الجميع على يقين بأن دونيس راحل لا محالة وأن هذا الموسم هو الموسم الأخير له حتى ولو حقق الدوري، حيث فشل في توظيف لاعبي الهلال بشكل يخدم الفريق، دونيس المفلس وصاحب مدرسة التخبيص والداعم الأول للعك الكروي كان من المفترض يرحل من زمان. كان أفضل وقت لإقالة دونيس مع أول توقف للدوري والذي استمر 23 يوما، أو بعد خسارة الهلال في الجولة 24 أمام الأهلي وقبل نصف نهائي الملك، كل ذلك لم يتم للأسف فالإدارة تعاند وتكابر ربما اكتسبت هذه السمة من دونيس. غالبية الأصوات نادت بإقالة دونيس قبل جولتي ثمن النهائي ولو تم ذلك لفاز الهلال وبنتيجة طيبة. دونيس رحل ورغم أنه حقق مع الفريق 3 بطولات إلا أنني متأكد لن يذكره محبو الزعيم بالخير، مدرب لا يفوز على الفرق الأقل إمكانيات من الهلال إلا بشق الأنفس، أما فرق الوسط أو المنافسة فالخسارة منها أقرب من الفوز، مدرب بخطة واحدة مع عدم القدرة على قراءة الخصم، مدرب كما هو مفلس فنياً كذلك نفسياً فأعتقد أنه لا يملك الدعم النفسي للاعبيه. رحل دونيس الذي أوجع الهلاليين كثيراً بتخبيصاته وعدم قدرته على التعامل مع نجوم الهلال كما ينبغي. الآن الكرة في ملعب لاعبي الفريق في تخطي الفريق الأوزبكي وإعادة هيبة الزعيم قارياً. بلاشك أن لاعبي الهلال في الفترة السابقة كان لهم دور كبير في خسارة الفريق بتخاذلهم وعدم جديتهم وانضباطيتهم، لكن ربما ذلك يعود إلى أن المدرب لا يوظفهم كما ينبغي. الفرصة قائمة لبلوغ ربع النهائي فقط يشعر كل لاعب بأنه يلعب لزعيم القارة وأن إمكانياتهم أفضل بكثير من الفريق الخصم.
الجميع على يقين بأن دونيس راحل لا محالة وأن هذا الموسم هو الموسم الأخير له حتى ولو حقق الدوري، حيث فشل في توظيف لاعبي الهلال بشكل يخدم الفريق، دونيس المفلس وصاحب مدرسة التخبيص والداعم الأول للعك الكروي كان من المفترض يرحل من زمان. كان أفضل وقت لإقالة دونيس مع أول توقف للدوري والذي استمر 23 يوما، أو بعد خسارة الهلال في الجولة 24 أمام الأهلي وقبل نصف نهائي الملك، كل ذلك لم يتم للأسف فالإدارة تعاند وتكابر ربما اكتسبت هذه السمة من دونيس. غالبية الأصوات نادت بإقالة دونيس قبل جولتي ثمن النهائي ولو تم ذلك لفاز الهلال وبنتيجة طيبة. دونيس رحل ورغم أنه حقق مع الفريق 3 بطولات إلا أنني متأكد لن يذكره محبو الزعيم بالخير، مدرب لا يفوز على الفرق الأقل إمكانيات من الهلال إلا بشق الأنفس، أما فرق الوسط أو المنافسة فالخسارة منها أقرب من الفوز، مدرب بخطة واحدة مع عدم القدرة على قراءة الخصم، مدرب كما هو مفلس فنياً كذلك نفسياً فأعتقد أنه لا يملك الدعم النفسي للاعبيه. رحل دونيس الذي أوجع الهلاليين كثيراً بتخبيصاته وعدم قدرته على التعامل مع نجوم الهلال كما ينبغي. الآن الكرة في ملعب لاعبي الفريق في تخطي الفريق الأوزبكي وإعادة هيبة الزعيم قارياً. بلاشك أن لاعبي الهلال في الفترة السابقة كان لهم دور كبير في خسارة الفريق بتخاذلهم وعدم جديتهم وانضباطيتهم، لكن ربما ذلك يعود إلى أن المدرب لا يوظفهم كما ينبغي. الفرصة قائمة لبلوغ ربع النهائي فقط يشعر كل لاعب بأنه يلعب لزعيم القارة وأن إمكانياتهم أفضل بكثير من الفريق الخصم.