بدأ الدوري العام لأندية الدرجة الممتازة (زين) ولاشك أنه سيكون مختلفاً من حيث القوه عن الموسم الماضي، وهذه طبيعة المنافسات تزداد حدة عاماً بعد آخر إلا ما ندر.
وأكثر من يترقب البداية هي جماهير الأندية التي تمني النفس بأن يحقق فريقها هذه البطولة وبالذات جماهير أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي والشباب، خصوصاً وأن هذه الأندية أقامت معسكرات خارجية، والأخبار تبشر بخير مما رفع نسبة التفاؤل عند جماهير كل نادٍ وهذا مما يزيد درجة الترقب والمحاسبة بعد هذه المعسكرات والاستعدادات ويزيد أيضاً من درجة الاحتقان والانفلات الخارج عن سيطرة العقل لدى بعض الجماهير.
وهنا وقبل البداية أنبه لجنة الانضباط المعدلة من حيث أسماء الأعضاء أن تكون على درجة كبيرة من الرقابة على الجميع ومحاسبة الكبير قبل الصغير، فالعدل شعار يجب أن يعلى ويطبق فعلاً، وتطبيق اللوائح لا ينبغي أن يفرق بين لون وآخر أو منطقة دون أخرى أو متصدر الترتيب
أو متذيله أو بداية الدوري وآخره.
وعلى اللجنة مسؤولية عدم التأخر في إصدار القرارات حتى لا تضع نفسها تحت مطرقة الإعلام الملون أو إدارة نادٍ تبحث عن صرف جماهير ناديها عند تقصيرها.
والمسؤولية لا تقع على لجنة الانضباط بل إن مسؤولي الأندية عليهم توعية اللاعبين، وكذا الجماهير عبر مراكزها الإعلامية أو المنتديات التي أصبحت تقدم خدمة كبيرة لأنديتها لا يمكن التقليل منها.
إن على الجماهير أن تكون عونا لإدارة ناديها إذ ليس من المعقول أن تعمل الإدارات على بذل الجهود ودفع المبالغ الكبيرة والتعاقد مع مدربين كبار ثم تجد نفسها أي هذه الإدارات أمام عقوبات نقل مباريات فريقها خارج مدينتها أو بدون دعم جماهيري وهذا لاشك يؤثر على عطاء اللاعبين ويدخل اليأس في نفوسهم.
جماهير الأندية مطالبة بدعم فرقها والبعد عن الإساءة للآخرين سواء الفرق المقابلة لفريقها أو للحكام أو حتى للاعبي فريقها عندما لا يقدمون ما يرضي تلك الجماهير، أرجو أن تكون البداية قوية وممتعة وأن تكون لجنة الانضباط حازمة وعادلة مع كل الأندية.
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق، وأبارك لهم شهر الخير شهر الصيام والقيام وللجميع التحية.
وأكثر من يترقب البداية هي جماهير الأندية التي تمني النفس بأن يحقق فريقها هذه البطولة وبالذات جماهير أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي والشباب، خصوصاً وأن هذه الأندية أقامت معسكرات خارجية، والأخبار تبشر بخير مما رفع نسبة التفاؤل عند جماهير كل نادٍ وهذا مما يزيد درجة الترقب والمحاسبة بعد هذه المعسكرات والاستعدادات ويزيد أيضاً من درجة الاحتقان والانفلات الخارج عن سيطرة العقل لدى بعض الجماهير.
وهنا وقبل البداية أنبه لجنة الانضباط المعدلة من حيث أسماء الأعضاء أن تكون على درجة كبيرة من الرقابة على الجميع ومحاسبة الكبير قبل الصغير، فالعدل شعار يجب أن يعلى ويطبق فعلاً، وتطبيق اللوائح لا ينبغي أن يفرق بين لون وآخر أو منطقة دون أخرى أو متصدر الترتيب
أو متذيله أو بداية الدوري وآخره.
وعلى اللجنة مسؤولية عدم التأخر في إصدار القرارات حتى لا تضع نفسها تحت مطرقة الإعلام الملون أو إدارة نادٍ تبحث عن صرف جماهير ناديها عند تقصيرها.
والمسؤولية لا تقع على لجنة الانضباط بل إن مسؤولي الأندية عليهم توعية اللاعبين، وكذا الجماهير عبر مراكزها الإعلامية أو المنتديات التي أصبحت تقدم خدمة كبيرة لأنديتها لا يمكن التقليل منها.
إن على الجماهير أن تكون عونا لإدارة ناديها إذ ليس من المعقول أن تعمل الإدارات على بذل الجهود ودفع المبالغ الكبيرة والتعاقد مع مدربين كبار ثم تجد نفسها أي هذه الإدارات أمام عقوبات نقل مباريات فريقها خارج مدينتها أو بدون دعم جماهيري وهذا لاشك يؤثر على عطاء اللاعبين ويدخل اليأس في نفوسهم.
جماهير الأندية مطالبة بدعم فرقها والبعد عن الإساءة للآخرين سواء الفرق المقابلة لفريقها أو للحكام أو حتى للاعبي فريقها عندما لا يقدمون ما يرضي تلك الجماهير، أرجو أن تكون البداية قوية وممتعة وأن تكون لجنة الانضباط حازمة وعادلة مع كل الأندية.
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق، وأبارك لهم شهر الخير شهر الصيام والقيام وللجميع التحية.
