كتّاب وصحفيو الزمن الرديء ما زالوا يلاحقون الفتح في محاولة لاستثماره من أجل التبريد على قلوبهم أو ضرب خصومهم مجموعة من هؤلاء تعودوا كل موسم اللجوء إلى فريق غير فريقهم ليجاكروا به (قاهرهم) وحل بهم الحال الآن للفتح، فمنهم من سماه الزعيم الجديد والأزرق الكبير كل ذلك من أجل الفريق اللي بالي بالك المتوقع، وخلال عشرة مواسم مقبلة سوف يلفون على كل الأندية للاختباء خلفها إلا فريقهم ليس لأنه أخفق من تحقيق طموحهم ولكن لأنهم بدون طموح، وفي فشل داخلي وهزيمة نفسية لن يخرجوا منه بهذا الجيل من الصحفيين والكتّاب والإعلاميين. الغريب أن شرهم وصل حتى لاعبي فريقهم السابقين الذين انضموا للفتح وفتح الله عليهم ببطولة فهم يرون مثلاً أن العويشير هو حامي الشباك وليس "شريفي".. يا ساتر صدق رايحين فيها..!.