تفجرت الأوضاع مجدداً في أروقة نادي الهلال السوداني،عقب الهزيمة الدورية (الموجعة) التي تلقاها الفريق مبكراً من نده المريخ في الدوري الممتازبهدف محترفه الزامبي (النفاثة ..ساكواها)، وتحدثت أنباء العاصمة السودانية الخرطوم عن هروب رئيس النادي الجديد مأمون البرير(خلسة) خوفاً من ثورة الجماهير الغاضبة، وتزداد حال الفريق سوءاً في تصاعد مطرد، حيث أكدت الأنباء أن مدرب الفريق الصربي ميشو دخل في معارك (حامية الوطيس) مع كابتن الفريق هيثم مصطفى محملاً إياه وزر الهزيمة (المنكرة) عطفاً على المستوى(الهزيل) الذي ظهر به (الكابتن) خلال اللقاء، بعد أن وضعه شبل المريخ المتوثب سعيد السعودي (تحت إبطه اليسار) قاطعاً عنه الماء والنور، وكان (الهلالاب) قد تلقوا الهزيمة الثانية على التوالي من المريخ عقب هزيمة كأس السودان الأخيرة (2ـ0) في المقبرة، الأمر الذي ألقى بظلاله سلباً على كافة أوجه الحياة في النادي المتأزم.
الزعيم يعتلي الصدارة
عزز فريق المريخ زعيم الكرة السودانية صدارته للدوري السوداني في جولته الثانية، عقب فوزه الأخير على الهلال (برصاصة ساكواها)، حيث هتفت جماهير الزعيم (ساكواها الذي سواها)، وكان (مريخ الصفوة.. THE ELITE) قد صوب سهامه الحمراء (RED ATTOWS) باكراً تجاه الساحل الشرقي، فاقتنص أغلى نقطتين من هلال الساحل (الابن المدلل لهلال أم درمان)، ويتأهب الزعيم للسفر إلى العاصمة الأنجولية لواندا لمواجهة بطلها (ديبورتيفو) ضمن ذهاب دور الـ(32) لبطولة أفريقيا أبطال الدوري، حيث جنبت القرعة زعيم الكرة السودانية خوض الأدوار الأولية استناداً على بطولاته الإفريقية المرموقة.
نور نوّر المريخ
حفلت الزيارة التاريخية التي قام بها نجم الكرة السعودية قائد فريق الاتحاد محمد نور إلى السودان ومشاركته في مباراة تكريم لاعب المريخ الراحل (أندراوس إيداهور) بالعديد من المفاجآت، ولاقت صدى واسعاً من كافة الأوساط الرياضية في السودان.. وخاصة المريخية منها، حيث أشادت جماهير نادي المريخ وقياداته بالمشاركة الفعالة للنجم السعودي اللامع في حفل التكريم في مباراة ضمن صفوف فريق المريخ متصدر الدوري السوداني في مواجهة نجوم الكرة النيجيرية المحترفين بالدوري السوداني ، وكان نور عند حسن الظن به في تمثيل الكرة السعودية في المحفل السوداني بجدارة، ما دعا جماهير الكرة السودانية تتغنى باسمه (نور نوّر المريخ).
وانكشف أبطال الحجارة
التجربة المثيرة التي اعتمدها الاتحاد السوداني لكرة القدم في إقامة مباراة القمة السودانية بين الغريمين المريخ والهلال في استهلالية الدوري الممتاز للموسم الجديد (بدون جمهور)..لاقت إشادة منقطعة النظير من العديد من النقاد والمحللين وجمهور النزاهة، حيث كشفت تلكم التجربة الفريدة عن الوجه الحقيقي لأساليب (البلطجة) التي كان يعتمدها (هؤلاء) في الكسب غير المشروع و(اختطاف) العديد من البطولات التي راحت (ضحية) هذا النوع من (القرصنة الكروية)، حيث أكدت هذه التجربة أن معظم البطولات التي جلبها (هؤلاء) لم تكن (حلالاً بلالاً) بل كانت دوماً عن طرق قذف الملعب بالحجارة والقوارير وأشياء أخرى (عجيبة وغريبة). ونحن إذ نشيد بهذه التجربة الثرة، نرجو من اتحاد الكرة السوداني اعتماد إقامة كل مباريات الفريقين معاً بدون جمهور حتى تنام الخرطوم هانئة هادئة.
الزعيم يعتلي الصدارة
عزز فريق المريخ زعيم الكرة السودانية صدارته للدوري السوداني في جولته الثانية، عقب فوزه الأخير على الهلال (برصاصة ساكواها)، حيث هتفت جماهير الزعيم (ساكواها الذي سواها)، وكان (مريخ الصفوة.. THE ELITE) قد صوب سهامه الحمراء (RED ATTOWS) باكراً تجاه الساحل الشرقي، فاقتنص أغلى نقطتين من هلال الساحل (الابن المدلل لهلال أم درمان)، ويتأهب الزعيم للسفر إلى العاصمة الأنجولية لواندا لمواجهة بطلها (ديبورتيفو) ضمن ذهاب دور الـ(32) لبطولة أفريقيا أبطال الدوري، حيث جنبت القرعة زعيم الكرة السودانية خوض الأدوار الأولية استناداً على بطولاته الإفريقية المرموقة.
نور نوّر المريخ
حفلت الزيارة التاريخية التي قام بها نجم الكرة السعودية قائد فريق الاتحاد محمد نور إلى السودان ومشاركته في مباراة تكريم لاعب المريخ الراحل (أندراوس إيداهور) بالعديد من المفاجآت، ولاقت صدى واسعاً من كافة الأوساط الرياضية في السودان.. وخاصة المريخية منها، حيث أشادت جماهير نادي المريخ وقياداته بالمشاركة الفعالة للنجم السعودي اللامع في حفل التكريم في مباراة ضمن صفوف فريق المريخ متصدر الدوري السوداني في مواجهة نجوم الكرة النيجيرية المحترفين بالدوري السوداني ، وكان نور عند حسن الظن به في تمثيل الكرة السعودية في المحفل السوداني بجدارة، ما دعا جماهير الكرة السودانية تتغنى باسمه (نور نوّر المريخ).
وانكشف أبطال الحجارة
التجربة المثيرة التي اعتمدها الاتحاد السوداني لكرة القدم في إقامة مباراة القمة السودانية بين الغريمين المريخ والهلال في استهلالية الدوري الممتاز للموسم الجديد (بدون جمهور)..لاقت إشادة منقطعة النظير من العديد من النقاد والمحللين وجمهور النزاهة، حيث كشفت تلكم التجربة الفريدة عن الوجه الحقيقي لأساليب (البلطجة) التي كان يعتمدها (هؤلاء) في الكسب غير المشروع و(اختطاف) العديد من البطولات التي راحت (ضحية) هذا النوع من (القرصنة الكروية)، حيث أكدت هذه التجربة أن معظم البطولات التي جلبها (هؤلاء) لم تكن (حلالاً بلالاً) بل كانت دوماً عن طرق قذف الملعب بالحجارة والقوارير وأشياء أخرى (عجيبة وغريبة). ونحن إذ نشيد بهذه التجربة الثرة، نرجو من اتحاد الكرة السوداني اعتماد إقامة كل مباريات الفريقين معاً بدون جمهور حتى تنام الخرطوم هانئة هادئة.
