|


سالم عطا الله
فيصل المجدد
2014-02-07

أوصل الأمير فيصل بن تركي ما انقطع فعاد النصر إلى المنافسة وتحقيق البطولات، هكذا كان نصر التسعينات الهجرية وما بعدها حتى الألفين الميلادي حين انقطعت به الطرق المؤدية إلى المنافسة.

لكن الرمز الخالد (أبوخالد) ـ رحمه الله ـ سيظل هو من يستحق أن يكون رمز النصر، وأول من صادق على ذلك الأمير فيصل بن تركي الذي يمكن تسميته بمجدد النصر، والمجدد هو علامة يتوقف عندها كل قارئ سواء في تاريخ الأمم أو غير ذلك. إن أهمية المجدد لا تقل عن الرمز، لكن الأمير عبد الرحمن بن سعود ليس رمزاً فقط، بل كان النصر بشحمه ولحمه، نشأته وبطولاته ونجومه وتاريخه.