لم يسمع أن ناديا قام بتحفيز لفريق من فرق الألعاب المختلفة حتى بما فيها الأندية التي ستطير على هذه الألعاب ناهيك عن الأندية التي تعيش حالة بؤس مع هذه الألعاب. فرق كرة السلة والطائرة واليد والألعاب الفردية في الأندية متى يكون لها نصيب من كعكة المعسكرات التحضيرية في الداخل والخارج متى يمكن أن يكون لها شنه ورنة في التنقلات وجلب الأجهزة الفنية. لماذا لا نسمع بهذه الفرق إلا في النهائيات أو المشاركات الخارجية فقط ولماذا يبدأ موسم تنافسها فجأة وينتهي دون حس أو خبر وبعد ذلك لماذا نغضب ونثور جراء النتائج المخيبة والسيئة لفرقنا الوطنية عندما تشارك في البطولات الخارجية حيث نتجاهل أن المقدمات تعطي نفس النتائج.. عدم اهتمامنا جميعاً يعني أن لا شيء يستحق على الأرض.