ـ الأهلي رواية خاصة تحمل المعنى وتحتفظ بالمضمون وتثري ذائقة كل من يخوص في بحور فصولها الراقية.
ـ في الدمام وفي موقعة الاتفاق تحديداً ظهر الأهلي وكأنه برشلونة وريال مدريد معاً “روح.. حماس.. ثقة”.. والأهم من تلك الثوابت تجلت صورته في نجومية فريق لا يعرف لليأس طريقاً؛ فريق أبدع وأمتع وخرج برباعية هي اليوم من الشاهد والبرهان على أن سفير الوطن كبير وعملاق وصاحب ريادة.
ـ رباعية قدمها الحوسني وفيكتور وتيسير وبقية النجوم لعيون من يبحث عن رقي كرة القدم وجمالية الأداء في ميادينها.
ـ أدرك يقيناً بأن ما قدمه الأهلي أمام الاتفاق لا يتجاوز حدود النقاط الثلاث، لكن وبرغم الذي أدركه لا يمكن للقلم ومحبرته والأوراق التي يعزف عليها أن يتجاهل تلك المهمة التي ضرب من خلالها الإمبراطور أروع الأمثلة عن فريق امتلك الإبداع من حارسه إلى رأس حربته ومن إدارته إلى مدرجاته إلى أن تحقق له المراد وبات على مقربة من الصدارة والظفر باللقب.
ـ كبير هذا الأهلي.. كبير بفكر من يقوده.. كبير بروح لاعبيه.. كبير بمدربه بجمهوره بتاريخه والتاريخ الذي يشكّل الصعب في رياضة كرة القدم السعودية هاهو اليوم مع فيكتور وكماتشو والعمدة والكاملين وتيسير والمسيليم والحربي والمحسن وبلغيث وبالمينو قاب قوسين أو أدنى من تدوين منجزات أخرى يضيفها إلى حيث تلك التي لا تزال عالقة في أذهان من تشربوا من نبع الحب لهذا الكيان الرياضي الشامخ.
ـ فنيّاً لن أقف كثيراً على حدود النتيجة بقدر ما أقف على حدود متغيرات طرأت على قائمة ياروليم بدأت بالمسعد ومعتز وانتهت بصناعة نجومية خاصة عنوانها محسن العيسى وجفين وبالمينو.
ـ ففي لقاء الاتفاق رأيت فريقاً متجانساً مترابطاً متيناً قوياً يمتاز بالكيمياء ويتميز باللياقة، وكل هذا لم يكن ليثمر لو لم ينجح الجهاز الفني في وضع اللاعب المناسب في المكان المناسب.
ـ على الأهلي اليوم أن يشكر محمد مسعد على كل ما سبق وأن قدمه، كما عليه أن يقرن الشكر للمسعد بشكر مماثل لمعتز الموسى على أن يتم التركيز على محسن العيسى وعلى استمرارية هذه التوليفة لكي تعطي المزيد من الإبداع ولكي تقود الفريق إلى غاية البطولات.
ـ لو كنت مسؤولاً في لجنة التحكيم لما ترددت لحظة في أن أمنح الحكم عبدالرحمن العمري إجازة صيف مبكرة، ذلك أن المتبقي من مباريات للأهلي والشباب لا تحتمل المجازفة بالحكم الضعيف وقرار الصافرة الأضعف.
ـ فريق يقف خلفه فكر كفكر خالد بن عبدالله ينجح وفريق يسنده جمهور كجمهور الأهلي يتفوق، وما بين فكر خالد ودعم الجمهور قلعة الكؤوس ستبقى معيناً لا ينضب من المجد والإنجازات.
ـ انحسرت المنافسة على لقب الدوري بين الأهلي والشباب أما الذي يخشاه العقلاء فيكمن في بعض ممارسات اللعبة التي تتجاوز لعبة الميدان والشاطر يفهم..
وسلامتكم.
ـ في الدمام وفي موقعة الاتفاق تحديداً ظهر الأهلي وكأنه برشلونة وريال مدريد معاً “روح.. حماس.. ثقة”.. والأهم من تلك الثوابت تجلت صورته في نجومية فريق لا يعرف لليأس طريقاً؛ فريق أبدع وأمتع وخرج برباعية هي اليوم من الشاهد والبرهان على أن سفير الوطن كبير وعملاق وصاحب ريادة.
ـ رباعية قدمها الحوسني وفيكتور وتيسير وبقية النجوم لعيون من يبحث عن رقي كرة القدم وجمالية الأداء في ميادينها.
ـ أدرك يقيناً بأن ما قدمه الأهلي أمام الاتفاق لا يتجاوز حدود النقاط الثلاث، لكن وبرغم الذي أدركه لا يمكن للقلم ومحبرته والأوراق التي يعزف عليها أن يتجاهل تلك المهمة التي ضرب من خلالها الإمبراطور أروع الأمثلة عن فريق امتلك الإبداع من حارسه إلى رأس حربته ومن إدارته إلى مدرجاته إلى أن تحقق له المراد وبات على مقربة من الصدارة والظفر باللقب.
ـ كبير هذا الأهلي.. كبير بفكر من يقوده.. كبير بروح لاعبيه.. كبير بمدربه بجمهوره بتاريخه والتاريخ الذي يشكّل الصعب في رياضة كرة القدم السعودية هاهو اليوم مع فيكتور وكماتشو والعمدة والكاملين وتيسير والمسيليم والحربي والمحسن وبلغيث وبالمينو قاب قوسين أو أدنى من تدوين منجزات أخرى يضيفها إلى حيث تلك التي لا تزال عالقة في أذهان من تشربوا من نبع الحب لهذا الكيان الرياضي الشامخ.
ـ فنيّاً لن أقف كثيراً على حدود النتيجة بقدر ما أقف على حدود متغيرات طرأت على قائمة ياروليم بدأت بالمسعد ومعتز وانتهت بصناعة نجومية خاصة عنوانها محسن العيسى وجفين وبالمينو.
ـ ففي لقاء الاتفاق رأيت فريقاً متجانساً مترابطاً متيناً قوياً يمتاز بالكيمياء ويتميز باللياقة، وكل هذا لم يكن ليثمر لو لم ينجح الجهاز الفني في وضع اللاعب المناسب في المكان المناسب.
ـ على الأهلي اليوم أن يشكر محمد مسعد على كل ما سبق وأن قدمه، كما عليه أن يقرن الشكر للمسعد بشكر مماثل لمعتز الموسى على أن يتم التركيز على محسن العيسى وعلى استمرارية هذه التوليفة لكي تعطي المزيد من الإبداع ولكي تقود الفريق إلى غاية البطولات.
ـ لو كنت مسؤولاً في لجنة التحكيم لما ترددت لحظة في أن أمنح الحكم عبدالرحمن العمري إجازة صيف مبكرة، ذلك أن المتبقي من مباريات للأهلي والشباب لا تحتمل المجازفة بالحكم الضعيف وقرار الصافرة الأضعف.
ـ فريق يقف خلفه فكر كفكر خالد بن عبدالله ينجح وفريق يسنده جمهور كجمهور الأهلي يتفوق، وما بين فكر خالد ودعم الجمهور قلعة الكؤوس ستبقى معيناً لا ينضب من المجد والإنجازات.
ـ انحسرت المنافسة على لقب الدوري بين الأهلي والشباب أما الذي يخشاه العقلاء فيكمن في بعض ممارسات اللعبة التي تتجاوز لعبة الميدان والشاطر يفهم..
وسلامتكم.
