قدم الفريق الأول لكرة القدم بنادي التعاون مستوى أكثر من رائع في مواجهته أول أمس أمام الشباب وأدرك رباعية جميلة في مرمي الليث بعد أن ظهر بأداء فني عال يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الفريق يمتلك الأدوات المناسبة لمواصلة الانتصارات في الدوري كما فعل في دوري الأولى العام الماضي حتى صعد لمصاف الأندية الممتازة عن جدارة واستحقاق وليس بفعل (قرار الزيادة).
سكري القصيم سينجح بإذن الله في تسجيل نتائج جيدة متى حافظ على الظهور المميز الذي كان عليه في مباراة الشباب وسيصل لمراحل متقدمة في سلم الترتيب خصوصاً وأنه يضم مجموعة مميزة من اللاعبين تم التعاقد معهم عبر رجالات التعاون الذين قدموا الغالي والنفيس حتى أصبح ناديهم يقارع الكبار وبات يصل إلى مبتغاه بحضور فني جميل وبتوافق من كافة التعاونيين المخلصين لناديهم وفي طليعتهم فهد المحيميد وياسر الحبيب وناصر الجفن وأحمد الحميد والمهندس محمد السراح وآخرين سيطول المقام عند ذكرهم ولكنهم معروفون لدى كل التعاونيين بل وعلى عموم منطقة القصيم ببذلهم في سبيل رفعة التعاون وتعزيز حضوره في جميع المناسبات.. فالمستقبل الآن لسكري القصيم في ظل التحضير المميز والواقعي للفريق قبل انطلاقة الموسم، فالتعاونيون لم ينزلقوا مبالغين في تحضير فريقهم وتكبيد خزينة النادي مبالغ طائلة استخدمت من بعض الأندية للسياحة وزيارة بعض الدول لا أكثر.. كما أن (أهل التعاون) كانوا انتقائيين وبدقة عالية في اختيار اللاعبين الذين تم التعاقد معهم لدعم الفريق في الدوري للموسم الجاري وظهرت النتيجة بامتياز في مواجهة الشباب بعد أن اتخم التعاونيين شباكهم برباعية ولا أروع.
ولكن المهم الآن يجب على معشر التعاونيين الالتفاف خلف ناديهم ودعم إدارة السراح حتى يحقق الفريق إنجازاً مميزاً باحتلال مواقع متقدمة تقود الفريق للمشاركة في كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال، فظروف الفريق الآن أفضل من سابقها ويجب أن تستغل بالطريقة المناسبة حتى لا يتعثر ويتأخر.. فالبداية هي دائماً المحفز عندما تكون بداية إيجابية تعود بالتفوق والنجاح.. لذا على أركان التعاون وجميع منسوبيه ومحبيه وتحديداً الجماهير مؤازرة ناديهم والوقوف إلى جانبه حتى ولو تعثر في أي مباراة لا سمح الله فعليهم أن يساندوا ويشدوا من عزيمة الفريق كما هي عادتهم، فالتعاون سرعان ما يعود لتصحيح خطأه كما حدث في مباراة الهلال التي خسرها الفريق بهدف للاشيء ثم عاد للتعويض وبقوة في مرمى الشباب.. لاعبو التعاون عرفوا بالعزيمة والإصرار وذلك انطلاقاً من العزيمة القوية الموجودة لدى رجالات سكري القصيم والتي تنعكس دائماً على كل من ينتمي لهذا الكيان سواء كان ذا علاقة قديمة بالنادي أو منتقل حديثاً.. رجال التعاون في غالبهم تربويون ويتحلون بصفات عدة وينجحون بتفوق في زرع حب التعاون لدى الآخرين ليقينهم بأن المستقبل لسكري القصيم.
سكري القصيم سينجح بإذن الله في تسجيل نتائج جيدة متى حافظ على الظهور المميز الذي كان عليه في مباراة الشباب وسيصل لمراحل متقدمة في سلم الترتيب خصوصاً وأنه يضم مجموعة مميزة من اللاعبين تم التعاقد معهم عبر رجالات التعاون الذين قدموا الغالي والنفيس حتى أصبح ناديهم يقارع الكبار وبات يصل إلى مبتغاه بحضور فني جميل وبتوافق من كافة التعاونيين المخلصين لناديهم وفي طليعتهم فهد المحيميد وياسر الحبيب وناصر الجفن وأحمد الحميد والمهندس محمد السراح وآخرين سيطول المقام عند ذكرهم ولكنهم معروفون لدى كل التعاونيين بل وعلى عموم منطقة القصيم ببذلهم في سبيل رفعة التعاون وتعزيز حضوره في جميع المناسبات.. فالمستقبل الآن لسكري القصيم في ظل التحضير المميز والواقعي للفريق قبل انطلاقة الموسم، فالتعاونيون لم ينزلقوا مبالغين في تحضير فريقهم وتكبيد خزينة النادي مبالغ طائلة استخدمت من بعض الأندية للسياحة وزيارة بعض الدول لا أكثر.. كما أن (أهل التعاون) كانوا انتقائيين وبدقة عالية في اختيار اللاعبين الذين تم التعاقد معهم لدعم الفريق في الدوري للموسم الجاري وظهرت النتيجة بامتياز في مواجهة الشباب بعد أن اتخم التعاونيين شباكهم برباعية ولا أروع.
ولكن المهم الآن يجب على معشر التعاونيين الالتفاف خلف ناديهم ودعم إدارة السراح حتى يحقق الفريق إنجازاً مميزاً باحتلال مواقع متقدمة تقود الفريق للمشاركة في كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال، فظروف الفريق الآن أفضل من سابقها ويجب أن تستغل بالطريقة المناسبة حتى لا يتعثر ويتأخر.. فالبداية هي دائماً المحفز عندما تكون بداية إيجابية تعود بالتفوق والنجاح.. لذا على أركان التعاون وجميع منسوبيه ومحبيه وتحديداً الجماهير مؤازرة ناديهم والوقوف إلى جانبه حتى ولو تعثر في أي مباراة لا سمح الله فعليهم أن يساندوا ويشدوا من عزيمة الفريق كما هي عادتهم، فالتعاون سرعان ما يعود لتصحيح خطأه كما حدث في مباراة الهلال التي خسرها الفريق بهدف للاشيء ثم عاد للتعويض وبقوة في مرمى الشباب.. لاعبو التعاون عرفوا بالعزيمة والإصرار وذلك انطلاقاً من العزيمة القوية الموجودة لدى رجالات سكري القصيم والتي تنعكس دائماً على كل من ينتمي لهذا الكيان سواء كان ذا علاقة قديمة بالنادي أو منتقل حديثاً.. رجال التعاون في غالبهم تربويون ويتحلون بصفات عدة وينجحون بتفوق في زرع حب التعاون لدى الآخرين ليقينهم بأن المستقبل لسكري القصيم.
