يقضي أحمد العقيل، رئيس مجلس إدارة

نادي الشباب معظم وقته، في محاولة إعادة الليث الشباب لسابق عهده، هو يعلم أنه جلس على الكرسي الكبير في وقت يمر فيه النادي بأسوأ منعطف مر عليه منذ تذوق طعم البطولات.

العقيل ابن المجمعة، ليس غريباً على نادي الشباب، ارتبط به قبل نحو 23 عاماً، لاعب كرة طائرة، وهو ابن محب شبابي، عمل مع الرئيس الذهبي للشباب الأمير خالد بن سعد.

كما أنه يملك خبرة كبيرة في المجال الرياضي سواء من عضويته السابقة في  الاتحاد السعودي لكرة القدم السابق، أو عمله نائباً لرئيس لجنة المسابقات أيضاً، أو مديراً تنفيذياً سابقاً لرابطة محترفي دوري الدرجة الأولى، أو من عمله سابقاً أميناً عاماً لنادي الشباب.

كل هذه الخبرات المتراكمة أهلت طالب اللغة العربية لأن يقود أحد أهم الأندية السعودية منذ 23 نوفمبر 2017، وهو يبلي بلاء حسناً في أشهره الأولى.