كنت ومجموعة من الكتاب في مختلف الصحف المحلية نطالب هيئة المحترفين بإلغاء المادة 18 أو (السجن) والحمد لله تم إلغاء تلك المادة وأصبح اللاعب المحلي مثل بقية اللاعبين في الدول التي تعرف معنى الاحتراف.
وإذا كان خالد البلطان قد أعلن فضائيا تذمره من إلغاء المادة وأصبح اللاعب هو من يتحكم في رغباته فهذا هو الصح بدلا من أن يكون أمر الفرد في يد مجموعة تضحي بهذا الفرد وبمستقبله في سبيل نجاحها.
شخصيا كنت ولا زلت ضد تكميم الأفواه وجبر الفرد على سلوك طريق واحد لا ثاني ولا ثالث له.
تخيلوا المادة 18 سابقا إما أن يوقع اللاعب للنادي الذي يلعب له أو يقدم له عرضا أفضل من عرض ناديه الأصلي مع أخذ نسبة من العقد الجديد أو الاعتزال.
هل سمعتم بهذا من قبل إنها الجبرية لا غيرها.
الآن من حق اللاعب الذي وقع عقدا ينتهي بمدة أن يرحل بمجرد نهاية عقده لأي ناد حتى وإن لعب للنادي الآخر مجانا هو حر في اختياره.
عبدالله شهيل من حقه أن يحدد المبلغ الذي يريده وأن يختار أي ناد يلعب له، شهيل حتما سيبحث عن راحته النفسية وعن مبلغ يعتقد أنه يستحقه فلماذا يتضايق رئيس نادي الشباب ؟
الشباب أخرج شهيل لكرة القدم السعودية والشباب قادر على أن يجد البديل بل والأفضل.
الشباب لا يمكن أن تقف مسيرته على عنصر واحد أو اثنين أو ثلاثة الشباب ناد مستقر إداريا وبعيد عن الضغوط الإعلامية والجماهيرية والمادة لا تنقصه لذا هو سيصنع بديل شهيل لكن شهيل لن يجد من يقف معه ولا حتى وزارة العمل ممثلة بالضمان الاجتماعي عندما يفرط في فرصة مواتية للحصول على مبلغ يحسن من وضعه الاجتماعي ويلعب لأي ناد يختاره وهو في قمة راحته النفسية.
وفي المقابل فإن الأندية التي ترغب في إبرام عقد مع شهيل لن تكون بهذه السذاجة حتى تقدم مبلغا أكبر مما يستحقه العقد الجديد سواء مع شهيل أو أي لاعب آخر.
لكل ناد حساباته الخاصة ورؤيته المستقبلية والحالية كما أن بعض الأندية لن تقدم على التعاقد مع شهيل إلا بعد مشورة المدرب.
وإذا كان خالد البلطان قد أعلن فضائيا تذمره من إلغاء المادة وأصبح اللاعب هو من يتحكم في رغباته فهذا هو الصح بدلا من أن يكون أمر الفرد في يد مجموعة تضحي بهذا الفرد وبمستقبله في سبيل نجاحها.
شخصيا كنت ولا زلت ضد تكميم الأفواه وجبر الفرد على سلوك طريق واحد لا ثاني ولا ثالث له.
تخيلوا المادة 18 سابقا إما أن يوقع اللاعب للنادي الذي يلعب له أو يقدم له عرضا أفضل من عرض ناديه الأصلي مع أخذ نسبة من العقد الجديد أو الاعتزال.
هل سمعتم بهذا من قبل إنها الجبرية لا غيرها.
الآن من حق اللاعب الذي وقع عقدا ينتهي بمدة أن يرحل بمجرد نهاية عقده لأي ناد حتى وإن لعب للنادي الآخر مجانا هو حر في اختياره.
عبدالله شهيل من حقه أن يحدد المبلغ الذي يريده وأن يختار أي ناد يلعب له، شهيل حتما سيبحث عن راحته النفسية وعن مبلغ يعتقد أنه يستحقه فلماذا يتضايق رئيس نادي الشباب ؟
الشباب أخرج شهيل لكرة القدم السعودية والشباب قادر على أن يجد البديل بل والأفضل.
الشباب لا يمكن أن تقف مسيرته على عنصر واحد أو اثنين أو ثلاثة الشباب ناد مستقر إداريا وبعيد عن الضغوط الإعلامية والجماهيرية والمادة لا تنقصه لذا هو سيصنع بديل شهيل لكن شهيل لن يجد من يقف معه ولا حتى وزارة العمل ممثلة بالضمان الاجتماعي عندما يفرط في فرصة مواتية للحصول على مبلغ يحسن من وضعه الاجتماعي ويلعب لأي ناد يختاره وهو في قمة راحته النفسية.
وفي المقابل فإن الأندية التي ترغب في إبرام عقد مع شهيل لن تكون بهذه السذاجة حتى تقدم مبلغا أكبر مما يستحقه العقد الجديد سواء مع شهيل أو أي لاعب آخر.
لكل ناد حساباته الخاصة ورؤيته المستقبلية والحالية كما أن بعض الأندية لن تقدم على التعاقد مع شهيل إلا بعد مشورة المدرب.