الراشد.. الأب الروحي للاتفاق
في كل مرة، يكاد يسقط فيها الاتفاق جراء الديون، أو العجز المالي، يتدخل عبد الرحمن راشد الراشد لإنقاذه، في مرات كثيرة لا يتم نشر أي خبر عن ذلك، بناء على طلبه، ولد عبد الرحمن الراشد، في الأحساء، في عام ١٩٦٠، وأكمل دراسته الجامعية في جامعة سياتل، في ولاية واشنطن الأمريكية، ومنها درجة البكالوريوس في إدارة أعمال تخصص “إدارة مالية”. ليعود بعدها، ليعمل في إدارة الاستثمار في البنك السعودي الأمريكي كأول وظيفه له، قبل أن يعمل في شركة والده، وخلال أعوام قليلة، بدأ نبوغه التجاري يظهر، ليترقى في المناصب، حتى بات المدير التنفيذي لشركة راشد الراشد وأولاده، التي تحولت خلال الأعوام الماضية لإمبراطورية تجارية ضخمة، علاوة على ذلك، هو رئيس مجلس إدارة شركة فنادق الدمام، ونائباً لرئيس مجلس إدارة شركة وادي الظهران للتقنية، وهو عضو في مجالس إدارات ست شركات وبنوك، وعضو في مجالس أمناء سبع جمعيات خيرية.
ومنذ عام ٢٠١٣، تم اختياره عضواً في مجلس الشورى السعودي، بأمر ملكي،