تستحق شركات الاتصالات الثلاث كل الإشادة والتقدير من الوسط الرياضي والشبابي، لأنها القطاع الوحيد الذي استثمر بشكل فعّال في الرياضة السعودية، وقد كتبت مراراً عن الدور الإيجابي الذي قامت به الشركات في دعم كرة القدم على وجه الخصوص من خلال رعاية المنتخبات والأندية السعودية، وإن كنا نعلم جميعاً أن تلك الشركات تحقق عوائد مالية أكبر بكثير من استثماراتها، وهو أمر إيجابي يصب في صالح الاستثمار الرياضي، لأن القطاع الخاص لن يخسر ماله لعيون الشباب، ولذلك نتمنى لهم المزيد من الأرباح في أي نوع من الاستثمارات في القطاع الرياضي.
"متجر الهلال" إضافة رائعة من الشريك الاستراتيجي "موبايلي" تضاف إلى مبادرات هذه الشركة الرائدة التي قادت الركب لإدخال شركات الاتصالات في المجال الرياضي من خلال رعايتها للمنتخب السعودي الأول في العام 2001، ويجب أن يتقدم جميع الرياضيين بالشكر الجزيل لكل من ساهم في مشروع "متجر النادي" الذي طال انتظاره، وربما يقرر كاتب هذه السطور أن يتوجه مباشرة للشركات الراعية بالمقترحات التي ظلت حبيسة أدراج صناع القرار في الأندية التي يبدو أن غالبيتها لا يفكر في المستقبل.
"متجر موبايلي" حيث الفكرة والتصميم والتجهيز والعائدات، وعند الكلمة الأخيرة سأتوقف، حيث إن جميع عائدات المبيعات تذهب لشركة موبايلي وليس لخزينة النادي، وأرجو أن أكون مخطئاً، ولكنني تأكدت من المعلومة بسؤال أصحاب الشأن في البيت الهلالي، وفي ذلك إجحاف بحق النادي وتشتيت لجهود الشركة العملاقة التي يجب أن تركز على تطوير خدمات الاتصالات بعيداً عن هموم بيع التذاكر والمنتجات التي تحمل شعار النادي.
"متجر الهلال/ موبايلي" تجربة تؤسس لها الشركة وتشكر عليها، وحين ينتهي عقدها سيكون من شروط العقد الجديد حصول الهلال على حصة الأسد من المبيعات التي تشير التقديرات إلى تجاوزها مليون ريال في اليوم خلال الأيام الأولى للافتتاح، فالجماهير تنتظر في الشارع طويلاً لتجد فرصة للدخول، والانتظار لدفع الحساب يستمر لساعتين رغم تعدد المحاسبين، والفاتورة تتراوح بين المئات وعشرات الألوف.
"متجر الهلال" إضافة رائعة من الشريك الاستراتيجي "موبايلي" تضاف إلى مبادرات هذه الشركة الرائدة التي قادت الركب لإدخال شركات الاتصالات في المجال الرياضي من خلال رعايتها للمنتخب السعودي الأول في العام 2001، ويجب أن يتقدم جميع الرياضيين بالشكر الجزيل لكل من ساهم في مشروع "متجر النادي" الذي طال انتظاره، وربما يقرر كاتب هذه السطور أن يتوجه مباشرة للشركات الراعية بالمقترحات التي ظلت حبيسة أدراج صناع القرار في الأندية التي يبدو أن غالبيتها لا يفكر في المستقبل.
"متجر موبايلي" حيث الفكرة والتصميم والتجهيز والعائدات، وعند الكلمة الأخيرة سأتوقف، حيث إن جميع عائدات المبيعات تذهب لشركة موبايلي وليس لخزينة النادي، وأرجو أن أكون مخطئاً، ولكنني تأكدت من المعلومة بسؤال أصحاب الشأن في البيت الهلالي، وفي ذلك إجحاف بحق النادي وتشتيت لجهود الشركة العملاقة التي يجب أن تركز على تطوير خدمات الاتصالات بعيداً عن هموم بيع التذاكر والمنتجات التي تحمل شعار النادي.
"متجر الهلال/ موبايلي" تجربة تؤسس لها الشركة وتشكر عليها، وحين ينتهي عقدها سيكون من شروط العقد الجديد حصول الهلال على حصة الأسد من المبيعات التي تشير التقديرات إلى تجاوزها مليون ريال في اليوم خلال الأيام الأولى للافتتاح، فالجماهير تنتظر في الشارع طويلاً لتجد فرصة للدخول، والانتظار لدفع الحساب يستمر لساعتين رغم تعدد المحاسبين، والفاتورة تتراوح بين المئات وعشرات الألوف.