دور المتخصصين في علم النفس الرياضي:
في سنة 1983م، وبعد محاولات كثيرة وحلقات بحث ومناظرات شهدتها المحافل الرياضية والمعنية بموضوعات علم النفس في العالم، حددت اللجنة الأولمبية الدولية مواصفات الفئات التي يحق لها مزاولة أدوار تخصصية في علم النفس الرياضي ومجالاته التطبيقية في ثلاث فئات رئيسة، هي:
ـ الأخصائي النفسي التربوي في الرياضة.
ـ الأخصائي النفسي في مجال البحث الرياضي.
ـ الأخصائي النفسي في مجالي الإرشاد والتشخيص في الرياضة.
ويشير ديبورا Debrah، إلى أنه يوجد منظوران فقط لدور علماء نفس الرياضة، هما:
ـ الدور الأول: كباحث أكاديمي.
ـ الدور الثاني: كممارس ومقدم للخدمة.
وتتمثل مهام أخصائي علم النفس الرياضي، في:
ـ استخدام الطرق الفنية في القياس النفسي.
ـ إعداد وإنشاء برامج تحسين الأداء الرياضي.
ـ تقديم خدمات التدخل في حالات الأزمات الرياضية.
ـ تقديم خدمات استشارية للهيئات الرياضية والمشروعات القومية.
ـ وضع البرامج للمدير الفني والمدرب … وغيرهم ممن يتعاملون مباشرة مع اللاعبين.
ومازال المهتمون بعلم النفس الرياضي يقومون بكلا الدورين: الباحث الأكاديمي ـ الممارس ومقدم الخدمة.
وفي سنة 1989م، أشار روبرت Rbert، إلى أن جهود الكثير من علماء نفس الرياضة في تقديم الخدمات الإرشادية التخصصية لن تتوقف من قبل الأكاديميين حتى يتوفر لدينا طاقم من التطبيقيين لديهم المعرفة والمهارات الفنية التي يمكن الاعتماد عليها.
ويؤكد روبرت، على التناقض الكبير في المجال بخصوص الطبيعة الأساسية لعلم النفس الرياضي، والأدوار التي يستطيع العلماء والمتخصصون والممارسون أن يقوموا بها.
ويرجع هذا التناقض إلى عدم المعرفة بفلسفة المفاهيم والإطار العام، والذى يمثل نموذجًا مقبولاً لعلماء علم النفس الرياضي لاتخاذه أساسًا في بحوثهم وجهودهم التطبيقية.
ويرى لاندرزLanders، أن الخدمات التخصصية والإرشادية في علم النفس الرياضي مازالت قائمة، وأن أولئك الذين يقدمون تلك الخدمات لا يجب عليهم أن يتوقفوا، وعلينا تقبل ذلك حتى يتحقق الدليل العلمي لتطبيقاتهم وأساليبهم الفنية.
ويشير ليون Leune، إلى أنه في سبيل التفريق بين توجه الأكاديميين وتوجه الممارسين من علماء علم النفس الرياضي، فإن عددًا متزايدًا من المجلات العلمية المتخصصة والتنظيمات المهنية التي تطورت مع البحث العلمي والملامح التطبيقية لعلم النفس الرياضي.
وقد أشار العديد من الباحثين في علم النفس الرياضي، إلى أن مجالاته التخصصية ـ لمن يرغب العمل في مجالات علم النفس الرياضي ـ تكاد تنحصر فيما يلى:
ـ البحث العلمي.
ـ التدريس.
ـ الاستشارة.
وحتى سنة 1989م، تكونت سبع منظمات علمية، وخمس مجلات تخصصية.
في سنة 1983م، وبعد محاولات كثيرة وحلقات بحث ومناظرات شهدتها المحافل الرياضية والمعنية بموضوعات علم النفس في العالم، حددت اللجنة الأولمبية الدولية مواصفات الفئات التي يحق لها مزاولة أدوار تخصصية في علم النفس الرياضي ومجالاته التطبيقية في ثلاث فئات رئيسة، هي:
ـ الأخصائي النفسي التربوي في الرياضة.
ـ الأخصائي النفسي في مجال البحث الرياضي.
ـ الأخصائي النفسي في مجالي الإرشاد والتشخيص في الرياضة.
ويشير ديبورا Debrah، إلى أنه يوجد منظوران فقط لدور علماء نفس الرياضة، هما:
ـ الدور الأول: كباحث أكاديمي.
ـ الدور الثاني: كممارس ومقدم للخدمة.
وتتمثل مهام أخصائي علم النفس الرياضي، في:
ـ استخدام الطرق الفنية في القياس النفسي.
ـ إعداد وإنشاء برامج تحسين الأداء الرياضي.
ـ تقديم خدمات التدخل في حالات الأزمات الرياضية.
ـ تقديم خدمات استشارية للهيئات الرياضية والمشروعات القومية.
ـ وضع البرامج للمدير الفني والمدرب … وغيرهم ممن يتعاملون مباشرة مع اللاعبين.
ومازال المهتمون بعلم النفس الرياضي يقومون بكلا الدورين: الباحث الأكاديمي ـ الممارس ومقدم الخدمة.
وفي سنة 1989م، أشار روبرت Rbert، إلى أن جهود الكثير من علماء نفس الرياضة في تقديم الخدمات الإرشادية التخصصية لن تتوقف من قبل الأكاديميين حتى يتوفر لدينا طاقم من التطبيقيين لديهم المعرفة والمهارات الفنية التي يمكن الاعتماد عليها.
ويؤكد روبرت، على التناقض الكبير في المجال بخصوص الطبيعة الأساسية لعلم النفس الرياضي، والأدوار التي يستطيع العلماء والمتخصصون والممارسون أن يقوموا بها.
ويرجع هذا التناقض إلى عدم المعرفة بفلسفة المفاهيم والإطار العام، والذى يمثل نموذجًا مقبولاً لعلماء علم النفس الرياضي لاتخاذه أساسًا في بحوثهم وجهودهم التطبيقية.
ويرى لاندرزLanders، أن الخدمات التخصصية والإرشادية في علم النفس الرياضي مازالت قائمة، وأن أولئك الذين يقدمون تلك الخدمات لا يجب عليهم أن يتوقفوا، وعلينا تقبل ذلك حتى يتحقق الدليل العلمي لتطبيقاتهم وأساليبهم الفنية.
ويشير ليون Leune، إلى أنه في سبيل التفريق بين توجه الأكاديميين وتوجه الممارسين من علماء علم النفس الرياضي، فإن عددًا متزايدًا من المجلات العلمية المتخصصة والتنظيمات المهنية التي تطورت مع البحث العلمي والملامح التطبيقية لعلم النفس الرياضي.
وقد أشار العديد من الباحثين في علم النفس الرياضي، إلى أن مجالاته التخصصية ـ لمن يرغب العمل في مجالات علم النفس الرياضي ـ تكاد تنحصر فيما يلى:
ـ البحث العلمي.
ـ التدريس.
ـ الاستشارة.
وحتى سنة 1989م، تكونت سبع منظمات علمية، وخمس مجلات تخصصية.