ـ ترشيح لجنة الحكام للحكمين سلطان الحربي وعبد الرحمن السلطان يعني قناعتها "أي اللجنة" بأداء الحكمين خلال الفترة الماضية.
ـ لا أعتقد أن هناك جدلًا "تحكيميًّا" دار خلال الجولات الماضية، مثلما دار حول أداء الحكمين.
ـ أتمنى ألا يؤثر التوتر الذي كان عليه رامون دياز بعد لقاء الهلال والقادسية في عمله الفني في البطولة الآسيوية.
ـ توتر دياز كان مستغربًا، ولا شك في أنه يعكس أمرًا يدور بعيدًا عن الملعب وداخل الغرف المغلقة.
ـ إصابة عبد الله الأسطا البالغة قد تحرم النصر من خدماته فترة طويلة؛ ما يعني أن النصر قد يعاني في مركز الظهير الأيسر.
ـ إذا نجح النصراويون في حسم أمر الرخصة الآسيوية، وبحثوا عن محترف آسيوي، فأعتقد أن "السوري" مؤيد العجان لاعب الزمالك المصري، يعد أفضل خيار بوصفه بديلًا للمغربي سعد لكرو، الذي يبدو أنه مرشح لمغادرة النصر في الفترة الشتوية.
ـ منذ انضمامه إلى الأهلي لم يظهر محمد العويس بالشكل المقنع والصورة المعروفة عنه.
ـ لا أعلم.. هل السبب هو أن العويس يلعب تحت ضغط نفسي؛ ليثبت أنه صفقة ناجحة، أم بسبب ضعف دفاع الأهلي، أما للسببين معًا؟!.
ـ أتمنى أن يكون اختيار العويس لقائمة المنتخب بمثابة رفع لروحه المعنوية؛ ليعود "أسدًا" يحمي الشباك كما عهدناه.
ـ أتمنى أن يفتح رئيس الهيئة العامة للرياضة ملف لجنة التحكيم في الاتحاد السعودي لكرة القدم.
ـ هل من المنطق أن ندفع المبالغ الطائلة لخبير إنجليزي، بينما الكفاءات السعودية لا تجد فرصة لتقديم نفسها.
ـ هل يعلم تركي آل الشيخ أن "السعودي" علي الطريفي "وهو خبير تحكيمي"، قد وقع عقدًا مع الاتحاد الأردني لكرة القدم يتولى بموجبه مسؤولية دائرة التحكيم.
ـ أليست دائرة التحكيم السعودي أحق بهذا الخبير التحكيمي الذي يثق "الآخرون" في قدراته وكفاءته؟!.
ـ أتمنى نجاح المدرب السعودي كأيّ مواطن سعودي نتمنى نجاحه في أي مجال.
ـ لكن لا أعتقد أنه من "حق" اتحاد الكرة أو أي لجنة متفرعة منه أن "تفرض" على الأندية تعيين مدرب سعودي لتدريب أي فريق من فرق النادي.
ـ بإمكان الاتحاد السعودي لكرة القدم أن يدعم المدرب السعودي، وأن يمنحه فرصًا حقيقية في التدريب، وذلك من خلال "منع" بعض المدربين "العرب"، بل ومن دولة واحدة من التنقل بين أندية دوري الأمير فيصل بن فهد.
ـ من المفترض ألا نسمح لمدرب "عربي" أن يدرب أكثر من 5 أندية سعودية، ربما في أقل من 6 سنوات.
ـ من يصدق.. منتخب الأرجنتين بقيادة الظاهرة ميسي بات "وبنسبة كبيرة" مرشحًا لعدم الظهور في نهائيات كأس العالم المقبلة.
ـ لا أعلم.. هل هذا هو جنون كرة القدم، أم جمالها؟!
ـ لا شك في أن منتخب "غانا" كان أحد أقوى منتخبات أفريقيا، لكنه ليس كذلك اليوم.
ـ حظوظ المنتخب الغاني في التأهل إلى نهائيات كأس العالم أصبحت ضعيفة للغاية، وسيلعب اليوم مع أوغندا، ثم يلاقي الأخضر السعودي وديًّا يوم الثلاثاء المقبل.
ـ لا أعلم كيف تم اختيار منتخب غانا لمواجهة الأخضر وديًّا، فهو سيكون إما محبطًا بفقدانه فرصة التأهل للنهائيات، أو مرهقًا من مواجهة أوغندا.
ـ ستكون مهمة فهد المطوع وحمد الصنيع بالغة الصعوبة، ما لم يجدا الدعم من كل المنتمين للرائد والاتحاد.
ـ ربما أن مهمة المطوع ستكون "أقل" صعوبة، بحكم خبرته في رئاسة الأندية، إلى جانب أنه يستطيع قيد محترفين في الفترة الشتوية، بينما سيعاني الصنيع؛ لأنه لا يملك الخبرة الكافية، والاتحاد لا يستطيع التسجيل.
