الهلال في السنتين الأخيرتين ليس الهلال الذي يعرفه محبوه هلال باهت في كل شيء، على المستوى الإداري القرارات غير مدروسة سواء فيما يخص التعاقدات مع اللاعبين أو المدربين أو حتى التصاريح التي تصدر من النادي في الغالب لا تصب في صالح النادي، حقوق النادي مسلوبة من بعض لجان الاتحاد السعودي والتطاول مستمر من بعض الإعلاميين على النادي ككيان أو رموز ولا يعقب ذلك أي تحرك فالصمت حيال كل ذلك كان هو السائد وربما يعود ذلك إلى رغبة الإدارة في عدم فتح جبهات وصراعات أخرى، حيث إن الإدارة تعلم أن جماهير النادي تغلي من الداخل نتيجة الفشل المتكرر في تحقيق بطولة أو في تعاقد محلي أو أجنبي يضيف للفريق.
انشغلت الإدارة بالمسؤولية الاجتماعية وتجهيز المكاتب الفارهة داخل النادي والظهور الإعلامي والتصاريح والتيفو ونست الأهم بالنسبة للتاريخ وللجمهور وهو تحقيق البطولات، بكل أسف إدارة لا تعرف ولا تتلمس احتياجات الفريق فهل يُعقل أن فريقاً لديه أكثر من استحقاق وليس لديه مهاجم صريح ويحدث الفارق والفرصة متاحة في فترة التعاقدات الشتوية ومع ذلك يتم التعاقد مع لاعب وسط تائه متعالٍ غير منضبط تكتيكياً وفي الحلقة الأخيرة يتم اكتشاف إصابته المزمنة، أنا أجزم أنه بنصف المبلغ الذي حضر به سماراس يستطيع أي مشجع غيور أن يحضر به مهاجماً من إحدى الدول الإفريقية حتى ولو لم يكن شهيراً سوف يكون إضافة لفريق ليس لديه مهاجم قوي وهداف مع احترامي للشمراني فهذا العام أصبح يلعب خارج الملعب وأصبح حضوره في مقاطع اليوتيوب أكثر من هزه لمرمى الخصوم.
على مستوى اللاعبين لا أعلم من أين أبدأ وأخشى أن أكون صريحاً ويزعل الكثير، لكن بالأكيد أن اللاعبين أيضاً في السنتين الأخيرتين بلا روح أهدافهم مرتبطة بكل ما هو أكشن ويعمل show لم يجدوا من يذكرهم بأن الفانيلة التي يرتدونها هي من الذهب الأزرق ذهب ترصع بالقميص من 54 بطولة حققها نجوم بذلوا الغالي والنفيس وتحاملوا على كل شيء من أجل أن يستمروا في لبس الذهب الأزرق.
لكي يعود الهلال زعيماً لآسيا فريقاً مهاباً لابد من إدارة صارمة واعية ليست دخيلة على الرياضة، لا تعترف بالأسماء تعترف فقط بالعطاء، كيف يعود الهلال مجدداً الحديث يطول.
انشغلت الإدارة بالمسؤولية الاجتماعية وتجهيز المكاتب الفارهة داخل النادي والظهور الإعلامي والتصاريح والتيفو ونست الأهم بالنسبة للتاريخ وللجمهور وهو تحقيق البطولات، بكل أسف إدارة لا تعرف ولا تتلمس احتياجات الفريق فهل يُعقل أن فريقاً لديه أكثر من استحقاق وليس لديه مهاجم صريح ويحدث الفارق والفرصة متاحة في فترة التعاقدات الشتوية ومع ذلك يتم التعاقد مع لاعب وسط تائه متعالٍ غير منضبط تكتيكياً وفي الحلقة الأخيرة يتم اكتشاف إصابته المزمنة، أنا أجزم أنه بنصف المبلغ الذي حضر به سماراس يستطيع أي مشجع غيور أن يحضر به مهاجماً من إحدى الدول الإفريقية حتى ولو لم يكن شهيراً سوف يكون إضافة لفريق ليس لديه مهاجم قوي وهداف مع احترامي للشمراني فهذا العام أصبح يلعب خارج الملعب وأصبح حضوره في مقاطع اليوتيوب أكثر من هزه لمرمى الخصوم.
على مستوى اللاعبين لا أعلم من أين أبدأ وأخشى أن أكون صريحاً ويزعل الكثير، لكن بالأكيد أن اللاعبين أيضاً في السنتين الأخيرتين بلا روح أهدافهم مرتبطة بكل ما هو أكشن ويعمل show لم يجدوا من يذكرهم بأن الفانيلة التي يرتدونها هي من الذهب الأزرق ذهب ترصع بالقميص من 54 بطولة حققها نجوم بذلوا الغالي والنفيس وتحاملوا على كل شيء من أجل أن يستمروا في لبس الذهب الأزرق.
لكي يعود الهلال زعيماً لآسيا فريقاً مهاباً لابد من إدارة صارمة واعية ليست دخيلة على الرياضة، لا تعترف بالأسماء تعترف فقط بالعطاء، كيف يعود الهلال مجدداً الحديث يطول.