لعب مدرب المنتخب السعودي، بيسيرو، أمام منتخب بيلاروسيا بالفريق الرديف وفي مقدمتهم محمد مسعد، كامل ومعتز الموسى، منصور الحربي، يحيى الشهري، إبراهيم غالب وعبدالعزيز السعران.. في الوقت الذي طلب من الفريق الأساسي اللعب مع رديف المنتخب الضيف. هذا ربما يعكس التوجه الجديد، على الأقل في رأيي الخاص، لبيسيرو للاعتماد على فريق شاب يمكن الاعتماد عليه مستقبلاً بعد أن داخله اليأس من تردي مستوى اللاعبين الكبار والإحباط الذي أدخلوه في نفوس كل المحبين والمتابعين وكل الذين أضناهم طول الانتظار وبعد الأمل وحتى السهر.. وربما شعر هو (أخيراً) بما يخالج النفوس من إحباط وعدم رضا وحب للتغيير.
ـ منتخبنا الشاب خسر لقاءه الأخير أمام المنتخب العراقي بثلاثة أهداف دون مقابل في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا فخرج مدربه البرازيلي إنرستو باولو يلوم الأرض والحظ وقلة الخبرة.. وهو ما نسمعه دائماً من الإداريين وليس الفنيين ولكن يبدو أن العدوى قد انتشرت حتى وصلت إلى المدربين. صحيح إن المنتخب قد تأهل وانتزع إحدى بطاقتي التأهل لنهائيات كأس آسيا للشباب العام المقبل.. ولكن ماذا بعد ذلك؟؟ ألا يجب أن نحاسب الجهاز الفني على تلك الخسارة الكبيرة والمستوى المتذبذب في كل مباراة؟ والأهم أن نعالج الأخطاء التي صاحبت تلك اللقاءات.. كالاحتفاظ الزائد بالكرة والتي عكست الأنانية المفرطة لدى بعض اللاعبين بالإضافة إلى ضعف المخزون اللياقي للبعض الآخر.
ـ ما يحدث بين الإخوة المصريين والجزائريين لا يصدقه عقل ولا عاقل. صحيح المباراة بين الطرفين الليلة تعني تأهل منتخب وخروج الآخر.. ولكن لماذا كل هذا يا عرب؟ هل نحن بحاجة لهذا الصدام العربي.. وهل ستكون أرض السودان ساحة لحرب كل من فيها خاسر؟ أرجو ألا يكون ذلك. إن ما يتعرض له أبناء كل شعب ومصالحه في البلد الآخر لهو شيء يدعو والله للشفقة ويعكس بالفعل مدى حاجتنا لتطوير الفكر قبل اللعب.. وإلا لما وصلنا إلى هذا الحال.
ـ استقال مدرب الأهلي الأرجنتيني الفارو ربما بسبب استمرار دعوات زوجته بعدم نجاحه خارج بلاده ليبقى إلى جانبها.. فقبلت إدارة النادي ذلك الطلب ودخلت في معمعة البحث عن البديل في هذا الوقت تحديداً. السؤال هو.. هل يعود مدافع الفريق وكابتنه السابق وليد عبدربه الآن بعد أن يغادر من كان السبب كما قيل!! أم تتضح أمور أخرى وتكشف المستور.
ـ يعود الاتحاد الليلة أيضاً للركض في دوري زين ليواجه فريق نجران بعد غياب طويل عن الساحة المحلية بسبب المشاركة الآسيوية.. وفي ذهن لاعبيه طموحات أكبر من أن تتأثر بذلك الخروج الآسيوي غير المتوقع والغيابات الكثيرة التي شهدت عليها مبادرة الرئيس السابق لهيئة أعضاء شرف الاتحاد المهندس الخلوق حسن جمجوم الذي قاد محاولة لم شمل أعضاء النادي ليعيد للعميد هيبته ومحبيه.. خاصة وأمامه طريق طويل وشائك لجمع النقاط المطلوبة في السباق المحلي الذي يجيده العميد أكثر من غيره.
ـ منتخبنا الشاب خسر لقاءه الأخير أمام المنتخب العراقي بثلاثة أهداف دون مقابل في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا فخرج مدربه البرازيلي إنرستو باولو يلوم الأرض والحظ وقلة الخبرة.. وهو ما نسمعه دائماً من الإداريين وليس الفنيين ولكن يبدو أن العدوى قد انتشرت حتى وصلت إلى المدربين. صحيح إن المنتخب قد تأهل وانتزع إحدى بطاقتي التأهل لنهائيات كأس آسيا للشباب العام المقبل.. ولكن ماذا بعد ذلك؟؟ ألا يجب أن نحاسب الجهاز الفني على تلك الخسارة الكبيرة والمستوى المتذبذب في كل مباراة؟ والأهم أن نعالج الأخطاء التي صاحبت تلك اللقاءات.. كالاحتفاظ الزائد بالكرة والتي عكست الأنانية المفرطة لدى بعض اللاعبين بالإضافة إلى ضعف المخزون اللياقي للبعض الآخر.
ـ ما يحدث بين الإخوة المصريين والجزائريين لا يصدقه عقل ولا عاقل. صحيح المباراة بين الطرفين الليلة تعني تأهل منتخب وخروج الآخر.. ولكن لماذا كل هذا يا عرب؟ هل نحن بحاجة لهذا الصدام العربي.. وهل ستكون أرض السودان ساحة لحرب كل من فيها خاسر؟ أرجو ألا يكون ذلك. إن ما يتعرض له أبناء كل شعب ومصالحه في البلد الآخر لهو شيء يدعو والله للشفقة ويعكس بالفعل مدى حاجتنا لتطوير الفكر قبل اللعب.. وإلا لما وصلنا إلى هذا الحال.
ـ استقال مدرب الأهلي الأرجنتيني الفارو ربما بسبب استمرار دعوات زوجته بعدم نجاحه خارج بلاده ليبقى إلى جانبها.. فقبلت إدارة النادي ذلك الطلب ودخلت في معمعة البحث عن البديل في هذا الوقت تحديداً. السؤال هو.. هل يعود مدافع الفريق وكابتنه السابق وليد عبدربه الآن بعد أن يغادر من كان السبب كما قيل!! أم تتضح أمور أخرى وتكشف المستور.
ـ يعود الاتحاد الليلة أيضاً للركض في دوري زين ليواجه فريق نجران بعد غياب طويل عن الساحة المحلية بسبب المشاركة الآسيوية.. وفي ذهن لاعبيه طموحات أكبر من أن تتأثر بذلك الخروج الآسيوي غير المتوقع والغيابات الكثيرة التي شهدت عليها مبادرة الرئيس السابق لهيئة أعضاء شرف الاتحاد المهندس الخلوق حسن جمجوم الذي قاد محاولة لم شمل أعضاء النادي ليعيد للعميد هيبته ومحبيه.. خاصة وأمامه طريق طويل وشائك لجمع النقاط المطلوبة في السباق المحلي الذي يجيده العميد أكثر من غيره.
