يحاول البعض من الجماعة إياهم أن يظهر في KIK ويغرد في تويتر ويتدخل مع برنامج تلفزيوني اعتقاداً منهم بتوسيع دائرة الانتشار دون إدراك أن الناس ملتهم. الأسوأ من هذا التناقض الغريب والازدواجية العجيبة في شخصياتهم، مثلاً أحدهم ملأ الدنيا ضجيجاً وأقام الدنيا ولم يقعدها وهو يلاحق يومياً بعض اللاعبين ويتصيد أخطاءهم خارج الملعب ويطالب بمعاقبتهم، هو نفسه يروج لأحد مقاطع اليوتيوب وما حوته من مشاهد مخلة عبر حسابه الشخصي. ولهؤلاء ومن هم على نفس الشاكلة نقول لهم وبصوت عال (عيب .. عيب.. عليكم)