كالعادة ربك لهم بالمرصاد كل الذين تباكوا على الأخلاق والقيم وجعلوا من هتافات جماهير الهلال ضد الاتحاد هتافات عنصرية لا يمكن بأي حال من الأحوال قبولها تواروا كيداً أو خوفاً أو لؤما لا فرق انكشفوا على حقيقتهم بعدما فعلتها جماهير الأهلي وهربوا من تويتر والفضائيات وقصاصات الصحف التي كانت تتباكى وتناشد.
أبطال الأخلاق الوهميون الذين يبدأون تغريداتهم بآيات قرانية ويدعون لصلاة الفجر ويضعون صورهم الوقورة في حساباتهم سواء من إعلاميين رياضيين أو كتاب اجتماعيين ماخذين في انفسهم مقلب ذابو كالجليد تحت شمس الربع الخالي ذهبت أخلاقهم وقيمهم ومناشداتهم أما السبب فببساطه الخصم ليس الهلال ولان الاهلي يخوف ويرعب ...... استرجلوا وركبوا شنبات عطوا الموس إجازة ولو مرضية واثبتوا على الحق إن كنتم صادقين.
