على طريقة الطفران يفتش في جيوبه القديمة فان التفتيش في ملفات قدامى النجوم واعادة عرضهم مرة اخر في وسائل الاعلام بمناسبة وبدونها اصبح يشكل ظاهرة . راقبوا المطبوعات والصحف الالكترونية والفضائيات والاذعات ستجد ان بعضهم عاد بنا 20و30 سنة للوراء من اجل عيون نجمه المفضل ايام المراهقة و الصبا والشباب وكانه يريد ان يتحدى به اقرانه السابقين الذين كان يختصم معهم حينها على اهمية ذلك النجم . طبعا هناك نجوم قدامى لهم دور في الواقع الحالي من خلال مهام توجب ظهورهم لكن اخرين وهم الغالبيه ليس لظهورهم اي مبرر خاصة حين يكون كاسحا ومغرقا وجارفا للحاضر ومهددا للمستقبل كما عليه حال المفلسين الذين لازالو مستمرين في وضع ايديهم في جيوبهم بحثا عن الاوراق القديمة( بتاعت زمان) قل للزمان ارجع يا زمان .