|


سالم عطا الله
افعلوهاحقاً
2013-12-17

القضية أن هناك من يتنازلون عن حقوقهم، لذا فإن التمادي في الكذب والتدليس مستمر، وحتى وهو يشوه جهات حكومية ذات اختصاص لا نجد من بينها من يتصدى للكذب الذي يمارس بحقها ويشوه سمعتها بعد أن تم إظهارها جهة قمع وكبت للحريات، وجهة ظلم تنتقي من تعاقبهم، وتأتمر بما يريده أصحاب النفوذ،

هذا الكذب الذي يمرر حين يحتاج الكذاب لتلميع صورته وإظهار حاله بطلاً يجب أن يلاقي فعلاً ردعاً حقيقياً وليس من بنات الأفكار وعقوبة تحدث فعلاً وليس افتراء وكذباً .. لن يمل ولن يكل من ترديد الأكاذيب، فلربما إن فعلتموها حقاً سكت وتوارى.. من يدري؟.