نجح فريق  الهلال الأول لكرة القدم في اقتناص لقبه السابع والخمسين في محيط الرعب، وأمام 25 ألف هلالي أحاطوا بنجوم الأزرق، بعد موسم مر فيه الهلال بالعديد من التقلبات الفنية، حتى استقر على منصة تتويج الدوري السعودي للمحترفين.

وبعد موسم أعلن فيه الهلال أن ملعب جامعة الملك سعود وسط العاصمة معقلاً له ولمبارياته الرسمية، نجح الهلاليون في إضافة هذا الملعب إلى قائمة الملاعب التي توجوا فيها محلياً كملعب الصايغ، وملعب الأمير فيصل بن فهد، وملعب الملك فهد، و ملعب الأمير محمد بن فهد  وملعب الأمير عبد الله الفيصل وملعب الملك عبد الله، وحتى ملعب جامعة الملك سعود، الذي أضيف إلى قائمة الذهب الهلالية أمس.