|


سالم عطا الله
يا رقيب خلك حبيب
2013-12-20

أرغب في الاستمرار بالكتابة لكن مقص الرقيب مرات يجعلني أفكر في تركها هنا أو غيرها من الصحف مع اعتزازي وتقديري لزملائي الذين ظنوا بي خيراً مع الاتجاه إلى تسجيل هذه الانطباعات على واحدة من وسائل التواصل الاجتماعي الذي لا رقيب له ولا حسيب إلا الله ثم الضمير.

لو انتقلت إلى هناك لن أكون مثلهم وأقصد الذين يغردون بعشرين تغريدة تحمل آيات كريمة وأحاديث شريفة واستغفارا وأذكارا ثم ما بينها وبعدها وقبلها قذف وشتم وهتك عرض وكذب لا ينتهي، سأحاول أن أكون مختصراً جداً.. قم بس قم.. ما درينا عنك ياللي تغمز في الظلام، وهكذا وأعدكم أن أتخطى المليون متابع ليس من بينهم أوكراني وأوغندي وكوري، كما يفعل كبارهم، أقصد المغردين.