامج الصباحية في القنوات العربية غنية ومتنوعة ومفيدة لكن لا أحد يشاهدها.. هل سبق وكسرت القاعدة وجلست أمام الشاشة تتابعها؟
نعم إذاعياً فقط.. الصباح عندي وقت إذاعي تحسه وجبة فطور.. أما التلفزيون تشاهده الصبح كنك تفطر كبسة.
الصدف الحلوة التي يقال إنها خير من ألف ميعاد.. كم مرة في حياتك وجدتها ماثلة بكامل أناقتها تنتظرك؟
الأسئلة عن الماضي كثيرة وذكرياتي بطيئة استيعاب.
الأمريكان الذين ربحوا في كل شيء يدور في ذهنك.. لماذا سقطوا وفشلوا وخابوا في كرة القدم؟
النجاح الرياضي يتطلب مواهب فطرية. لو جبنا صينياً وكينياً وأثيوبياً وجامايكياً في سباق ١٠٠ م الأخير حتماً الصيني، ولو نقلناهم للجمباز سيصبح الصيني الأول.
عام 1503 رسم دافنشي لوحة الموناليزا.. ومنذ ذلك الحين لا يعرف العالم سر ابتسامة المرأة الغامضة.. هل تملك إجابة تفيدنا وتنهي الجدل؟
وقفت أمامها في متحف اللوفر وما وجدته فيها أنها إنسانة متعايشة مع واقعها.. ربما يكون تفسيري خاطئاً.
المهندس الذي بنى الأهرامات.. كيف خطط ودبر.. أين درس.. كيف فعل هذا؟
مثل المدرسة التي تخرج منها أفلاطون الذي وضع نظريات المعرفة.
إذا أجبروك على كتابة رواية فماذا ستختار لها اسماً؟
التائهون.
ليس هناك أصعب مهنة في العالم من حكام كرة القدم.. الكل يهاجمهم الجماهير والإعلام والمسؤولون.. الذين اختاروا هذه المهنة ماذا أصاب عقولهم؟
يبحث عن صناعة اسم.
بيدك مئة رسالة حب.. هل ستوزعها بنفسك أم تستعين بالبريد الممتاز؟
أصورها بالواتس وأرسلها.
يضطر الرجال المحترمون لارتداء الأقنعة.. مرة يلاطفون ومرة يجاملون ومرة يؤثرون على أنفسهم.. ما نوع آخر قناع لبسته؟
المجاملة.
إذا سمح لك بإقامة مباراة اعتزال.. متى ستلوح بالوداع وأمام من ستختار الرحيل والنهاية؟
ما تكونت عندي فكرة عن الوداع وأشكاله.
أين تذهب إذا أوصد العالم أبوابه في وجهك؟
سأبحث عن مزرعة صغيرة أعيش مع محتوياتها.
لدينا كاتب مفضل ومطرب مفضل ولاعب مفضل وممثل مفضل.. ألديك مصور مفضل مثلاً؟!
الصوت أحب إلي من الصورة لهذا من الطبيعي لا يوجد عندي مصور مفضل.
ما المدينة التي أخذت قلبك وترشحها لتكون عاصمة الدنيا؟
سالزبورج.
حين يداهمك الملل.. ماذا تفعل وكيف تتصرف؟
أغير مكاني.
الشفافية والمصداقية والوضوح.. أهي مجرد أسلحة تستخدم هروباً للأمام؟
لا أظنها أسلحة هروب بل مواجهة حقيقية.
يواجه الإنسان في حياته تحديات لا تنتهي.. ما التحدي الذي لم تستطع مجابهته؟
الدخول في عالم الاستثمار.
الأجهزة الذكية حولتنا إلى دمى صامتة.. أتستطيع الاستغناء عن جوالك؟
أستطيع بكل سهولة في جلسات الأصدقاء.
في ميزان العطاء.. أتصنف نفسك كريماً أم بخيلاً أم متوازناً ومعتدلاً؟
كريماً أول الراتب ومتوازناً عند آخره.
اندثرت وتلاشت المسرحيات العربية الخالدة فلا تسدل الستار إلا على حفلة تهريج بلا قيمة.. ما الذي غيبها وأضاعها ودفنها؟
أجابت حياة الفهد عن هذا السؤال في برنامج مجموعة إنسان مع علي العلياني.
الحضور الجماهيري للدوري السعودي لا يرتقي لحجم المنافسة وقوتها.. هل لديك أفكار وحلول تجتذب الناس للمدرجات؟
النظر في احتياجات الجمهور، وصناعة مواهب حقيقية تمتعهم في الملعب.. التمريرات الخطأ والتسديدات الطائشة ما تجذب جمهوراً.
تكاثر حملة الدكتوراة حتى خيل لنا أنها مثل شهادات حسن السيرة والسلوك.. أما زال لحرف الدال وقار في عقلك؟
أبداً وباعتراف صديق دالي واسأل إبراهيم البليهي.
لماذا يصفون الإجابات المراوغة والمخادعة بالدبلوماسية.. ماذا يقصدون؟
الدبلوماسية ليست مراوغة بمعنى المراوغة إنما إجابات ذربه.
أعداؤك وأضدادك وخصماؤك.. ألا تفكر يوماً بعقد مصالحة شاملة معهم؟
أنا متصالح معهم بالفعل.
بعد فراق مدرستك الابتدائية كل هذه المدة.. ماذا تتذكر؟
كل شيء فيها أذكره بعكس المرحلة الجامعية.
في مجالك.. من هو معلمك الكبير وأستاذك الأول؟
علي الكعبي.
جراحك وآلامك وأحزانك.. أتنساها بسهولة أم تمكث في خيالك زمناً طويلاً؟
أبحث عن الفرح لأنه يساعدني على هزيمة الجراح والأحزان.
بصراحة.. كم مرة عشت شعور التشفي النكاية والشماتة؟
أعوذ بالله من هذا الشعور.
تنفس بعمق واكتب جملة من أعماقك؟
سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله العظيم.
يعرف الخبراء السياسة بفن الممكن.. فما هو المستحيل فيها؟!
أن تكون في الزمن المستحيل.
اشتهر العرب بكراهية التغيير والخوف منه.. لماذا يصابون بفوبيا التحول حتى لو كان في مصلحتهم؟!
لأن التغيير ليس جذرياً. وطالما هو كذلك ستبقى نوازع ترفض المستجدات.
الحياة تعطينا وتأخذ منا.. ما أهم ما أعطتك وما أغلى ما أخذت منك؟
أخذت مني وأعطتني الكثير يصعب تحديد أشياء بعينها.
النهاية.. كلمة تأتي أحياناً مزعجة.. ما هي النهاية التي تتمناها؟
إلا في حالة الإجابة على ١٠٠ سؤال تكون نهاية سعيدة.