حفلت مباراتا النصر والفيصلي والهلال والفتح وبالذات في الدقائق المحتسبة كوقت بدل ضائع بهدفين رجحا كفة الهلال على الفتح والنصر على الفيصلي ضمن دوري زين للمحترفين، وقد ركز الإعلام المضاد للهلال والنصر على توجيه اللوم لحكمي المباراتين وكذا فعل منسوبو الفتح والفيصلي.
لكن الشيء العجيب أن لا أحد حمل مسؤولية الأهداف المسجلة للهلال والنصر للاعبي الفيصلي والفتح.
إذ ليس من العدل ألا يحتسب الحكم الوقت الذي يسقط فيه لاعبو الفتح والفيصلي مدعين الإصابة وباحثين عن تعادل غير مشروع.
ثم من علم لاعبي بعض الأندية للمحافظة على النتيجة التي يبحثون عنها أن الكذب بادعاء الإصابة هو أفضل الطرق للحصول على كسب غير مستحق؟
ماذا لو استمات لاعبو الفتح والفيصلي للدفاع عن المرمى بكل قوة وبسالة ومحاولة الاحتفاظ بالكرة في المنطقة الخلفية لملعبهما.
إن مجرد تفكير اللاعب بالكذب هو اعتراف في داخله بأنه عاجز عن المحافظة على التعادل الذي يبحث عنه والكذب بالسقوط على الأرض إهدارا للوقت وانتظارا لصافرة الحكم لتنقذه من ضغط الفريق الباحث عن الفوز.
توقف اللعب يزيد من رغبة الفريق للبحث عن الفوز بطاقة مضاعفة.
توقف اللعب بادعاء الإصابة يعطي الفريق الباحث عن الفوز صورة بأن الفريق المقابل ضعيف وسينهار في أي لحظة وهذا ما حصل إذ انهار الفيصلي والفتح بقوة ضغط النصر والهلال وتضاعف الرغبة بالفوز في الدقائق الأخيرة.
إن على الأجهزة الفنية والإدارية رفع مستوى الوعي بكيفية المحافظة على النتيجة المستهدفة في الدقائق الأخيرة إما بالمحافظة على الكرة والتحكم بسرعة اللعب واستغلال حالات توقف اللعب لكسب مزيد من الوقت عند تنفيذ ضربة المرمى أو الركنية أو رمية التماس أو الأخطاء المحتسبة للفريق.
ادعاء الإصابة أسلوب رخيص وواحد من صور الكذب وهذا ما يجب أن يحذر منه الإنسان في كل شئون حياته.. وللجميع تحية.
لكن الشيء العجيب أن لا أحد حمل مسؤولية الأهداف المسجلة للهلال والنصر للاعبي الفيصلي والفتح.
إذ ليس من العدل ألا يحتسب الحكم الوقت الذي يسقط فيه لاعبو الفتح والفيصلي مدعين الإصابة وباحثين عن تعادل غير مشروع.
ثم من علم لاعبي بعض الأندية للمحافظة على النتيجة التي يبحثون عنها أن الكذب بادعاء الإصابة هو أفضل الطرق للحصول على كسب غير مستحق؟
ماذا لو استمات لاعبو الفتح والفيصلي للدفاع عن المرمى بكل قوة وبسالة ومحاولة الاحتفاظ بالكرة في المنطقة الخلفية لملعبهما.
إن مجرد تفكير اللاعب بالكذب هو اعتراف في داخله بأنه عاجز عن المحافظة على التعادل الذي يبحث عنه والكذب بالسقوط على الأرض إهدارا للوقت وانتظارا لصافرة الحكم لتنقذه من ضغط الفريق الباحث عن الفوز.
توقف اللعب يزيد من رغبة الفريق للبحث عن الفوز بطاقة مضاعفة.
توقف اللعب بادعاء الإصابة يعطي الفريق الباحث عن الفوز صورة بأن الفريق المقابل ضعيف وسينهار في أي لحظة وهذا ما حصل إذ انهار الفيصلي والفتح بقوة ضغط النصر والهلال وتضاعف الرغبة بالفوز في الدقائق الأخيرة.
إن على الأجهزة الفنية والإدارية رفع مستوى الوعي بكيفية المحافظة على النتيجة المستهدفة في الدقائق الأخيرة إما بالمحافظة على الكرة والتحكم بسرعة اللعب واستغلال حالات توقف اللعب لكسب مزيد من الوقت عند تنفيذ ضربة المرمى أو الركنية أو رمية التماس أو الأخطاء المحتسبة للفريق.
ادعاء الإصابة أسلوب رخيص وواحد من صور الكذب وهذا ما يجب أن يحذر منه الإنسان في كل شئون حياته.. وللجميع تحية.
