جاء ضمن عناصر ومكونات الجمعية العمومية للاتحاد السعودي لكرة القدم اثنان من المدربين الوطنيين للعدد 63 الذي يشمل شرائح المدربين والحكام والهواة والمحترفين وممثلي الأندية. - وجاء الاجتماع التشاوري الأول الذي دعت إليه لجنة الانتخابات الأسبوع الماضي برئاسة رئيس اللجنة الدكتور ماجد قاروب مفيداً وبناءً. -الاجتماع كان هدفه الأول هو طرح ومناقشة الضوابط والمعايير والشروط التي يجب توفرها في من يحق له ترشيح نفسه عضواً في الجمعية العمومية من مختلف الشرائح السابقة. - قدمت رؤيتي الخاصة فيما يتعلق بالضوابط والمعايير والشروط الواجب توفرها في المدرب الوطني الراغب الدخول في سباق الترشح لدخول عضوية الجمعية العمومية (فئة المدربين) ومنها ما يلي: - أن لايقل سن المدرب راغب الترشح عن 35 سنة. - أن يكون له تجربة في التدريب الميداني بما لايقل عن 7 سنوات. - أن يكون حاصل على درجة التدريب للمستوى (B) وما فوق. - أن لايقل مؤهله العلمي عن (الثانوية العامة) أو ما يعادلها. - تكون أفضلية الترشح للحاصل على التأهيل العلمي الأعلى.. ودرجة التدريب الأعلى. - أن يكون قد مارس التدريب على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية. - تكون أفضلية الترشيح للمدرب الذي ارتبط اسمه وتاريخه كلاعب أو مدرب بإنجازات محلية أو وطنية خارجية إن كان على مستوى ( الأندية) أو (المنتخبات الوطنية). - أن لا يتم الترشح لمدربين ينتميان لناد واحد. - تكون أفضلية الترشح لمن يجيد مهارات الحاسب الآلي بنسبة 50% وإجادة اللغة الإنجليزية بنسبة 60%. - تكون أفضلية الترشح لعضوية الجمعية العمومية لخريجي معهد التربية الرياضية.. وأقسام التربية البدنية في كليات التربية بالجامعات السعودية أو الجامعات الخارجية. - أن لا يكون قد صدر بحقه أية عقوبة رياضية أو غيرها. - تكون أفضلية الترشح لعضوية الجمعية العمومية للمدربين الوطنيين من حملة الدكتوراه والماجستير والبكالوريوس ثم الدبلوم واللاعبين الدوليين. كانت هذه رؤيتي أطرحها إعلامياً أمام كافة زملائي المدربين الوطنيين والمراقبين والمتابعين والخبراء لإبداء ملاحظاتهم ومرئياتهم قبل الدعوة إلى الاجتماع التشاوري الثاني المقبل.